إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من هي حركة الجهاد الاسلامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هي حركة الجهاد الاسلامي

    نشأة الحركة
    لم تكن نشاة حركة الجهاد الاسلامي الفلسطينية منفصلة عن التحولات السياسية والفكرية والتاريخية التي عصفت بالوطن العربي والإسلامي منذ نهايات القرن الماضي، وكذا التطورات التي مرت بها القضية الفلسطينية على اختلاف مراحلها.
    تعريفها:
    أن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين هي حركة إسلامية مجاهدة تبلورت تنظيمياً مع مطلع الثمانينات داخل فلسطين المحتلة. كانت نشأة الحركة ثمرة حوار فكري ومخاض سياسي شهدته الحركة الإسلامية الفلسطينية منذ منتصف السبعينات، قاده مجموعة من الشباب الفلسطيني أثناء وجودهم للدراسة الجامعية في مصر؛ كان على رأسهم مؤسس حركة الجهاد الإسلامي الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي الذي اغتيل على يد الموساد الإسرائيلي بمالطا في 26/10/1995.
    نبذة تاريخية:
    كانت نشأة الحركة ثمرة حوار فكري ومخاض سياسي شهدته الحركة الإسلامية الفلسطينية منذ منتصف السبعينات، قاده مجموعة من الشباب الفلسطيني أثناء وجودهم للدراسة الجامعية في مصر؛ كان على رأسهم مؤسس حركة الجهاد الإسلامي الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي الذي اغتيل على يد الموساد الإسرائيلي بمالطا في 26/10/1995.
    كان الشهيد المعلم فتحي الشقاقي عضواً في حركة الإخوان المسلمين (في فلسطين) التي كانت تعاني من اهمال جانب العمل الجهادي المسلح.وغياب القضية السياسية والاجتماعية من مبحث واهتمام الحركة الإسلامية التقليدية، وغياب المنهج في تناول وفهم الإسلام والواقع والعالم، مما أوقع الحركة الإسلامية في مأزق التعارض الوهمي بين العروبة والإسلام، أو بين الوطنية والإسلام وترك المسألة الفلسطينية بين الإهمال والتأجيل.
    وعلى صعيد الحركة الوطنية الفلسطينية، أخذ الشهيد الشقاقي ورفاقه على بعض القوى الوطنية الفلسطينية استبعادها الإسلام كثقافة وهوية وأيديولوجيا عن إدارة الصراع، وتغييبه، كأداة تعبئة واستنهاض، عن برامجها النضالية وحياتها اليومية.
    من هنا، كانت حركة الجهاد الإسلامي كفكرة وكمشروع حلاً لهذه الإشكالية في الساحة الفلسطينية، إشكالية الدين والوطن، أو العروبة والإسلام، حيث وطنيون بلا إسلام، وإسلاميون بلا فلسطين. فجاءت حركة الجهاد الإسلامي كإجابة إسلامية ثورية عن السؤال الفلسطيني ورفعت شعارات: الإسلام، والجهاد، وفلسطين. الإسلام كمنطلق، والجهاد كوسيلة، وفلسطين كهدف للتحرير.
    بعد عودة الشقاقي ورفاقة من مصر عام 1981، تحول مشروع حركة الجهاد الإسلامي من حوار فكري داخل دهاليز الحركة الإسلامية الفلسطينية، تقوده نواة صلبة لها تنظيمها السري على هامش حركة الإخوان المسلمين، إلى مناخ ثقافي وسياسي في الشارع الفلسطيني. خاضت الطليعة الأولى لحركة الجهاد الإسلامي غمار التعبئة الشعبية والسياسية في المساجد والجامعات والمدارس، وبادرت بإبراز الجانب السياسي والجماهيري في العبادات والشعائر الإسلامية فشرعت بإقامة صلوات العيد في العراء وإحياء ليلة القدر بمهرجانات في ساحة المسجد الأقصى، وذلك للتعريف بفكرة الجهاد وخلق قوة جماهيرية تحملها، قبل أن تتبلور كفصيل مقاتل على الساحة الفلسطينية منذ العام 1984.
    ومع انتشار أفكار الحركة وتوسع قاعدتها في قطاع غزة والضفة الغربية، بما شكل تياراً بارزاً وخطاً متميزاً بنَفَس إسلامي وطني، شعر التيار الإسلامي التقليدي بالخطر على قاعدته التنظيمية، مما جعله يشن حرباً لا هوادة فيها على أبناء ورموز التيار الجديد في الساحة الفلسطينية.
    في ظل هذه الأجواء، كان من الطبيعي أن تأخذ حركة الجهاد زمام المبادرة العسكرية والشروع في ممارسة الكفاح المسلح الذي جرى الإعداد له بالإشراف المباشر للشهيد الشقاقي الذي كان يتولى شخصياً قيادة المجموعات العسكرية الأولى للحركة منذ العام 1984، الذي شهد انطلاقة العمل العسكري السري لحركة الجهاد. شهد العام 1985 تصعيداً في الجهاد المسلح من قبل الحركة، مما أدى إلى اعتقال بعض مجاهديها على يد سلطات الاحتلال الصهيوني، كان على رأسهم الدكتور فتحي الشقاقي الذي اعتقل في آذار/ مارس 1986.
