جامعة فلسطين تكشف كذب إعلام فتح حول إسلام الدكتورة سناء الصايغ
غزة-فلسطين مباشر
كشفت جامعة فلسطين الدولية كذب مواقع فتح الإعلامية، حيث نفت الجامعة ممثلة برئيسها الدكتور زاهر سعدي كحيل رئيس الجامعة أي علاقة لها في قضية إسلام المحاضرة الدكتورة سناء الصايغ، والتي تعمل في الجامعة منذ سنتين كعميدة لكلية تكنولوجيا الحاسوب.
وكان موقع "فلسطين برس" التابع لجهاز الأمن الوقائي مباشرة، اختلق قصة من نسج الخيال حول إسلام الدكتورة سناء، حيث زعم أن جامعة فلسطين الدولية ورئيسها الدكتور زاهر كحيل ومكتب رئيس الوزراء إسماعيل هنية بمساعدة رابطة علماء فلسطين قاموا بعملية تزوير وإجبار دكتورة مسيحية على اعتناق الإسلام مكرهة من خلال تزوير ورقة لإشهار إسلامها بعد عملية اختطاف قامت بها الجهات السابقة للدكتورة وقطع الاتصال بينها وبين عائلتها المقيمة في غزة.
وقال مكتب رئاسة الجامعة في بيان له السبت4-8-2007، أن الصايغ ما زالت على رأس عملها في الجامعة، وأنها ليست مختطفة، وأنها تتمتع بكامل حريتها الشخصية وبإمكان من شاء الاتصال بها أو زيارتها في الجامعة.
وقال البيان:" إن الجامعة لا ولن تتدخل في الأمور الشخصية والخاصة لموظفيها، وأنها تعتبر معتقدات موظفيها حرية شخصية مطلقة خاصة بهم لا تتدخل بها الجامعة".
وقالت الجامعة أن الصايغ قدمت لإدارة الجامعة وثيقة إسلامها، معتمدة من جهات الاختصاص، وأنها تتمتع بكامل الحرية في التنقل، ومقابلة من تشاء بدون أي تحفظ .
يذكر أن مواقع تابعه لحركه فتح هدفت في الآونة الأخيرة إلى تشويه صوره حركه حماس و خاصه بعد الهزيمة التي مني بها التيار الخياني في قطاع غزه علي يد كتائب عز الدين القسام و القوة التنفيذية.
المصدر:فلسطين مباشر
غزة-فلسطين مباشر
كشفت جامعة فلسطين الدولية كذب مواقع فتح الإعلامية، حيث نفت الجامعة ممثلة برئيسها الدكتور زاهر سعدي كحيل رئيس الجامعة أي علاقة لها في قضية إسلام المحاضرة الدكتورة سناء الصايغ، والتي تعمل في الجامعة منذ سنتين كعميدة لكلية تكنولوجيا الحاسوب.
وكان موقع "فلسطين برس" التابع لجهاز الأمن الوقائي مباشرة، اختلق قصة من نسج الخيال حول إسلام الدكتورة سناء، حيث زعم أن جامعة فلسطين الدولية ورئيسها الدكتور زاهر كحيل ومكتب رئيس الوزراء إسماعيل هنية بمساعدة رابطة علماء فلسطين قاموا بعملية تزوير وإجبار دكتورة مسيحية على اعتناق الإسلام مكرهة من خلال تزوير ورقة لإشهار إسلامها بعد عملية اختطاف قامت بها الجهات السابقة للدكتورة وقطع الاتصال بينها وبين عائلتها المقيمة في غزة.
وقال مكتب رئاسة الجامعة في بيان له السبت4-8-2007، أن الصايغ ما زالت على رأس عملها في الجامعة، وأنها ليست مختطفة، وأنها تتمتع بكامل حريتها الشخصية وبإمكان من شاء الاتصال بها أو زيارتها في الجامعة.
وقال البيان:" إن الجامعة لا ولن تتدخل في الأمور الشخصية والخاصة لموظفيها، وأنها تعتبر معتقدات موظفيها حرية شخصية مطلقة خاصة بهم لا تتدخل بها الجامعة".
وقالت الجامعة أن الصايغ قدمت لإدارة الجامعة وثيقة إسلامها، معتمدة من جهات الاختصاص، وأنها تتمتع بكامل الحرية في التنقل، ومقابلة من تشاء بدون أي تحفظ .
يذكر أن مواقع تابعه لحركه فتح هدفت في الآونة الأخيرة إلى تشويه صوره حركه حماس و خاصه بعد الهزيمة التي مني بها التيار الخياني في قطاع غزه علي يد كتائب عز الدين القسام و القوة التنفيذية.
المصدر:فلسطين مباشر
تعليق