[size=6]أبدأ وبصراحة والله شهيد على ما أقول أنا ابن الجهاد الإسلامي من أول ما انتميت إلى هذا التنظيم الذي يشرفني انتمائي له لأنه لم يكن يوماً من الأيام عالة على المجتمع ولم يكن يوماً ينظر إلأى انقسام فلسطيني ولم يكن يوماً ينظر إلى السلطة " الكرسي " بل ذهب هذا التنظيم ووجه بوصلته نحو الأرض المحتلة ونحو الصهاينة المحتلين لأرضنا فبدأ المشوار الطويل الذي قُدم فيه القادة قبل الجند في هذه المعركة التي لنا الحق فيها ونحن أهلها وكنا نعرف مدى ثقلها ومدى المصاعب التي ستواجهنا ونحن هنا لا ننكر على أحد جهاده ومقاومته الوطنية والاسلامية، ولكن الحق يقال أننا في حركة الجهاد الإسلامي أول حركة مقاومة اسلامية في فلسطين وأول من لوحق من قبل العدو وأول مطلوب اسلامي للكيان الصهيوني في فلسطين كان الشهيد الدكتور/ فتحي إبراهيم الشقاقي. فمضينا في جهادنا منذ 27 سنة ونحن نقام هذا الاحتلال بالعمليات الاستشهادية والاشتباكات و ضرب مسطوتناته بالصواريخ المحلية والتصدي للاجتياحات والهجوم على المسطوتنات وعندما تألقنا في السجل التاريخي والنضال الفلسطيني ظهرت حركة المقاومة الاسلامية حماس مع بداية الانتفاضة الأولى فلم يكن لها النشاط ذاته الذي امتازت به حركة الجهاد الإسلامي وحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح مع ازدياد موجة النضال والكفاح كانت هنالك بعض الأخطاء التي حدثت في بعض الأحيان من قبل حركة حماس في تبنيها لسلسلة من العمليات التي نفذتها حركة الجهاد مع أن هذه العمليات لله تعالى ولكن صاحب الحق أولى به مثل عملية تفجير ناقلة الجند في حي الزيتون التي فجرها الشهيد / ــــــــــــ المدهون. وعملة زقاق الموت في الخليل التي نفذها ثلاث من استشهادي سرايا القدس هذا لا يعني أن هناك بعض الأخطاء من قبل حركة الجهاد مثل أرادت الحركة تنفيذ عملية في نتانيا فتم ارسال منفذ العملية وكان موعده تفجير نفسه بعد الظهيرة فحدثت العملية في نفس المنطقة المرادة ولكن كان استشهادي آخر من كتائب القسام ولكن لم يفجر نفسه استشهادي الجهاد لأسباب أمنية في المنطقة فأعلنت الجهد عن العملية على حسب ما اتفقت مع الاستشهادي قبل الذهاب للعملية فخرج محمود الزهار على شاشات التلفزة وقال بأنه لو مات حمار الجهاد الإسلامي بتتبناه !!!
أهذا قول المسلمين فالخطأ وارد ولكن أمثل هذا تصريح يصدر عن الزهار انظر كيف اللهجة ولم يكن هناك أي توتر بين الجهاد وحماس طوال عمر حركة حماس.
كان قادة حماس مثل مدير شبكة الأقصى التابعة لحركة حماس / فتحي حماد. قال أن حركة فتح عمانية وهم كفرة وأضاف أن الجهاد الإسلامي حركة شيعية تابعة لإيران في فلسطين وكان هذا التصريح قد تم الحصول عليه سنة 2005م في محاضرة لصحفيين من حركة حماس في منطقة جباليا ولم تكن هناك أي توترات مع حركة الجهاد لماذا هذا الكلام !!!
أشبال حماس عندما يمر عليهم أحد من حرة الجهاد يزفونه في الشارع بدل سرايا القدس " صواني الرز " و " شيعة.. شيعة .. شيعة " هذا الكلام من علمه لهؤلاء الأشبال أليس القادة !!!
حركة حماس في تصريح صحفي للمذكور أعلاه / فتحي حماد. قال بالحرف الواحد أننا " يعني حركة حماس " ولله الحمد في صراع مع الجهاد الإسلامي على المساجد أتقسم المساجد في الإسلام هذا لك وهذا لي ؟؟!!!
