التنفيذية تختطف طفلة رضيعه لم يتجاوز عمرها الساعات من حضن امها لحساب طليقها القسامي
===============================================
رام الله – فلسطين برس – إختطفت القوة التنفيذية الدموية التابعة لحركة حماس الإنقلابية ، طفلة رضيعه لم يتعد عمرها بضعة ساعات من بين أحضان أمها وذلك لحساب طليقها أحد قادة كتائب القسام التابعة لحركة حماس في مدينة غزة وذلك عصر أمس الخميس.
وذكر شهود عيان أن سيدة فلسطينية شابة تبلغ من العمر "17 عاما" وهي طليقة قيادي في كتائب القسام ، أنجبت طفلة في احدى مستشفيات مدينة غزة وعادت بعد ذلك الى منزل عائلتها الكائن قرب مسجد هاشم بن عبد مناف شرق مدينة غزة ، وبمجرد عودتها وصلت قوة كبيرة من عناصر التنفيذية الدموية بإيعاز من زوجها السابق القيادي القسامي ، وقاموا بإختطاف الطفلة الوليدة من حضن أمها دون السماح لها حتى بإرضاعها ، وسط بكاء الطفلة وصراخ الأم .
وأوضح شهود العيان نقلا عن أقارب السيدة أن عناصر التنفيذية لم يراعوا ظروف المرأة النفسية و الجسدية بعد عملية الولادة المرهقة بل أعتدوا عليها بالضرب عندما تشبثت بوليدتها الصغيرة ، كما هاجموا إخوة السيدة الذين حاولوا حماية أختهم بالهراوات وأعقاب البنادق.
واشار شهود العيان الى ان بعض رجال الخير و الإصلاح توجهوا الى منزل عائلة القيادي القسامي في محاولة لإعادة الطفلة الوليدة الى أحضان أمها وذلك عملا بروح كتاب الله وسنة رسولة والشريعة الإسلامية الا انهم قوبلوا بالرفض وهددوا إخوة المرأة بالقتل إن حاولوا إستعادة الطفلة الرضيعة مرة أخرى.
===============================================
رام الله – فلسطين برس – إختطفت القوة التنفيذية الدموية التابعة لحركة حماس الإنقلابية ، طفلة رضيعه لم يتعد عمرها بضعة ساعات من بين أحضان أمها وذلك لحساب طليقها أحد قادة كتائب القسام التابعة لحركة حماس في مدينة غزة وذلك عصر أمس الخميس.
وذكر شهود عيان أن سيدة فلسطينية شابة تبلغ من العمر "17 عاما" وهي طليقة قيادي في كتائب القسام ، أنجبت طفلة في احدى مستشفيات مدينة غزة وعادت بعد ذلك الى منزل عائلتها الكائن قرب مسجد هاشم بن عبد مناف شرق مدينة غزة ، وبمجرد عودتها وصلت قوة كبيرة من عناصر التنفيذية الدموية بإيعاز من زوجها السابق القيادي القسامي ، وقاموا بإختطاف الطفلة الوليدة من حضن أمها دون السماح لها حتى بإرضاعها ، وسط بكاء الطفلة وصراخ الأم .
وأوضح شهود العيان نقلا عن أقارب السيدة أن عناصر التنفيذية لم يراعوا ظروف المرأة النفسية و الجسدية بعد عملية الولادة المرهقة بل أعتدوا عليها بالضرب عندما تشبثت بوليدتها الصغيرة ، كما هاجموا إخوة السيدة الذين حاولوا حماية أختهم بالهراوات وأعقاب البنادق.
واشار شهود العيان الى ان بعض رجال الخير و الإصلاح توجهوا الى منزل عائلة القيادي القسامي في محاولة لإعادة الطفلة الوليدة الى أحضان أمها وذلك عملا بروح كتاب الله وسنة رسولة والشريعة الإسلامية الا انهم قوبلوا بالرفض وهددوا إخوة المرأة بالقتل إن حاولوا إستعادة الطفلة الرضيعة مرة أخرى.
تعليق