اخوتي أخواتي أبناء الجهاد الإسلامي ...أبناء الإسلام والعقيدة ....أبناء الشقاقي...أبناء هاني عابد وأبناء جرادات والخواجة وطوالبة والسعدي والدحدوح وقائمة العز والشرف تطول
اخوتي أخواتي :
رغم أن جرحنا عميق وكبير إلا علينا يا إخوتي أن نعلم أن لو أردنا الأخذ بالثأر والرد
والقتل كالمثل والإنتقام سنخسر المعركة جميعا وستغرق فلسطين بالدماء ونرضي وقتها بني صهيون وأعوانهم وأذنابهم ونزيغ أعيننا عن فلسطين كل فلسطين
عن أقصانا الجريح الذي يئن ألما وحسرة ل قسوة سجانيه والأهل ينتهون من معركة وعلى وشك افتتاح معركة أخرى ..
يا اخوتي ويا اخواتي أبناء الشقاقي منذ متى كنا طرفا في المشاكل الداخلية ألم نكن وعلى طوال سنين كثيرة أمل هذا الشعب المسكين المجروح بالسعي للوحدة ولم الشمل وحفظ البيت الفلسطيني من الإنهيار ألم تتلقى حركتنا وأبنائها قيادة وأعضاء ومجاهدين وعلى طوال السنيين الماضية الكثير من الضربات الموجعة المؤلمة
من أبناء جلدتنا ومن من ينسبون أنفسهم لفلسطين
منذ أن أسست حركتنا والحرب شرسة ومفتوحة ضدها
أريتمونا نقتلهم ونعلن الحرب عليهم ؟!!!
لا والله يا أبناء الشقاقي كنا جبناء وضعفاء
نعم والله ضعفاء وجبناء لكن أمام من ؟!
أمام دمنا الفلسطيني ..أمام وحدتنا الوطنية....أمام أقصانا وفلسطين بلد الجراح
وفاءا لشهدائنا الذين سقطوا دفاعا عن الأرض والوطن ..دفاعا عن فلسطين كل فلسطين
وفاءا لمعتقلينا وآهاتهم وأواجعهم خلف تلك القيود والزنازين الحقيرة
نعم يا اخوتي وأخواتي يا جيل العقيدة :
كنا دائما دعاة وحدة ولسنا دعاة فتن وتفرق
رغم الظلم الذي يبدع ويتفنن البعض بفعله لنا
لذلك يا اخوتي علينا أن نتعالى عن جراحنا ..وآلمنا وأوجاعنا
الجرح عميق وكبير ومؤلم ...لكن جرح فلسطين والله .... أكبر وأعمق
ولم يندمل بعد ....
اخوتي أخواتي أبناء الشقاقي:
هدئوا أنفسكم وفوضوا أمركم لله والله مع المظلومين دوما
فكونوا كما عهدتكم تلال وجبال وسهول فلسطين وأزقة وشوارع وحارات فلسطين ...تتعالوا عن الجراح لأجل فلسطين وقضيتنا ...لأجل الثكالى والأبرياء والأرامل والأيتام وهذا الشعب المجروح ...
لا تدعوا أوسمة الشرف الذي طبعها التاريخ تسقط عنكم
فعلى مدى أكثر من خمس وعشرين عاما وصفحتنا بيضاء
مليئة بالمواقف المشرفة التي تفخر فيها فلسطين ويفخر بها الشرفاء
فشددوا ضرباتكم وابدعوا واتقنوا فن الجهاد والمقاومة كما يأمرونا قادتنا
فأنتم الشرفاء الثابتين الراسخين
وأملنا نحو استعادة الأرض والوطن والشعب الشريد
فوفقكم الله وهدأ نفوسكم ونفوسنا وثبتنا على طريق الحق
طريق الجهاد والمقاومة
والله ناصرنا وولينا بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي أخواتي :
رغم أن جرحنا عميق وكبير إلا علينا يا إخوتي أن نعلم أن لو أردنا الأخذ بالثأر والرد
والقتل كالمثل والإنتقام سنخسر المعركة جميعا وستغرق فلسطين بالدماء ونرضي وقتها بني صهيون وأعوانهم وأذنابهم ونزيغ أعيننا عن فلسطين كل فلسطين
عن أقصانا الجريح الذي يئن ألما وحسرة ل قسوة سجانيه والأهل ينتهون من معركة وعلى وشك افتتاح معركة أخرى ..
يا اخوتي ويا اخواتي أبناء الشقاقي منذ متى كنا طرفا في المشاكل الداخلية ألم نكن وعلى طوال سنين كثيرة أمل هذا الشعب المسكين المجروح بالسعي للوحدة ولم الشمل وحفظ البيت الفلسطيني من الإنهيار ألم تتلقى حركتنا وأبنائها قيادة وأعضاء ومجاهدين وعلى طوال السنيين الماضية الكثير من الضربات الموجعة المؤلمة
من أبناء جلدتنا ومن من ينسبون أنفسهم لفلسطين
منذ أن أسست حركتنا والحرب شرسة ومفتوحة ضدها
أريتمونا نقتلهم ونعلن الحرب عليهم ؟!!!
لا والله يا أبناء الشقاقي كنا جبناء وضعفاء
نعم والله ضعفاء وجبناء لكن أمام من ؟!
أمام دمنا الفلسطيني ..أمام وحدتنا الوطنية....أمام أقصانا وفلسطين بلد الجراح
وفاءا لشهدائنا الذين سقطوا دفاعا عن الأرض والوطن ..دفاعا عن فلسطين كل فلسطين
وفاءا لمعتقلينا وآهاتهم وأواجعهم خلف تلك القيود والزنازين الحقيرة
نعم يا اخوتي وأخواتي يا جيل العقيدة :
كنا دائما دعاة وحدة ولسنا دعاة فتن وتفرق
رغم الظلم الذي يبدع ويتفنن البعض بفعله لنا
لذلك يا اخوتي علينا أن نتعالى عن جراحنا ..وآلمنا وأوجاعنا
الجرح عميق وكبير ومؤلم ...لكن جرح فلسطين والله .... أكبر وأعمق
ولم يندمل بعد ....
اخوتي أخواتي أبناء الشقاقي:
هدئوا أنفسكم وفوضوا أمركم لله والله مع المظلومين دوما
فكونوا كما عهدتكم تلال وجبال وسهول فلسطين وأزقة وشوارع وحارات فلسطين ...تتعالوا عن الجراح لأجل فلسطين وقضيتنا ...لأجل الثكالى والأبرياء والأرامل والأيتام وهذا الشعب المجروح ...
لا تدعوا أوسمة الشرف الذي طبعها التاريخ تسقط عنكم
فعلى مدى أكثر من خمس وعشرين عاما وصفحتنا بيضاء
مليئة بالمواقف المشرفة التي تفخر فيها فلسطين ويفخر بها الشرفاء
فشددوا ضرباتكم وابدعوا واتقنوا فن الجهاد والمقاومة كما يأمرونا قادتنا
فأنتم الشرفاء الثابتين الراسخين
وأملنا نحو استعادة الأرض والوطن والشعب الشريد
فوفقكم الله وهدأ نفوسكم ونفوسنا وثبتنا على طريق الحق
طريق الجهاد والمقاومة
والله ناصرنا وولينا بإذن الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق