تويت
سرايا القدس: تكنولوجيا إسرائيل لن تنجح في منع صواريخ المقاومة
قللت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي من أهمية تصريحات وزير الجيش الإسرائيلي ايهود براك، والتي دعا فيها لإيجاد حل تكنولوجي للتصدي لصواريخ المقاومة الفلسطينية محلية الصنع.
وقال الناطق باسم سرايا القدس "أبو أحمد " في تصريحات لمراسلنا: هذه الصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطينية هي صواريخ من المنظور العسكري بدائية ومحلية الصنع ولا تحمل من المواد المتفجرة 5 % مقارنة بالصواريخ التي تصنع في الدول الخارجية أو دولة الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف: الصواريخ التي تطلق وتصيب المستوطنين بالهلع وتدمر المنازل هي ببركة و دماء الشهداء ودعاء أهلنا ومجاهدينا في غزة والضفة، واليوم ما يقوله براك وقاله قبل ذلك العسكريون الإسرائيليون إنما يدل على فشل العدو الإسرائيلي وهذه المنظومة العسكرية الكبيرة والجبارة التي تحتل المركز الخامس على مستوى أمام هذه الصواريخ التي تنطلق من قطاع غزة معبرة عن حق الشعب الفلسطيني في أرضه".مؤكدا أن الصواريخ الفلسطينية ستغض مضاجع العدو الصهيوني حتى لو جاء بصواريخ الباتريورت و جهاز الإنذار المبكر على الحدود مع غزة".
واشار أبو أحمد إلى أن صواريخ المقاومة ستنتقل ذات يوم إلى الضفة الغربية كما انتقلت كثير من الأساليب كالعبوات الناسفة والاستشهاديين "ولا بد أن يأتي يوم وتنتقل هذه التكنولوجيات إلى الضفة الغربية، وحينها تصبح المدن الفلسطينية المحتلة عام 48 جميعها في مرمى صواريخ المقاومة".
وقال الناطق باسم سرايا القدس "أبو أحمد " في تصريحات لمراسلنا: هذه الصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطينية هي صواريخ من المنظور العسكري بدائية ومحلية الصنع ولا تحمل من المواد المتفجرة 5 % مقارنة بالصواريخ التي تصنع في الدول الخارجية أو دولة الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف: الصواريخ التي تطلق وتصيب المستوطنين بالهلع وتدمر المنازل هي ببركة و دماء الشهداء ودعاء أهلنا ومجاهدينا في غزة والضفة، واليوم ما يقوله براك وقاله قبل ذلك العسكريون الإسرائيليون إنما يدل على فشل العدو الإسرائيلي وهذه المنظومة العسكرية الكبيرة والجبارة التي تحتل المركز الخامس على مستوى أمام هذه الصواريخ التي تنطلق من قطاع غزة معبرة عن حق الشعب الفلسطيني في أرضه".مؤكدا أن الصواريخ الفلسطينية ستغض مضاجع العدو الصهيوني حتى لو جاء بصواريخ الباتريورت و جهاز الإنذار المبكر على الحدود مع غزة".
واشار أبو أحمد إلى أن صواريخ المقاومة ستنتقل ذات يوم إلى الضفة الغربية كما انتقلت كثير من الأساليب كالعبوات الناسفة والاستشهاديين "ولا بد أن يأتي يوم وتنتقل هذه التكنولوجيات إلى الضفة الغربية، وحينها تصبح المدن الفلسطينية المحتلة عام 48 جميعها في مرمى صواريخ المقاومة".
تعليق