وصلت عدة رسائل من الأسرى الفلسطينيين في معتقل ( النقب) الصحراوي إلى مكتب فتح الإعلامي يناشد الأسرى فيها وزارة شؤون الأسرى وكافة المنظمات الفلسطينية التي تعنى بالأسرى دفع المستحقات المالية المترتبة على الوزارة وذلك لعدم قدرة ذوي الأسرى على دفع نفقات زيارات السجون وما يترتب على هذه الزيارات من مصاريف بالإضافة إلى عدم قدرة عائلات الأسرى على العيش في ظل انقطاع مخصصات الأسير التي تعتبر العمود الفقري في صمود هذه العائلات.
كما جدد الأسرى تأيدهم للرئيس محمود عباس "أبو مازن" الذي يحمل على كاهله هذه الأيام أعباء إضافية من اجل إنقاذ الشعب الفلسطيني من معركة الجوع التي ما زال يعاني منها الشعب الفلسطيني بشكل عام والأسرى وعائلاتهم بشكل خاص .
ويذكر أن عشرة ألاف أسير فلسطيني يعيشون في ظروف اعتقالية صعبة بسبب ارتفاع وتيرة القمع الذي يمارسه السجانون الإسرائيليون داخل أسوار المعتقلات ويحتاجون لمن يقف معهم ويساندهم عبر المسيرات والاحتجاجات والمظاهرات حتى يسمح العالم مدى عمق المأساة التي يعيشها الأسير الفلسطيني داخل باستيلات الاحتلال.
من جهة أخرى وجه مكتب فتح الإعلامي في نابلس نداءً إلى المجتمع الدولي ناشد فيه الهيئات والمؤسسات الإنسانية والقانونية زيارة السجون الإسرائيلية والاستماع الى معانات الأسرى في ظل المعاناة الشديدة التي يعيشها الأسير وخاصة المرضى والنساء وصغار السن والتحقيق في ملابسات المعلومات التي وردت من السجون حول استخدام وزارة الصحة الإسرائيلية كفئران للتجارب الطبية ووضع حد لهذه الممارسات، وعمل الدراسات حول الأسرى المرض الذين يعانون من إمراض مزمنة داخل السجون , والعمل قدر المستطاع على إجراء عمليات جراحية عاجلة للمرضى الذين هم بحاجة ماسة لعمليات جراحيه.
كما جدد الأسرى تأيدهم للرئيس محمود عباس "أبو مازن" الذي يحمل على كاهله هذه الأيام أعباء إضافية من اجل إنقاذ الشعب الفلسطيني من معركة الجوع التي ما زال يعاني منها الشعب الفلسطيني بشكل عام والأسرى وعائلاتهم بشكل خاص .
ويذكر أن عشرة ألاف أسير فلسطيني يعيشون في ظروف اعتقالية صعبة بسبب ارتفاع وتيرة القمع الذي يمارسه السجانون الإسرائيليون داخل أسوار المعتقلات ويحتاجون لمن يقف معهم ويساندهم عبر المسيرات والاحتجاجات والمظاهرات حتى يسمح العالم مدى عمق المأساة التي يعيشها الأسير الفلسطيني داخل باستيلات الاحتلال.
من جهة أخرى وجه مكتب فتح الإعلامي في نابلس نداءً إلى المجتمع الدولي ناشد فيه الهيئات والمؤسسات الإنسانية والقانونية زيارة السجون الإسرائيلية والاستماع الى معانات الأسرى في ظل المعاناة الشديدة التي يعيشها الأسير وخاصة المرضى والنساء وصغار السن والتحقيق في ملابسات المعلومات التي وردت من السجون حول استخدام وزارة الصحة الإسرائيلية كفئران للتجارب الطبية ووضع حد لهذه الممارسات، وعمل الدراسات حول الأسرى المرض الذين يعانون من إمراض مزمنة داخل السجون , والعمل قدر المستطاع على إجراء عمليات جراحية عاجلة للمرضى الذين هم بحاجة ماسة لعمليات جراحيه.