انا كنت من الحقدين على الاخوة فى الجهاد وفتح وضاقت بى السبل لاجد نفسى اكره عائلتى واخوانى من فتح وبعدها دخلت الاجهزة الامنية (جهاز الامن الوطنى)
وفى يوم كنا فى غزة نداوم
وكان يوم اشتباكات مؤسفة ودهبت بعد الدوام الى البيت
وعندما وصلت الى البيت جاء لى خبر استشهاد اعز اصدقائى فى العمل على ايد مليشيا التنفيدية وعلى العلم ان هدا الشاب كان متعاهد معى انه لايطاق النار على اى شخص من حماس وختى ولوا اتو هم له او لى
وكان يقول لى انا اموت قتيل ولا اموت قاتل
وهدا الشاب الشهيد من اكثر الشباب الملتزمون فى المساجد
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وفى يوم كنا فى غزة نداوم
وكان يوم اشتباكات مؤسفة ودهبت بعد الدوام الى البيت
وعندما وصلت الى البيت جاء لى خبر استشهاد اعز اصدقائى فى العمل على ايد مليشيا التنفيدية وعلى العلم ان هدا الشاب كان متعاهد معى انه لايطاق النار على اى شخص من حماس وختى ولوا اتو هم له او لى
وكان يقول لى انا اموت قتيل ولا اموت قاتل
وهدا الشاب الشهيد من اكثر الشباب الملتزمون فى المساجد
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق