«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيلتقي اليوم الرئيس الفلسطيني رئيس السلطة برئيس الكيان الغاصب أولمرت في أريحا وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها الطرفان في أريحا وليس في القدس الغربية .
لقد دأبت الإدارة الأمريكية وبجهود رايس على انجاح هذا اللقاء المرتقب في نظرهم والبدء للتحضير للمؤتمر الدولي الذي سيناقش فيه الطرفان حلولا للخروج من الأزمة العالقة بين الطرفين.
إن اللقاء المرتقب لا ينظر إليه الفلسطينيون عهامة والفصائل المقاومة بشكل خاص ونحن في حركة الجهاد الاسلامي باهتمام لأن مثل هذه اللقاءات لا تأتي إلا بكل ما هو خراب ودمار لهذا الشعب الشعب الذي ما فتئ يحمل بندقيته في مواجهة الاحتلال الغاصب.
ومن عجب أن يكون هذا اللقاء في وقت تهدد به الدولة العبرية بتوجيه ضربة قاسمة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وعلى وجه الخصوص حركة الجهاد الاسلامي التي لم تلق السلاح ولم تعترف بإي اتفاق شأنه تعطيل المقاومة على حد تعبير أحدهم_ مسئول استخبارتي اسرائيلي_ فهذا اللقاء المرتقب ننظر إليه بعين الريبة ونخشى ما نخشاه أن يكو ن اللقاء هو تنسيق على مستوى القمة لاتخاذ قرارا مشتركا بقمع الحركة والفصائل المقاومة ولكن في المقابل سؤال نطرحه عليكم أيها الأخوة والأخوات في شبكة بوابة الأقصى للحوار ...
كيف يمكن لنا أن نتصدى لمثل هذه اللقاءات التي تهدف إلى تصفية المجاهدين؟
أين دور حركات المقاومة من المستجدات على الساحة الفلسطينية؟
ما مصير الجهاد الاسلامي اذا استمر وحيدا في مواجهة جرائم الاحتلال؟
أسئلة نطرحها عليكم سائلين أن نجد إجابات عليها .
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
سيلتقي اليوم الرئيس الفلسطيني رئيس السلطة برئيس الكيان الغاصب أولمرت في أريحا وهي المرة الأولى التي يلتقي فيها الطرفان في أريحا وليس في القدس الغربية .
لقد دأبت الإدارة الأمريكية وبجهود رايس على انجاح هذا اللقاء المرتقب في نظرهم والبدء للتحضير للمؤتمر الدولي الذي سيناقش فيه الطرفان حلولا للخروج من الأزمة العالقة بين الطرفين.
إن اللقاء المرتقب لا ينظر إليه الفلسطينيون عهامة والفصائل المقاومة بشكل خاص ونحن في حركة الجهاد الاسلامي باهتمام لأن مثل هذه اللقاءات لا تأتي إلا بكل ما هو خراب ودمار لهذا الشعب الشعب الذي ما فتئ يحمل بندقيته في مواجهة الاحتلال الغاصب.
ومن عجب أن يكون هذا اللقاء في وقت تهدد به الدولة العبرية بتوجيه ضربة قاسمة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة وعلى وجه الخصوص حركة الجهاد الاسلامي التي لم تلق السلاح ولم تعترف بإي اتفاق شأنه تعطيل المقاومة على حد تعبير أحدهم_ مسئول استخبارتي اسرائيلي_ فهذا اللقاء المرتقب ننظر إليه بعين الريبة ونخشى ما نخشاه أن يكو ن اللقاء هو تنسيق على مستوى القمة لاتخاذ قرارا مشتركا بقمع الحركة والفصائل المقاومة ولكن في المقابل سؤال نطرحه عليكم أيها الأخوة والأخوات في شبكة بوابة الأقصى للحوار ...
كيف يمكن لنا أن نتصدى لمثل هذه اللقاءات التي تهدف إلى تصفية المجاهدين؟
أين دور حركات المقاومة من المستجدات على الساحة الفلسطينية؟
ما مصير الجهاد الاسلامي اذا استمر وحيدا في مواجهة جرائم الاحتلال؟
أسئلة نطرحها عليكم سائلين أن نجد إجابات عليها .
تعليق