    وقد بلغت ذروة العمل الجهادي المسلح لحركة الجهاد آنذاك فيما عرف بـ «معركة الشجاعية» في 6/10/1987، حيث وقع اشتباك مسلح بين قوات الاحتلال وبين عدد من مجاهدي الحركة، الذين كان بعضهم قد تمكن من الهروب من سجن غزة المركزي المحاط بإجراءات أمنية إسرائيلية مشدّدة، والقيام بعدة عمليات عسكرية نوعية ضد أهداف صهيونية، كان أهمها اغتيال قائد الشرطة العسكرية الصهيونية في قطاع غزة «رون طال» في 2 آب/أغسطس 1987. وقد كانت هذه المعركة وغيرها من العمليات العسكرية التي قام بها مجاهدو الجهاد الإسلامي، لاسيما مجموعة المجاهدين الفارين من سجن العدو، سبباً مباشراً ومقدمة ألهبت الشارع الفلسطيني وقادت إلى اندلاع الانتفاضة في كانون الأول/ ديسمبر 1987. وقد اعترف الجميع بدور حركة الجهاد الإسلامي الريادي في تفجير الانتفاضة لدرجة أن اعتبرها الإسرائيليون بأنها «الحركة التي دحرجت صخرة الانتفاضة» (بوصف البرفيسور الإسرائيلي «مارتن كريمر» في مقدمة كتاب «مئير حطينة» عن حركة الجهاد الإسلامي عام 1994). وقد ذهب المحلل العسكري الصهيوني الشهير «زئيف شيف» إلى القول: «إن أعمال هذه المجموعة تحولت إلى عود ثقاب أشعلت النار في كومة الهشيم... إذ انطلق رجال الجهاد الإسلامي بفعل قوة العاصفة النفسية للعائدين إلى الله رويداً رويداً فتمكنوا من تهيئة العاصفة المقتربة من المناطق» (في كتابه «الانتفاضة» بالاشتراك مع «إيهود إيعاري» ص 51).
    وقد حرك بروز حركة الجهاد الإسلامي ودورها في الشارع الفلسطيني الركود والجمود التاريخي الذي عانت منه الحركة الإسلامية التقليدية حيال قضية النضال الفلسطيني، فاضطر الإخوان المسلمون الفلسطينيون للمشاركة في الانتفاضة تحت عنوان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي برز اسمها بعد أسابيع من اندلاع الانتفاضة، الأمر الذي مكّن حماس من احتلال موقع بارز في الانتفاضة، ولاحقاً في العمل المسلح أسوة بحركة الجهاد الإسلامي.
    على أثر الدور الريادي لحركة الجهاد في تصعيد الانتفاضة والكفاح ضد العدو الصهيوني، أبعدت سلطات الاحتلال في 22 آب/أغسطس 1988، الدكتور فتحي الشقاقي الذي كان يقبع في سجون العدو، وآخرين إلى لبنان لتبدأ مرحلة جديدة في حياة الحركة على كل المستويات، لاسيما على صعيد توثيق علاقاتها بالعمق العربي والإسلامي.
    وعندما بدأت شعلة الانتفاضة تخبو في ظل هجوم مشروع التسوية الذي بلغ ذروته بتوقيع اتفاق أوسلو عام 1993، تصاعد دور حركة الجهاد الإسلامي في الكفاح المسلح، بل كان، بعد تراجع دور فصائل منظمة التحرير، هو الأبرز بالعمليات الاستشهادية النوعية التي كانت حركة الجهاد أول من مارسها في فلسطين. وقد تميزت عمليات حركة الجهاد باستهداف الأهداف العسكرية الصهيونية، وكان أهمها عملية «بيت ليد» الشهيرة التي فجر فيها المجاهدان: أنور سكر، وصلاح شاكر من حركة الجهاد الإسلامي نفسيهما في 22/1/1995، في تجمع للجنود الصهاينة؛ مما أسفر عن مقتل 22 جندياً وإصابة 87 آخرين. وقد مثلت هذه العملية الاستشهادية نقطة تحول تاريخية في مسيرة الكفاح الفلسطيني، وأكسبت حركة الجهاد زخماً ومزيداً من المصداقية؛ فتحولت رقماً أساسياً فاعلاً في ساحة الصراع مع العدو، مما جعلها في دائرة الاستهداف الصهيوني الشرس بالملاحقات والضربات الأمنية والتصفيات الجسدية.
    في هذا السياق، تعرضت الحركة لضربات موجعة ومتتالية من العدو وحلفائه، بتصفية عدد من قياداتها وكوادرها السياسية والعسكرية، مثل الشهيد القائد هاني عابد، الذي اغتيل بتفجير سيارته على أيدي عملاء الموساد الصهيوني في قطاع غزة في 2/11/1994، وتلاه اغتيال الشهيد القائد محمود الخواجا، رئيس الجهاز العسكري للحركة في غزة بتاريخ 22/6/1995، برصاص الغدر الصهيوني وبتواطؤ بعض أجهزة أمن عرفات.

