قال رئيس حكومة الاحتلال إيهود أولمرت إن تل أبيب ستواصل محاربة ما وصفه بـ"الإرهاب" بلا هوادة ولكنها ستسعى في نفس الوقت إلى البحث عن السبل الكفيلة بدفع المفاوضات السياسية إلى الأمام.
وأكد أنه لا يمكن التفاوض مع حركة حماس أو الجهاد الإسلامي مشيراً إلى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يعتبر خصما لإسرائيل ولكن هناك احتمالا للتوصل إلى اتفاق معه.
وأعرب اولمرت عن أمله في أن يستمر الحوار بين الجانبين الصهيوني والفلسطيني من أجل إيجاد أفق سياسي يحمل في طياته الأمل وفرص التقدم.
وأشار رئيس حكومة الاحتلال مع ذلك إلى أنه ليس هناك أي احتمال للتوصل إلى تسوية سياسية مثالية مع الفلسطينيين في غضون فترة وجيزة من الزمن من خلال الضغط على زر أو الاستعانة بعصا سحري.
وجاءت أقوال أولمرت هذه في اجتماع لنشطاء حزب كاديما عقد في مدينة عسقلان المحتلة الليلة الماضية.
وأكد أنه لا يمكن التفاوض مع حركة حماس أو الجهاد الإسلامي مشيراً إلى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يعتبر خصما لإسرائيل ولكن هناك احتمالا للتوصل إلى اتفاق معه.
وأعرب اولمرت عن أمله في أن يستمر الحوار بين الجانبين الصهيوني والفلسطيني من أجل إيجاد أفق سياسي يحمل في طياته الأمل وفرص التقدم.
وأشار رئيس حكومة الاحتلال مع ذلك إلى أنه ليس هناك أي احتمال للتوصل إلى تسوية سياسية مثالية مع الفلسطينيين في غضون فترة وجيزة من الزمن من خلال الضغط على زر أو الاستعانة بعصا سحري.
وجاءت أقوال أولمرت هذه في اجتماع لنشطاء حزب كاديما عقد في مدينة عسقلان المحتلة الليلة الماضية.
تعليق