تفاصيل ما حصل في مسجد ارض الرباط
نقلا عن قائد مجموعة المرابطين في السرايا التي تعرضت للهجوم
بسم الله الرحمن الرحيم
على لسان المجاهد ابو هانى
قائد مجموعة المرابطين في سرايا القدس في مسجد ارض الرباط
كنت مرابط فى منطقة الزيتون بعيدا عن المشاكل الموسفة التى وقعت فى حى الشجاعية
والجميع يعلم ان حى الزيتون مستهدف قبل الصهاينة ولقد تم الاجتياح من قبلهم لحى اكثرمن مرة بعد الانسحاب المزعوم واهل الامنطقة يشهدون لنا بتصدى كل مرة ولحاق الخسائر المادية والمعنوية فى بنى صهيون .
ولكن الرباط مشهود من قبل الانسحاب الى ليلة الهجوم من قبل حماس على المسجد لم ننم ليلة واحدة دون تشفيت على المنطقة يعنى باختصار لم نخرج من قتال حماس ولكن كان الرباط من اجل الله .
وفجائه وجت اكثر من 13 جيب عسكرى لحماس يتجولون فى المنطقة وردو علينا السلام ففكرنا انهم فى مهم ما .ولم نشك لحظة واحدة انهم اتو لمهجمتنا وكنا نستمد
قوتنا من طعام وشراب من داخل المسجد ارض الرباط ونتحصن به ان كان هناك طائرات استطلاع ولما وجدت الوضع غير مريح دخلنا الى المسجد وفجاه سمعنا صوت تشحيط جباتهم على باب المسجد فخرج الداية ليستكشف ما الامر اطلقوا علية الرصاص واصابوه فعلى الفور طلب من المجاهدين الثمانية الانسحاب دون توسيخ سلاح المقاومة
بدماء فلسطنية كنا نعتقد بانهم ابناء عقيدة ومجاهدو الحق .
فانسحبو ولكن كان لابد من وجود طعم للانسحاب فكنت انا اميرهم وبقى معى شخص فاقتحمو المسجد بالبصاتيرهم وكنادرهم واطلقو القنابل على المسجد فمنها من لم تنفجر وبقيت كدليل على مدى احترامهم على حدود الله .
فقمت بالهاما من الله بثبيت احد قادتهم بمسدسى وبقيت اتفاوض معهم حتى تاكد من انسحاب كل الشباب فضربنى احدهم على يدى بالعصا حتى سقط مسدسى وخرجت من طلقة بالخطء واصابت قدم احد قادتهم فبطحونى ارضا داخل المسجد وضربونى ضربا مبرحا واخرجونى على باب المسجد وقالوا اعدموه فوقفونى على الحائط وطلبو منى رفع يدى الى الاعلى فرفضت واطلق احد منهم على قدمى اربعون طلقة فاصابونى سته من طلقاتهم فى قدمى ولقونى ارضا لمدة ثلت ساعة ورفضو اسعافى ثم اتى جيب ماقنم لحماس فوضع جثة الداية وانا فوق منه وساروا يتجولون فى ساحات غزة ودمى يتصفى فصرخت عليهم اوصلونى الى المستشفى فاوصلونى بعد تضيع الوقت فلما شاهدو الاطباء المنظر صرخوا فخرج احدهم والقانى ارضا ولقى الشهيدالداية وقال لا بد من تغسيل الماغنوم من ابناء الجهاد النجس فاتو الممرضين والناس من فى المشفى مسرعين وقامو بواجبهم واجروا لى عملية واثناء خروجى من العملية اتى الى المستشفى 15من قواتهم المسلحين وحاولوا القضاء على ولكن منعهم الناس.
حسبنا الله ونعم الوكيل
نقلا عن قائد مجموعة المرابطين في السرايا التي تعرضت للهجوم
بسم الله الرحمن الرحيم
على لسان المجاهد ابو هانى
قائد مجموعة المرابطين في سرايا القدس في مسجد ارض الرباط
كنت مرابط فى منطقة الزيتون بعيدا عن المشاكل الموسفة التى وقعت فى حى الشجاعية
والجميع يعلم ان حى الزيتون مستهدف قبل الصهاينة ولقد تم الاجتياح من قبلهم لحى اكثرمن مرة بعد الانسحاب المزعوم واهل الامنطقة يشهدون لنا بتصدى كل مرة ولحاق الخسائر المادية والمعنوية فى بنى صهيون .
ولكن الرباط مشهود من قبل الانسحاب الى ليلة الهجوم من قبل حماس على المسجد لم ننم ليلة واحدة دون تشفيت على المنطقة يعنى باختصار لم نخرج من قتال حماس ولكن كان الرباط من اجل الله .
وفجائه وجت اكثر من 13 جيب عسكرى لحماس يتجولون فى المنطقة وردو علينا السلام ففكرنا انهم فى مهم ما .ولم نشك لحظة واحدة انهم اتو لمهجمتنا وكنا نستمد
قوتنا من طعام وشراب من داخل المسجد ارض الرباط ونتحصن به ان كان هناك طائرات استطلاع ولما وجدت الوضع غير مريح دخلنا الى المسجد وفجاه سمعنا صوت تشحيط جباتهم على باب المسجد فخرج الداية ليستكشف ما الامر اطلقوا علية الرصاص واصابوه فعلى الفور طلب من المجاهدين الثمانية الانسحاب دون توسيخ سلاح المقاومة
بدماء فلسطنية كنا نعتقد بانهم ابناء عقيدة ومجاهدو الحق .
فانسحبو ولكن كان لابد من وجود طعم للانسحاب فكنت انا اميرهم وبقى معى شخص فاقتحمو المسجد بالبصاتيرهم وكنادرهم واطلقو القنابل على المسجد فمنها من لم تنفجر وبقيت كدليل على مدى احترامهم على حدود الله .
فقمت بالهاما من الله بثبيت احد قادتهم بمسدسى وبقيت اتفاوض معهم حتى تاكد من انسحاب كل الشباب فضربنى احدهم على يدى بالعصا حتى سقط مسدسى وخرجت من طلقة بالخطء واصابت قدم احد قادتهم فبطحونى ارضا داخل المسجد وضربونى ضربا مبرحا واخرجونى على باب المسجد وقالوا اعدموه فوقفونى على الحائط وطلبو منى رفع يدى الى الاعلى فرفضت واطلق احد منهم على قدمى اربعون طلقة فاصابونى سته من طلقاتهم فى قدمى ولقونى ارضا لمدة ثلت ساعة ورفضو اسعافى ثم اتى جيب ماقنم لحماس فوضع جثة الداية وانا فوق منه وساروا يتجولون فى ساحات غزة ودمى يتصفى فصرخت عليهم اوصلونى الى المستشفى فاوصلونى بعد تضيع الوقت فلما شاهدو الاطباء المنظر صرخوا فخرج احدهم والقانى ارضا ولقى الشهيدالداية وقال لا بد من تغسيل الماغنوم من ابناء الجهاد النجس فاتو الممرضين والناس من فى المشفى مسرعين وقامو بواجبهم واجروا لى عملية واثناء خروجى من العملية اتى الى المستشفى 15من قواتهم المسلحين وحاولوا القضاء على ولكن منعهم الناس.
حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق