الله الله يا رجال الجهاد !!!
أبو النور إبراهيم
مرة أخرى الجهاد الإسلامي في فلسطين .. بعناصره وقادته وبرجال سراياه المظفرة هو المستهدف .. وكأن الجهاد على موعد مع الله في كل مرة .. دم رجاله الطاهر شاهدا على كل المراحل .. فيم الآخرون في واد يبقى الجهاد في واد النار والنور على حدود الوطن .. ويبقى رجاله مشرعي سيوف الحق يصعدون نحو الله أكثر .. يحبون الله ويحبون الوطن .. ويعشقون تاريخ الشهداء المعطر بالدم الزكي.. يحملون رايات الحق في زمن الباطل ولا زمان إلا للحق المنتصر ..
بالأمس القريب كان رائد، واليوم عمر ورفاقه، وقبلهم كان القادة جميعا أبناء الشقاقي فارس الأمة .. وعنوان وعيها السامق .. ولا ندري من بالأمس سيلحق بطهر هذا الركب الملائكي .. يبعث الأمل فينا من جديد .. يحيي سيرة الشهداء .. يقربنا نحو الله والقدس وفلسطين ومسرى الأنبياء .. يجعل منا أحياء بعدما أفقدتنا ملاهي الحياة حياتنا وحياءنا .. تعيدنا إلى بوصلة طريقنا الذي أردوا لنا أن ننساه ..
الجهاد الإسلامي الذي جعل منا الفارس والمجاهد والشهيد .. عزز فينا روح الجهاد والرباط والإخاء .. رجاله رجال حق صدقوا الله فصدقهم .. بايعوه على مواصلة طريق ذات الشوكة فكان اصطفاؤهم إليه .. رفضوا أن يكونوا على قارعة الطريق كما العاديين .. فكانوا هداة مهديين تطالهم شظايا الغادر فهم إلى الله يرتحلون .. يلحقون بمن سبق ويحفظوا الوعيد .. حفظوا الوصية فكان لقاؤهم هناك عند ربهم الذي وعد ..
كان طموحهم وغاياتهم رب الكون الرحمن الرحيم .. بايعوا محمدا الرسول على الجهاد ما بقوا أبدا .. ليكون اللقاء هناك في مقعد صدق عند مليك مقتدر ..
رائد .. أيمن .. محمد .. أحمد .. سامي .. أنور .. علي .. حسين .. معين .. علاء .. خالد .. عماد .. فتحي .. مصباح .. مقلد .. محمود .. شادي .. عدنان .. جهاد .. إبراهيم .. عمر.......
قافلة الشهداء .. بل قوافل الشهداء .. أسماء ليست كالأسماء .. وجوه ليست كالتي نعرف .. قلوب ظللتها رحمات الله .. عقول شكلها فكر الجهاد .. أحبت حيفا .. عشقت إيلياء .. تعلقت أرواحها بالجنة .. عملت من أجل الانتصار .. صدقت الله فصدقها .. أشفت صدور قوم مؤمنين .. تقربت إلى الله بقتل الكافرين .. أحيت فينا فريضة طالما سهر المجرمون لتغييبها .. فكان قدر الله المنتصر .. يحيي فينا الضمير ..
نحب الجهاد .. وفكر الجهاد .. ورجال الجهاد .. وشهداء الجهاد .. هو قدر الله .. هو فرض الله .. هو ذروة سنام الإسلام ..
للجهاد ورجاله الفخر بنيلهم شرف الاستشهاد .. لم يبيعوا .. لم يخونوا .. لم يداهنوا ولم يهادنوا .. كان دمهم وصمة عار تلاحق القتلة والمارقين والعابثين بمصير الناس .. كان نورا للحيارى والتائهين بان هذا هو الطريق فاسلكوه .. فليطلبوا رأس الجهاد .. وليلاحقوا رجال الجهاد .. وليلعن كل المتواطئين والخائبين والخوّارين دم رجال الجهاد .. ولتقتلنا صواريخ إسرائيل الحاقدة فلسان حال رجالنا تقول .. آه لو يعلم هؤلاء الطغاة كم تقربنا سياطهم وقنابلهم وصواريخهم إلى الله !!..