    لكن الحدث الأخطر والأكثر إيلاماً في هذا السياق كان اغتيال أمين عام ومؤسس حركة الجهاد الإسلامي الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي، على يد الموساد الإسرائيلي في مالطا في 26/10/1995، وهو في طريق عودته من ليبيا إلى دمشق حيث مقر إقامته (ومثواه الآن)، بعد أن كان قد التقى العقيد القذافي بصحبة العقيد أبو موسى (فتح-الانتفاضة)، والدكتور طلال ناجي (القيادة العامة)، للتوسط بعودة الفلسطينيين المبعدين والسماح لهم بالبقاء في ليبيا.
    استطاعت الحركة خلال فترة قصيرة أن تستعيد زمام المبادرة العسكرية وتقوم بعدة عمليات عسكرية نوعية انتقاماً لاغتيال الشهيد الشقاقي كان أبرزها عملية «ديزنغوف» بتل أبيب في 4/3/1996، حيث قتل 14 صهيونياً وجرح 146 آخرين، والتي تزامنت مع بعض العمليات لحركة حماس، وأدت في مجموعها إلى انعقاد قمة شرم الشيخ الشهيرة.
    وإثر اغتيال الدكتور الشقاقي تم انتخاب الدكتور رمضان عبد الله شلّح، أحد الشخصيات التاريخية المؤسسة للحركة، والمقرب من الشقاقي، أميناً عاماً للحركة، مؤكداً تمسك حركة الجهاد بكل ثوابتها واستمرارها على نهجها وخطها الجهادي.
    انتفاضة الأقصى المباركة:

    شاركت حركة الجهاد الإسلامي بفعالية في انتفاضة الأقصى المباركة، وتجلى ذلك في العمليات الاستشهادية البطولية والهجومية ضد قوات الاحتلال ومستوطنيه سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة أو في الأراضي المحتلة منذ العام 1948.

    وقد نفذ جناح الحركة العسكري «سرايا القدس» أول عملية استشهادية في خلال الانتفاضة الحالية بتاريخ (26/10/2000)، فقد قام المجاهد الاستشهادي نبيل العرعير بتفجير نفسه قرب موقع عسكري لجنود الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة مما أدى إلى مقتل وجرح عدد منهم.
    وإزاء استمرار العمليات الجهادية وتصاعدها، نفذت قوات الإجرام الصهيوني عمليات تصفية واغتيال لعدة من قادة وكوادر سرايا القدس،
    إن مسيرة حركة الجهاد الإسلامي منذ نشأتها إلى الآن تظهر قدرة متميزة على الصمود أمام ضربات الاحتلال والحصار الداخلي المفروض عليها، كما أثبتت وفي ظل قيادتها الجديدة للدكتور رمضان عبد الله شلّح تجاوزها لمحنة اغتيال مؤسسها وأمينها العام السابق الشهيد الشقاقي، وأنها رقم صعب وفعّال في معادلة القوى الفلسطينية.
    المبادئ العامة للحركة:

    · تلتزم حركة الجهاد الإسلامي فـي فلسطيـن بالإسلام عقيدة وشريعة ونظام حياة، وكأداة لتحليل وفهم طبيعة الصراع الذي تخوضه الأمة الإسلامية ضد أعدائها، وكمرجع أساسي فـي صياغة برنامج العمل الإسلامي للتعبئة والمواجهة.

    · فلسطيـن ـ من النهر إلى البحر ـ أرض إسلامية عربية يحرم شرعا التفريط فـي اي شبر منها، والكيان الصهيوني وجوده باطل، ويُحرم شرعا الاعتراف به على أي جزء منها.

    · يمثل الكيان الصهيوني رأس الحربة للمشروع الاستعماري الغربي المعاصر فـي معركته الحضارية الشاملة ضد الأمة الإسلامية، واستمرار وجود هذا الكيان على ارض فلسطيـن وفي القلب من الوطن الإسلامي، يعني استمرار وهيمنة واقع التجزئة والتبعية والتخلف الذي فرضته قوى التحدي الغربي الحديث على الأمة الإسلامية.

