في مقابلة له مع صحيفة الاهرام هاجم المدعو أبوعلي شاهين الإمام الشهيد حسن البنا بصفته مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الحركة الام لحركة حماس
وإليكم النص الحرفي لما قاله المدعو أبوعلي طحين:
حركة حماس حزب شمولي, لا يؤمن بالديمقراطية الفلسطينية القائمة علي التعددية الفلسطينية إلا لمرة واحدة, فهم تلاميذ وزير الدعاية الألماني دكتورجوبلز, الذي كان يقول: اكذب ثم اكذب ثم اكذب فيصدق بعض الناس, ثم اكذب أكثر حتي يصدق أكثر الناس, ثم اكذب ليصدقك أغلب الناس, ثم اكذب أكثر حتي تصدق نفسك!!.
لقد قامت وآمنت حماس باعتناق الجوبلزية, واستخدمت الدعاية السوداء, ومنذ عام45 لم تطلق جماعة الإخوان المسلمين أية رصاصة ضد المشروع الاستعماري الاحتلالي الغربي ولا قبلها أي منذ نشأتها في مارس1928 في الإسماعيلية علي أيدي حسن البنا بتبرع500 جنيه من شركة قناة السويس المتعددة الجنسيات الأجنبية, بل كان رصاصها موجها بشكل دائم إلي حركات التحرير الوطنية, فلا تاريخ لهم في مواجهة الاستعمار في بلاد المغرب العربي, ولا في بلاد المشرق العربي وكل الذين شاركوا في حرب48 ضد إسرائيل قلة في كتيبة المتطوعين المصريين والعرب والأفارقة بقيادة البطل أحمد عبد العزيز, وكتيبة المتطوعين الثانية بقيادة البكباشي عبد الجواد طبالة, وعدد الكتيبتين بمجمل جنودهما بضباطه لا يزيد علي500 فرد, إن تضخيم دورهم دعائيا في فلسطين إنما لذر الرماد في العيون حيث إن كتب الإخوان المسلمين أنفسهم كانت تحصي أعدادهم بحوالي مليون عضو في ذلك الوقت, مع مخزون من السلاح المكدس والذي صادرته ثورة23 يوليو في أوائل عام1954 بعد محاولتهم اغتيال عبد الناصر وحظر نشاطهم!!
وإليكم النص الحرفي لما قاله المدعو أبوعلي طحين:
حركة حماس حزب شمولي, لا يؤمن بالديمقراطية الفلسطينية القائمة علي التعددية الفلسطينية إلا لمرة واحدة, فهم تلاميذ وزير الدعاية الألماني دكتورجوبلز, الذي كان يقول: اكذب ثم اكذب ثم اكذب فيصدق بعض الناس, ثم اكذب أكثر حتي يصدق أكثر الناس, ثم اكذب ليصدقك أغلب الناس, ثم اكذب أكثر حتي تصدق نفسك!!.
لقد قامت وآمنت حماس باعتناق الجوبلزية, واستخدمت الدعاية السوداء, ومنذ عام45 لم تطلق جماعة الإخوان المسلمين أية رصاصة ضد المشروع الاستعماري الاحتلالي الغربي ولا قبلها أي منذ نشأتها في مارس1928 في الإسماعيلية علي أيدي حسن البنا بتبرع500 جنيه من شركة قناة السويس المتعددة الجنسيات الأجنبية, بل كان رصاصها موجها بشكل دائم إلي حركات التحرير الوطنية, فلا تاريخ لهم في مواجهة الاستعمار في بلاد المغرب العربي, ولا في بلاد المشرق العربي وكل الذين شاركوا في حرب48 ضد إسرائيل قلة في كتيبة المتطوعين المصريين والعرب والأفارقة بقيادة البطل أحمد عبد العزيز, وكتيبة المتطوعين الثانية بقيادة البكباشي عبد الجواد طبالة, وعدد الكتيبتين بمجمل جنودهما بضباطه لا يزيد علي500 فرد, إن تضخيم دورهم دعائيا في فلسطين إنما لذر الرماد في العيون حيث إن كتب الإخوان المسلمين أنفسهم كانت تحصي أعدادهم بحوالي مليون عضو في ذلك الوقت, مع مخزون من السلاح المكدس والذي صادرته ثورة23 يوليو في أوائل عام1954 بعد محاولتهم اغتيال عبد الناصر وحظر نشاطهم!!