توعدت كتائب شهداء الاقصى الذراع العسكرية لحركة فتح ، بالقضاء على حركة حماس في حال استمرارها في تصفية قيادات وكوادر حركة فتح في قطاع غزة.
واقسمت كتائب الاقصى في بيان صادر عنها "بالله وبدماء كل الشهداء ان المس بأي عضو تابع لحركة فتح او كتائب الاقصى يعني كأن حماس لم تكن، وسيكون ذلك العمل وبالاً عليها وعلى قيادتها داخل الوطن وخارجه، ولن تكون هناك حركة اسمها حماس".
واشارت الى "ممارسات حماس الهمجية التي شهدناها بأم أعيننا في قطاع غزة بالاستيلاء على مواقع السلطة الوطنية الفلسطينية الآمنة ونهب ممتلكاتها ومحاولة القضاء على الشرعية الفلسطينية وتمزيق الاعلام وتنكيسها ورفع الرايات الخضراء (رايات حماس) على المقرات وتدنيس المساجد بالبساطير وقتل الانفس الآمنة واغتيال القادة الذين فشلت سلطات الاحتلال الاسرائيلي في الوصول اليهم من كل التنظيمات".
واعتبرت الكتائب ان "تلك الممارسات الهمجية تصب في صالح العدو الاسرائيلي الموالي لحماس في تصفيته فتح بعد القضاء والاستيلاء على اجهزة الامن الفلسطينية، ومحاولة القضاء على فتح كلها بدلاً من مواجهة العدو الاسرائيلي الحليف الاستراتيجي لحماس، ومحاولة القضاء على المقاومة والاعتداء على المناضلين في كل الاطر التنظيمية".
واستنكرت الكتائب "المجزرة البشعة التي ارتكبتها ميليشيات القوة التنفيذية وكتائب القسام التابعتين لحركة حماس بحق مجاهدين من سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي، في مسجد ارض الرباط في حي الزيتون شرق مدينة غزة مؤخرا" ، وقالت ان ذلك "لم يقنع بعض المتساوقين والداعمين لهذه الجرائم التي تقشعر لها الابدان وحرمها الدين الاسلامي وكل الشرائع السماوية".
واقسمت كتائب الاقصى في بيان صادر عنها "بالله وبدماء كل الشهداء ان المس بأي عضو تابع لحركة فتح او كتائب الاقصى يعني كأن حماس لم تكن، وسيكون ذلك العمل وبالاً عليها وعلى قيادتها داخل الوطن وخارجه، ولن تكون هناك حركة اسمها حماس".
واشارت الى "ممارسات حماس الهمجية التي شهدناها بأم أعيننا في قطاع غزة بالاستيلاء على مواقع السلطة الوطنية الفلسطينية الآمنة ونهب ممتلكاتها ومحاولة القضاء على الشرعية الفلسطينية وتمزيق الاعلام وتنكيسها ورفع الرايات الخضراء (رايات حماس) على المقرات وتدنيس المساجد بالبساطير وقتل الانفس الآمنة واغتيال القادة الذين فشلت سلطات الاحتلال الاسرائيلي في الوصول اليهم من كل التنظيمات".
واعتبرت الكتائب ان "تلك الممارسات الهمجية تصب في صالح العدو الاسرائيلي الموالي لحماس في تصفيته فتح بعد القضاء والاستيلاء على اجهزة الامن الفلسطينية، ومحاولة القضاء على فتح كلها بدلاً من مواجهة العدو الاسرائيلي الحليف الاستراتيجي لحماس، ومحاولة القضاء على المقاومة والاعتداء على المناضلين في كل الاطر التنظيمية".
واستنكرت الكتائب "المجزرة البشعة التي ارتكبتها ميليشيات القوة التنفيذية وكتائب القسام التابعتين لحركة حماس بحق مجاهدين من سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي، في مسجد ارض الرباط في حي الزيتون شرق مدينة غزة مؤخرا" ، وقالت ان ذلك "لم يقنع بعض المتساوقين والداعمين لهذه الجرائم التي تقشعر لها الابدان وحرمها الدين الاسلامي وكل الشرائع السماوية".
تعليق