بارك مركز الأسرى للدراسات والأبحاث, اليوم الأربعاء, للأسرى المنوي الإفراج عنهم أياً كان انتماؤهم وفترة محكومياتهم وأماكن سكناهم ضمن صفقة الإفراج التي من المقرر أن ترى النور بعد يومين, معتبراً أن الإفراج عن أي أسير فلسطيني وعربي انجاز لا يمكن رفضه أو التقليل من شأنه.
وأبدى المركز الذي يتخذ من مدينة غزة مقراً رئيسياً له عبر بيان وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه, تضامنه ووقفته مع الأسرى وأهالي الأسرى القدامى ممن لم تشملهم كل الافراجات السابقة وضمن هذه القائمة.
وأكد البيان أن الأسرى وحدة واحدة لا تقبل القسمة أو التجزئة, فجميع الأسرى ناضلوا من أجل هدف وقضية ودين وشعب واحد، مشدداً على أن التقسيمات التي تجري بحق الأسرى وأهاليهم وعلى كل شعبنا دون استثناء غير مقبولة على الإطلاق.
يشار هنا أن مركز الأسرى للدراسات والأبحاث, يعد من أبرز المراكز التي تعنى بشؤون الأسرى على الساحة الفلسطينية حيث أبصر هذا المركز النور بعد خروج مؤسسه الأسير المحرر رأفت حمدونه من سجون الاحتلال قبل عامين بعد أن قضى خمسة عشر عاماً .
وأبدى المركز الذي يتخذ من مدينة غزة مقراً رئيسياً له عبر بيان وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه, تضامنه ووقفته مع الأسرى وأهالي الأسرى القدامى ممن لم تشملهم كل الافراجات السابقة وضمن هذه القائمة.
وأكد البيان أن الأسرى وحدة واحدة لا تقبل القسمة أو التجزئة, فجميع الأسرى ناضلوا من أجل هدف وقضية ودين وشعب واحد، مشدداً على أن التقسيمات التي تجري بحق الأسرى وأهاليهم وعلى كل شعبنا دون استثناء غير مقبولة على الإطلاق.
يشار هنا أن مركز الأسرى للدراسات والأبحاث, يعد من أبرز المراكز التي تعنى بشؤون الأسرى على الساحة الفلسطينية حيث أبصر هذا المركز النور بعد خروج مؤسسه الأسير المحرر رأفت حمدونه من سجون الاحتلال قبل عامين بعد أن قضى خمسة عشر عاماً .