تويت
دعت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية اليوم إلى توظيف يوم الأسير هذا العام للعمل على إبقاء قضية الأسرى على سلم أولويات الجميع باعتبارها قضية إجماع وطني بعيدة عن الخلافات السياسية وحالة الاستقطاب الراهنة من خلال التركيز على عدد من الفعاليات المركزية الحاشدة والقوية التي يتوحد فيها كل أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن والشتات.
ورحبت اللجنة خلال اجتماع لها عقدته ظهر اليوم الأربعاء باتفاق مكة الذي جاء استجابة لنداءات الأسرى بحقن الدم الفلسطيني، والتوحد في مواجهة الاحتلال.
وناقش الاجتماع أوضاع الأسرى داخل السجون، وآليات دعمهم ومساندتهم، كما ناقشت اللجنة عددا من المقترحات لإحياء ذكرى يوم الأسير التي تصادف يوم السابع عشر من نيسان ابريل من كل عام، التي تأتي هذا العام في ظل تجاذبات سياسية حادة تشهدها الساحة الفلسطينية.
ورأت اللجنة أن هذه التجاذبات عكست أجواءً سلبية على قضية الأسرى مما يستدعي التوافق على كل ما من شأنه إعادة الاعتبار لهذه القضية الهامة.
وفي ختام اجتماعها دعت لجنة الأسرى إلي اجتماع موسع للقوى الوطنية والإسلامية بحضور ممثلين عن وزارة الأسرى والمجلس التشريعي وجمعيات رعاية الأسرى ومنظمات حقوق الإنسان المحلية ونقابتي المحامين والصحفيين ومؤسسات المجتمع المدني، لعرض ومناقشة ورقة عمل حول إحياء يوم الأسير والخروج برؤية تضمن مشاركة جميع فئات وشرائح الشعب الفلسطيني.
كما دعت وسائل الإعلام وخاصة العربية إلى مزيد من التركيز على قضية الأسرى وجوانب معاناتهم. وكذلك تنظيم فعاليات لدعم ومساندة الأسرى في الخارج بالتنسيق مع وزارة الخارجية والجاليات الفلسطينية
ورحبت اللجنة خلال اجتماع لها عقدته ظهر اليوم الأربعاء باتفاق مكة الذي جاء استجابة لنداءات الأسرى بحقن الدم الفلسطيني، والتوحد في مواجهة الاحتلال.
وناقش الاجتماع أوضاع الأسرى داخل السجون، وآليات دعمهم ومساندتهم، كما ناقشت اللجنة عددا من المقترحات لإحياء ذكرى يوم الأسير التي تصادف يوم السابع عشر من نيسان ابريل من كل عام، التي تأتي هذا العام في ظل تجاذبات سياسية حادة تشهدها الساحة الفلسطينية.
ورأت اللجنة أن هذه التجاذبات عكست أجواءً سلبية على قضية الأسرى مما يستدعي التوافق على كل ما من شأنه إعادة الاعتبار لهذه القضية الهامة.
وفي ختام اجتماعها دعت لجنة الأسرى إلي اجتماع موسع للقوى الوطنية والإسلامية بحضور ممثلين عن وزارة الأسرى والمجلس التشريعي وجمعيات رعاية الأسرى ومنظمات حقوق الإنسان المحلية ونقابتي المحامين والصحفيين ومؤسسات المجتمع المدني، لعرض ومناقشة ورقة عمل حول إحياء يوم الأسير والخروج برؤية تضمن مشاركة جميع فئات وشرائح الشعب الفلسطيني.
كما دعت وسائل الإعلام وخاصة العربية إلى مزيد من التركيز على قضية الأسرى وجوانب معاناتهم. وكذلك تنظيم فعاليات لدعم ومساندة الأسرى في الخارج بالتنسيق مع وزارة الخارجية والجاليات الفلسطينية