جددت سلطات الاحتلال الصهيونية دعوتها وتحذيراتها ضد الفصائل الفلسطينية بشكل عام، وضد حركة الجهاد الإسلامي وسرايا القدس الجناح العسكري لها على وجه الخصوص.
وكان وزير الحرب الصهيوني "عمير بيرتس" قال قبل أيام قليلة بأنه يجب العمل ضد المجموعات الفلسطينية المسلحة مشيرا إلى انه يجب استهداف حركة الجهاد الإسلامي بالتحديد وجناحها العسكري الذي أصبح كابوسا في نظر الاحتلال ولا يعرف جنود الاحتلال خلاله النوم .
وحسب المصادر الصهيونية فان بيرتس أعلن انه سيناقش مع قادة المؤسسة العسكرية بعض المقترحات بهذا الصدد وكيفية ملاحقة حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكرية وضرب البنية الفلسطينية المسلحة .
من جانب آخر اكد احد قادة سرايا القدس في اتصال هاتفي مع مراسلنا أن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين هي الآن رأس الحربة الجهادية التي لا زالت في خندق المواجهة والمقاومة لأعداء الله بعيدا عن أي مكاسب سياسية أو دنيوية أو مناصب غير مصلحة الشعب الفلسطيني وحماية المقدسات الإسلامية التي تعتبرها الحركة أمانة في أعناقها .
وقال القيادي ان حركة الجهاد الإسلامي تتعرض بشكل مستمر للملاحقة والتضييق في كل المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية في حملات عسكرية منظمة تقوم بها قوات الاحتلال للاعتقال أو الاغتيال أو التضييق على نشطاء الحركة والحد من مقاومتهم للاحتلال.
مضيفا أن حركة الجهاد الإسلامي تخرج في مقامات كثيرة لتعلن للأعداء أنهم لن ينالوا منها وعزيمتها لن تلين مهما بلغت الصعاب والملاحقات والتضييق، مؤكدة على أنها نهجت نهج المقاومة والجهاد وهو أساس لها لن تحيد عنه.
وجددت حركة الجهاد دعوتها للمجاهدين في كل فلسطين اخذ الحيطة والحذر والتمسك بمبدأ الجهاد والتضحية وعدم الاستكانة لدعوات الاحتلال بالملاحقة وقتل بنية الحركة مشيرة إلى أن الاحتلال واهم بهذه الأفكار والتي لن تجني له غير الخسارة والضعف والإذلال أمام جنود حركة الجهاد وجناحها العسكري الذين اثبتوا للاحتلال أنهم عنوان في المقاومة و الجهاد والقيادة للشعب الفلسطيني في جهاده المتواصل ضد الاحتلال .
وكان وزير الحرب الصهيوني "عمير بيرتس" قال قبل أيام قليلة بأنه يجب العمل ضد المجموعات الفلسطينية المسلحة مشيرا إلى انه يجب استهداف حركة الجهاد الإسلامي بالتحديد وجناحها العسكري الذي أصبح كابوسا في نظر الاحتلال ولا يعرف جنود الاحتلال خلاله النوم .
وحسب المصادر الصهيونية فان بيرتس أعلن انه سيناقش مع قادة المؤسسة العسكرية بعض المقترحات بهذا الصدد وكيفية ملاحقة حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكرية وضرب البنية الفلسطينية المسلحة .
من جانب آخر اكد احد قادة سرايا القدس في اتصال هاتفي مع مراسلنا أن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين هي الآن رأس الحربة الجهادية التي لا زالت في خندق المواجهة والمقاومة لأعداء الله بعيدا عن أي مكاسب سياسية أو دنيوية أو مناصب غير مصلحة الشعب الفلسطيني وحماية المقدسات الإسلامية التي تعتبرها الحركة أمانة في أعناقها .
وقال القيادي ان حركة الجهاد الإسلامي تتعرض بشكل مستمر للملاحقة والتضييق في كل المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية في حملات عسكرية منظمة تقوم بها قوات الاحتلال للاعتقال أو الاغتيال أو التضييق على نشطاء الحركة والحد من مقاومتهم للاحتلال.
مضيفا أن حركة الجهاد الإسلامي تخرج في مقامات كثيرة لتعلن للأعداء أنهم لن ينالوا منها وعزيمتها لن تلين مهما بلغت الصعاب والملاحقات والتضييق، مؤكدة على أنها نهجت نهج المقاومة والجهاد وهو أساس لها لن تحيد عنه.
وجددت حركة الجهاد دعوتها للمجاهدين في كل فلسطين اخذ الحيطة والحذر والتمسك بمبدأ الجهاد والتضحية وعدم الاستكانة لدعوات الاحتلال بالملاحقة وقتل بنية الحركة مشيرة إلى أن الاحتلال واهم بهذه الأفكار والتي لن تجني له غير الخسارة والضعف والإذلال أمام جنود حركة الجهاد وجناحها العسكري الذين اثبتوا للاحتلال أنهم عنوان في المقاومة و الجهاد والقيادة للشعب الفلسطيني في جهاده المتواصل ضد الاحتلال .
تعليق