تويت
ناشد نادي الأسير الفلسطيني أمس كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية الدولية والمحلية منها بضرورة الالتفات إلى أوضاع الأسرى القابعين في زنازين سجن (المسكوبية) الصهيوني الذين يعانون ظروفاً معيشيةً صعبةً للغاية.
وأفاد النادي في بيان له بأن محاميه قام بزيارة لمركز تحقيق (المسكوبية) مؤخراً حيث التقى عدداً من الأسرى الذين انتهى التحقيق معهم وتم تحويل ملفاتهم للنيابة العامة ومع ذلك ترفض إدارة المسكوبية نقلهم إلى السجون المركزية الأقل معاناة ، لافتاً إلى أن العديد منهم تدهور وضعه الصحي بسبب عدم مشاهدتهم أشعة الشمس لأيام طويلة.
من جهته قال مدير مركز الدراسات للأسرى رأفت حمدونة ل"فلسطين اليوم" أن إدارة مصلحة السجون الصهيونية تحاول استغلال الوضع السياسي الفلسطيني الخارجي ، للانقضاض على انجازات الأسرى.
وأشار إلى أن دولة الكيان الصهيوني تحاول تطبيق فصل الضفة والقطاع من خلال فصل الأسرى عن بعض، مؤكدا أن مصلحة السجون الصهيونية لن تفلح في الانقضاض على أسرانا البواسل.
وأضاف حمدون:"إن الحرحكة الوطنية الأسيرة في كل أعوام ولحظات نضالها وكفاحها استطاعات أن تحقق انجازات وأن تحافظ على كرامتها إضافة غلى إضرابها عن الطعام احتجاجا على العنجعية الصهيونية.
وحول محاولة بعض الصهاينة اغتصاب فلسطينيات قال حمدونة:"إنه لا يوجد بالمطلق أي حالة اغتصاب للأسيرات الفلسطينييات"، موضحا أن الأسرى قدموا حياتهم كي لا يمس أحد منهم فما بالك إذا تعلق الأمر بالأسيرات!
وأفاد النادي في بيان له بأن محاميه قام بزيارة لمركز تحقيق (المسكوبية) مؤخراً حيث التقى عدداً من الأسرى الذين انتهى التحقيق معهم وتم تحويل ملفاتهم للنيابة العامة ومع ذلك ترفض إدارة المسكوبية نقلهم إلى السجون المركزية الأقل معاناة ، لافتاً إلى أن العديد منهم تدهور وضعه الصحي بسبب عدم مشاهدتهم أشعة الشمس لأيام طويلة.
من جهته قال مدير مركز الدراسات للأسرى رأفت حمدونة ل"فلسطين اليوم" أن إدارة مصلحة السجون الصهيونية تحاول استغلال الوضع السياسي الفلسطيني الخارجي ، للانقضاض على انجازات الأسرى.
وأشار إلى أن دولة الكيان الصهيوني تحاول تطبيق فصل الضفة والقطاع من خلال فصل الأسرى عن بعض، مؤكدا أن مصلحة السجون الصهيونية لن تفلح في الانقضاض على أسرانا البواسل.
وأضاف حمدون:"إن الحرحكة الوطنية الأسيرة في كل أعوام ولحظات نضالها وكفاحها استطاعات أن تحقق انجازات وأن تحافظ على كرامتها إضافة غلى إضرابها عن الطعام احتجاجا على العنجعية الصهيونية.
وحول محاولة بعض الصهاينة اغتصاب فلسطينيات قال حمدونة:"إنه لا يوجد بالمطلق أي حالة اغتصاب للأسيرات الفلسطينييات"، موضحا أن الأسرى قدموا حياتهم كي لا يمس أحد منهم فما بالك إذا تعلق الأمر بالأسيرات!