    · لفلسطين من الخصوصية المؤيدة بالبراهين القرآنية والتاريخية والواقعية ما يجعلها القضية المركزية للأمة الإسلامية التي بإجماعها على تحرير فلسطيـن، ومواجهتها للكيان الصهيوني، تؤكد وحدتها وانطلاقها نحو النهضة.

    · الجماهير الإسلامية والعربية هي العمق الحقيقي لشعبنا فـي جهاده ضد الكيان الصهيوني، ومعركة تحرير فلسطيـن وتطهير كامل ترابها ومقدساتها هي معركة الأمة الإسلامية بأسرها، ويجب أن تسهم فيها بكامل امكاناتها وطاقاتها المادية والمعنوية، والشعب الفلسطيني والمجاهدون على طريق فلسطيـن هم طليعة الأمة فـي معركة التحرير، وعليهم يقع العبء الأكبر فـي الإبقاء على الصراع مستمرا حتى تنهض الأمة كلها للقيام بدورها التاريخي فـي خوض المعركة الشاملة والفاصلة على ارض فلسطين.

    · وحدة القوى الإسلامية والوطنية على الساحة الفلسطينية، واللقاء فـي ساحة المعركة، شرطان أساسيان لاستمرار وصلابة مشروع الأمة الجهادي ضد العدو الصهيوني.

    · كافة مشاريع التسوية التي تقر الاعتراف بالوجود الصهيوني فـي فلسطين أو التنازل عن أي حق من حقوق الأمة فيها، باطلة ومرفوضة.



    أهداف الحركة:

    تسعى حركة الجهاد الاسلامي فـي فلسطين الى تحقيق الاهداف التالية:

    · تحرير كامل فلسطين، وتصفية الكيان الصهيوني، وإقامة حكم الإسلام على أرضها، والذي يكفل تحقيق العدل والحرية والمساواة والشورى.

    · تعبئة الجماهير الفلسطينية وإعدادها إعداداً جهادياً، عسكرياً وسياسياً، بكل الوسائل التربوية والتثقيفية والتنظيمية الممكنة، لتأهيلها للقيام بواجبها الجهادي تجاه فلسطين.

    · استنهاض وحشد جماهير الأمة الإسلامية فـي كل مكان، وحثها على القيام بدورها التاريخي لخوض المعركة الفاصلة مع الكيان الصهيوني.

    · العمل على توحيد الجهود الإسلامية الملتزمة باتجاه فلسطيـن، وتوطيد العلاقة مع الحركات الإسلامية والتحررية الصديقة فـي كافة أنحاء العالم.

    · الدعوة إلى الإسلام بعقيدته وشريعته وآدابه، وإبلاغ تعاليمه نقية شاملة لقطاعات الشعب المختلفة، وإحياء رسالته الحضارية للأمة والإنسانية.



    وسائل الحركة لتحقيق اهدافها:

    تعتمد حركة الجهاد الاسلامي فـي فلسطين لتحقيق اهدافها الوسائل التالية:

    · ممارسة الجهاد المسلح ضد الوجود الصهيوني.

    · إعداد وتنظيم الجماهير، واستقطابها لصفوف الحركة، وتأهيلها تأهيلا شاملا وفق منهج مستمد من القرآن والسنة، وتراث الأمة الصالح.

    · مد أسباب الاتصال والتعاون مع الحركات والمنظمات الإسلامية والشعبية، والقوى التحررية فـي العالم لدعم الجهاد ضد الكيان الصهيوني، ومناهضة النفوذ الصهيوني العالمي.

    · السعي للقاء قوى شعبنا الإسلامية والوطنية العاملة على ارض المعركة ضد الكيان الصهيوني، على أرضية عدم الاعتراف بهذا الكيان، وبناء التشكيلات والمنظمات والمؤسسات الشعبية اللازمة لنهوض العمل الإسلامي والثوري.

    · اتـخاذ كافة الوسائل التعليمية والتنظيمية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والإعلامية والسياسية والعسكرية، مما يبيحه الشرع، وتنضجه التجربة من اجل تحقيق أهداف الحركة.

    · استخدام كل طرائق التأثيـر والتبليغ المتاحة والمناسبة من وسائل الاتصال المعروفة والمستجدة.

    · انتهاج مؤسسات الحركة وتنظيماتها من أساليب الدراسة والتخطيط والبرمجة والتقويم والمراقبة بما يكفل استقرار الحركة وتقدمها.

  • #2
    ارجو من الجميع قراءة هذا الموضوع للتنعرف جيدا على حركة الاسلامي .
    فحبكم للحركة لا يكفي . اذ يجب التعرف على تاريخها ومبادئها واهدافه واساليبها .

    تعليق


    • #3
      انا من ناحيتي كل الكلام هادا حافظوا مع العلم انو موضوعك مهم
      أكرم بقوم رسول الله قائدهم .... اذا تفرقت الاهواء و الشيع

      تعليق

      يعمل...
      X