أكد المتحدث باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الاثنين، على استمرار السرايا في قصف البلدات الصهيونية بالصواريخ وذلك على الرغم من التهدئة المعلنة مع العدو الصهيوني.
وحذر "أبو أحمد" القيادة الصهيونية من القيام بأية عمليات توغل في قطاع غزة، مهددا بالرد عليها بكافة أنواع العمليات الفدائية، موضحا أن التهدئة يجب أن تشمل الضفة الغربية.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات أدلى بها لقناة الجزيرة الفضائية ووكالة أنباء رامتان "إذا استمر التصعيد والتوغلات في الضفة الغربية والقصف المدفعي والرشاشات في بحر غزة فسنرد بكل أشكال المقاومة وسنستمر في إطلاق الصواريخ".
وأشار المتحدث باسم سرايا القدس ردا على التهديدات الصهيونية بالرد على إطلاق الصواريخ من قبل النشطاء الفلسطينيين إلى أن جميع فصائل المقاومة جاهزة "لصد أي عدوان صهيوني جديد والخاسر الوحيد سيكون الاحتلال".
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أعلن عن التوصل إلى اتفاق للتهدئة بين الفصائل الفلسطينية وحكومة الاحتلال في السادس والعشرين من تشرين ثاني نوفمبر الماضي
وحذر "أبو أحمد" القيادة الصهيونية من القيام بأية عمليات توغل في قطاع غزة، مهددا بالرد عليها بكافة أنواع العمليات الفدائية، موضحا أن التهدئة يجب أن تشمل الضفة الغربية.
وقال "أبو أحمد" في تصريحات أدلى بها لقناة الجزيرة الفضائية ووكالة أنباء رامتان "إذا استمر التصعيد والتوغلات في الضفة الغربية والقصف المدفعي والرشاشات في بحر غزة فسنرد بكل أشكال المقاومة وسنستمر في إطلاق الصواريخ".
وأشار المتحدث باسم سرايا القدس ردا على التهديدات الصهيونية بالرد على إطلاق الصواريخ من قبل النشطاء الفلسطينيين إلى أن جميع فصائل المقاومة جاهزة "لصد أي عدوان صهيوني جديد والخاسر الوحيد سيكون الاحتلال".
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أعلن عن التوصل إلى اتفاق للتهدئة بين الفصائل الفلسطينية وحكومة الاحتلال في السادس والعشرين من تشرين ثاني نوفمبر الماضي