حدث من أول الإنتفاضة وحتي هذه الأيام الكثير من المشاكل بين السلطة وحماس لماذا هذه التصادمات لم تحدث مع الجهاد الإسلامي هذا لا يعني أنه لا يوجد شهداء من الجهاد الإسلامي على أيدي السلطة ليس للحصر مثل الشهيد / عمار الأعرج وثلاث شهداء في أحداث جباليا ولكن سرعان ما كانت القيادة في حركة الجهاد تطوق هذه المشاكل لأنها تعرف وجهتها ولأنها اتخت شعار من قول الله تعالى في قول هابيل لقابيل أبناء سيدنا آدم عليه السلام قال تعالى : " لأن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين " أما حماس فعتمدت على القوة وع أن حركة فتح قبل الأحداث كانت أقوى التنظيمات لماذا لم تحدث مشاكل بينها بين الجهاد الإسلامي الجواب هو أن حركة حماس علمت أبنائها ثقافة " انكار الغير والغاية تبرر الوسيلة " مثل أننا نريد أن نحم البلد بالقوة مش بالقوة بدنا نحكم عن طريق سلطة أوسلو أو عن غيرها المهم نوصل للي بدنا إلياه ، والله لا أبالغ في قولي ما ذكرت هذا القول إلى بعد أن تتطور الوضع وقامت عناصر من القسام والنتفيذية بمهاجمة مجموعة من المرابطين على الثعور وهذه المجموعة من سرايا القدس ولتفادي المشاكل هربت هذه المجموعة ولم ترد على اطلاق النار إلى أحد المساجد واسمه " مسجد أرض الرباط " في حي الزيتون وقتل الحافظ لكتاب الله الشهيد / نضال الداية وهو من سرايا القدس، والحافظ لكتاب الله الشهيد / صلاح العامودي ومهاجمة بعض المجموعات من سرايا القدس أثناء توجهها لإطلاق الصواريخ على المسطونتات .
الجهاد الإسلامي يعرف وجهته يعرف أن دم المسلم على أخيه المسلم حرام !!!!
الجهاد الإسلامي يهرب من المشاكل وأبناء الجهاد حتى لو صدر عن الحركة لا سمح الله أمر بالرد على أي هجوم فلن يقبلوا بهذا الأمر لأنهم يردون أن يموتوا بيدي أعدائهم المحتلين لديارهم ،،، حماس بعد أن ذهب قادتها الأشاوس الشهيد الشيخ / أحمد ياسين والشهيد الدكتور/ عبد العزيز الرنتيسي . وغياب القيادة الحكيمة بدأت تنزل في قائمة الشعب الفلسطيني وزاد الأمر سوءاً الأحداث المؤسفة بين فتح وحماس التي كان لحركة الجهاد الدور البارز في وقف هذا النزيف من خلال المشاركة في عقد الاجتماعات والخروج إلى المسيرات المنددة بالأحداث وذهب 12 شهيد من الجهاد الإسلامي في تلك الأحداث عن طريق العمد وغير العمد ، ولكن لم تنجر الجهاد الإسلامي إلى تلك المشاكل المؤسفة ولله الحمد.
سعت اسرائيل عبر سنوات الإحتلال إلى تقسيم الوطن الضفة الغربية وغزة ولكن لم تستطع ، ولكن أتى ذلك مجانناً للإحتلال بعد سيطرت حماس على الأجهزة الأمنية وسيطرت فتح على الضفة وتصرف كلاهما كما يحلو له والتصرف مع رد الفعل حماس قتلت في غزة ! سوف نقتل مثلاً في الضفة وهكذا ...
أصبح الحس الوطني والضمير الإسلامي ضائع في هذه المعركة الشرسة النذلة التي أكلت الأخضر واليابس في هذا الوطن الجريح .
أسأل الله تعالى أن يعيننا في الجهاد على الاستمرار على خط الشهداء والقادة خط الشقاقي والياسين وأبا جهاد وأبا عمار رحمهم الله تعالى هؤلاء من نفتخر بهم وليس الذين أوصلونا إلى ما نحن فيه، وأسأل الله تعالى أن يولي الصالح في هذا الوطن.
حسبنا الله ونعم الوكيل[/size]
أخوكم بالله / أبو عبد الله المجاهد
أهذا قول المسلمين فالخطأ وارد ولكن أمثل هذا تصريح يصدر عن الزهار انظر كيف اللهجة ولم يكن هناك أي توتر بين الجهاد وحماس طوال عمر حركة حماس.
كان قادة حماس مثل مدير شبكة الأقصى التابعة لحركة حماس / فتحي حماد. قال أن حركة فتح عمانية وهم كفرة وأضاف أن الجهاد الإسلامي حركة شيعية تابعة لإيران في فلسطين وكان هذا التصريح قد تم الحصول عليه سنة 2005م في محاضرة لصحفيين من حركة حماس في منطقة جباليا ولم تكن هناك أي توترات مع حركة الجهاد لماذا هذا الكلام !!!
أشبال حماس عندما يمر عليهم أحد من حرة الجهاد يزفونه في الشارع بدل سرايا القدس " صواني الرز " و " شيعة.. شيعة .. شيعة " هذا الكلام من علمه لهؤلاء الأشبال أليس القادة !!!