أبو النور إبراهيم
مرة أخرى الجهاد الإسلامي في فلسطين .. بعناصره وقادته وبرجال سراياه المظفرة هو المستهدف .. وكأن الجهاد على موعد مع الله في كل مرة .. دم رجاله الطاهر شاهدا على كل المراحل .. فيم الآخرون في واد يبقى الجهاد في واد النار والنور على حدود الوطن .. ويبقى رجاله مشرعي سيوف الحق يصعدون نحو الله أكثر .. يحبون الله ويحبون الوطن .. ويعشقون تاريخ الشهداء المعطر بالدم الزكي.. يحملون رايات الحق في زمن الباطل ولا زمان إلا للحق المنتصر ..
بالأمس القريب كان رائد، واليوم عمر ورفاقه، وقبلهم كان القادة جميعا أبناء الشقاقي فارس الأمة .. وعنوان وعيها السامق .. ولا ندري من بالأمس سيلحق بطهر هذا الركب الملائكي .. يبعث الأمل فينا من جديد .. يحيي سيرة الشهداء .. يقربنا نحو الله والقدس وفلسطين ومسرى الأنبياء .. يجعل منا أحياء بعدما أفقدتنا ملاهي الحياة حياتنا وحياءنا .. تعيدنا إلى بوصلة طريقنا الذي أردوا لنا أن ننساه ..
الجهاد الإسلامي الذي جعل منا الفارس والمجاهد والشهيد .. عزز فينا روح الجهاد والرباط والإخاء .. رجاله رجال حق صدقوا الله فصدقهم .. بايعوه على مواصلة طريق ذات الشوكة فكان اصطفاؤهم إليه .. رفضوا أن يكونوا على قارعة الطريق كما العاديين .. فكانوا هداة مهديين تطالهم شظايا الغادر فهم إلى الله يرتحلون .. يلحقون بمن سبق ويحفظوا الوعيد .. حفظوا الوصية فكان لقاؤهم هناك عند ربهم الذي وعد ..
كان طموحهم وغاياتهم رب الكون الرحمن الرحيم .. بايعوا محمدا الرسول على الجهاد ما بقوا أبدا .. ليكون اللقاء هناك في مقعد صدق عند مليك مقتدر ..
رائد .. أيمن .. محمد .. أحمد .. سامي .. أنور .. علي .. حسين .. معين .. علاء .. خالد .. عماد .. فتحي .. مصباح .. مقلد .. محمود .. شادي .. عدنان .. جهاد .. إبراهيم .. عمر.......
قافلة الشهداء .. بل قوافل الشهداء .. أسماء ليست كالأسماء .. وجوه ليست كالتي نعرف .. قلوب ظللتها رحمات الله .. عقول شكلها فكر الجهاد .. أحبت حيفا .. عشقت إيلياء .. تعلقت أرواحها بالجنة .. عملت من أجل الانتصار .. صدقت الله فصدقها .. أشفت صدور قوم مؤمنين .. تقربت إلى الله بقتل الكافرين .. أحيت فينا فريضة طالما سهر المجرمون لتغييبها .. فكان قدر الله المنتصر .. يحيي فينا الضمير ..
نحب الجهاد .. وفكر الجهاد .. ورجال الجهاد .. وشهداء الجهاد .. هو قدر الله .. هو فرض الله .. هو ذروة سنام الإسلام ..
للجهاد ورجاله الفخر بنيلهم شرف الاستشهاد .. لم يبيعوا .. لم يخونوا .. لم يداهنوا ولم يهادنوا .. كان دمهم وصمة عار تلاحق القتلة والمارقين والعابثين بمصير الناس .. كان نورا للحيارى والتائهين بان هذا هو الطريق فاسلكوه .. فليطلبوا رأس الجهاد .. وليلاحقوا رجال الجهاد .. وليلعن كل المتواطئين والخائبين والخوّارين دم رجال الجهاد .. ولتقتلنا صواريخ إسرائيل الحاقدة فلسان حال رجالنا تقول .. آه لو يعلم هؤلاء الطغاة كم تقربنا سياطهم وقنابلهم وصواريخهم إلى الله !!..
تعليق