حركة حماس في تصريح صحفي للمذكور أعلاه / فتحي حماد. قال بالحرف الواحد أننا " يعني حركة حماس " ولله الحمد في صراع مع الجهاد الإسلامي على المساجد أتقسم المساجد في الإسلام هذا لك وهذا لي ؟؟!!!
حدث من أول الإنتفاضة وحتي هذه الأيام الكثير من المشاكل بين السلطة وحماس لماذا هذه التصادمات لم تحدث مع الجهاد الإسلامي هذا لا يعني أنه لا يوجد شهداء من الجهاد الإسلامي على أيدي السلطة ليس للحصر مثل الشهيد / عمار الأعرج وثلاث شهداء في أحداث جباليا ولكن سرعان ما كانت القيادة في حركة الجهاد تطوق هذه المشاكل لأنها تعرف وجهتها ولأنها اتخت شعار من قول الله تعالى في قول هابيل لقابيل أبناء سيدنا آدم عليه السلام قال تعالى : " لأن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين " أما حماس فعتمدت على القوة وع أن حركة فتح قبل الأحداث كانت أقوى التنظيمات لماذا لم تحدث مشاكل بينها بين الجهاد الإسلامي الجواب هو أن حركة حماس علمت أبنائها ثقافة " انكار الغير والغاية تبرر الوسيلة " مثل أننا نريد أن نحم البلد بالقوة مش بالقوة بدنا نحكم عن طريق سلطة أوسلو أو عن غيرها المهم نوصل للي بدنا إلياه ، والله لا أبالغ في قولي ما ذكرت هذا القول إلى بعد أن تتطور الوضع وقامت عناصر من القسام والنتفيذية بمهاجمة مجموعة من المرابطين على الثعور وهذه المجموعة من سرايا القدس ولتفادي المشاكل هربت هذه المجموعة ولم ترد على اطلاق النار إلى أحد المساجد واسمه " مسجد أرض الرباط " في حي الزيتون وقتل الحافظ لكتاب الله الشهيد / نضال الداية وهو من سرايا القدس، والحافظ لكتاب الله الشهيد / صلاح العامودي ومهاجمة بعض المجموعات من سرايا القدس أثناء توجهها لإطلاق الصواريخ على المسطونتات .
الجهاد الإسلامي يعرف وجهته يعرف أن دم المسلم على أخيه المسلم حرام !!!!
الجهاد الإسلامي يهرب من المشاكل وأبناء الجهاد حتى لو صدر عن الحركة لا سمح الله أمر بالرد على أي هجوم فلن يقبلوا بهذا الأمر لأنهم يردون أن يموتوا بيدي أعدائهم المحتلين لديارهم ،،، حماس بعد أن ذهب قادتها الأشاوس الشهيد الشيخ / أحمد ياسين والشهيد الدكتور/ عبد العزيز الرنتيسي . وغياب القيادة الحكيمة بدأت تنزل في قائمة الشعب الفلسطيني وزاد الأمر سوءاً الأحداث المؤسفة بين فتح وحماس التي كان لحركة الجهاد الدور البارز في وقف هذا النزيف من خلال المشاركة في عقد الاجتماعات والخروج إلى المسيرات المنددة بالأحداث وذهب 12 شهيد من الجهاد الإسلامي في تلك الأحداث عن طريق العمد وغير العمد ، ولكن لم تنجر الجهاد الإسلامي إلى تلك المشاكل المؤسفة ولله الحمد.
سعت اسرائيل عبر سنوات الإحتلال إلى تقسيم الوطن الضفة الغربية وغزة ولكن لم تستطع ، ولكن أتى ذلك مجانناً للإحتلال بعد سيطرت حماس على الأجهزة الأمنية وسيطرت فتح على الضفة وتصرف كلاهما كما يحلو له والتصرف مع رد الفعل حماس قتلت في غزة ! سوف نقتل مثلاً في الضفة وهكذا ...
أصبح الحس الوطني والضمير الإسلامي ضائع في هذه المعركة الشرسة النذلة التي أكلت الأخضر واليابس في هذا الوطن الجريح .
أسأل الله تعالى أن يعيننا في الجهاد على الاستمرار على خط الشهداء والقادة خط الشقاقي والياسين وأبا جهاد وأبا عمار رحمهم الله تعالى هؤلاء من نفتخر بهم وليس الذين أوصلونا إلى ما نحن فيه، وأسأل الله تعالى أن يولي الصالح في هذا الوطن.
حسبنا الله ونعم الوكيل[/size]
أخوكم بالله / أبو عبد الله المجاهد
تعليق