أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
البقدونس من الخضروات المفيدة والصحية لجسم الإنسان ، ذا ينصح الخبراء بتناول ورقه طازجاً مع الوجبة الرئيسية حتي لا تفقده العديد من عناصره الغذائية والدوائية .
ويشير الخبراء إلى أن البقدونس له فوائد عديدة ، كما أنه علاج فعال لبعض الأمراض الخطيرة ، ومنها :
1- عشب مدر للبول، وهام للكلى ومشاكل الجهاز البولى واحتجاز الماء.
2- كما يساعد على نزول الحيض فى حالة تأخره ويساعد على تدفقه.
3- يستخدم فى علاج التهابات المعدة وكمذيب لحصى الكلى وملين جيد للبطن ومضاد للمغص.
4- يستخدم كمضاد للربو وضيق التنفس وأورام الثدي.
5- وتستخدم الأوراق الطازجة كلبخة لدغ الحشرات والقمل والتهابات الجلد.
6- يستخدم فى حالات الالتهابات الكبدية .
7- غذاء منشط للذاكرة.
8- فاتح شديد للشهية ومقاوم للإسهال ويساعد على التقليل من أضرار الكولسترول.
9- يحتوي على نسبة عالية من الحديد المفيد للمصابين بفقر الدم والأنيميا الحادة .
بحث : تلف منطقة بالمخ يساعد على الإقلاع عن التدخين
يجعل الإقلاع عن هذه العادة أسهل بكثير
أفاد بحث طبي جديد أن تلف منطقة عميقة في المخ بحجم العملة المعدنية ويحيط بها لحاء الدماغ يمكن أن يوقف إدمان التدخين، ويجعل الإقلاع عن هذه العادة أسهل بكثير.
ويمكن أن تؤدي هذه النتيجة إلى تطوير وسائل جديدة لمكافحة التدخين.
وكانت دراسات سابقة ربطت بين هذه المنطقة ورغبات العقل الواعي.
وعلاوة على ذلك، فحص د. أنطوان بشارة من جامعة ساذرن كاليفورنيا بلوس أنجلس وزملاؤه مدخنا سابقا كان يدخن علبتي سجائر يوميا ثم تمكن من الإقلاع عن التدخين بسهولة بعد إصابته بجلطة أدت لتلف هذه المنطقة من المخ.
وقادت هذه النتائج الباحثين إلى افتراض أن تلف هذا الجزء من المخ قد يساعد في التخلص من إدمان التدخين.
وقارن الباحثون بين 19 مدخنا يعانون من تلف في هذه المنطقة بالمخ، وبين 50 مدخنا يعانون من تلف في مناطق أخرى من المخ أثناء الإقلاع عن التدخين.
ووجدوا أن المجموعة الأولى تمكنت من الإقلاع عن التدخين بطريقة أسهل، بل في واقع الأمر تمكنت من الإقلاع عن التدخين فورا دون أن تعود إليه مرة ثانية وبدا أنهم فقدوا الرغبة في التدخين.
وقد يكون لهذه النتائج تطبيقات علاجية مهمة رغم أن إتلاف هذه المنطقة باستخدام العقاقير لن يكون خيارا مناسبا كونها تقوم بالعديد من الوظائف اليومية الطبيعية.
فقدان الأسنان يخفض فعالية الأعصاب التي تؤثر على الذاكرة
أفادت دراسة طبية ان خسارة الانسان لاسنانه تعمل على تراجع في الذاكرة وعدم القدرة على تذكر جميع الاشياء.
وفي الدراسة التي اجراها باحثون من النرويج و السويد جاء بان المتقدم في العمر ممن يملك جميع اسنانه يملك بالتالي ذاكرة اقوى من الانسان الذي فقد اسنانه، حيث شارك في الدراسة اطباء اسنان وعلماء نفس واطباء اعصاب وتوصلوا الى انه عند فقدان السن فان جزءا من شبكة الاعصاب تختفي، مما يؤثر سلبا على جزء من الدماغ المختص في الذاكرة.
وذكرت صحيفة افتوبوستن التي نقلت الدراسة ان الفريق الطبي تابع مئات من المواطنين في كل من السويد و النرويج لمدة عشرين عاما مضت، وتم تسجيل التطورات لدى كل شخص على صعيد العمر والذاكرة والهرم.
وبينت الدراسة ان استخدام الاسنان لمضغ الطعام يساهم في ايصال الدم الى الجمجمة وان استخدام الاسنان الطبيعية في عملية المضغ افضل بكثير من استخدام الاسنان الصناعية.
عقارا جديدا لعلاج السمنة يساعد في السيطرة على مستويات السكر
قال فريق دولي من الباحثين الجمعة إن عقارا جديدا لعلاج السمنة يساعد في السيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى النوع الثاني من السكري يمكن ان يكون وسيلة جديدة لعلاج المرض.
ووجد الباحثون ان عقار اكومبليا المعروف تجاريا باسم "ريمونابانت" من انتاج شركة سانوفي افينتيس يقلل ايضا مخاطر الاصابة بأمراض القلب لدى مرضى النوع الثاني من السكري الذين لا يستجيبون للعلاجات التقليدية.
وقال البروفيسور اندريه شين من جامعة لييج ببلجيكا "تدعم هذه النتائج استخدام 20 ميليجراما يوميا من عقار ريمونابانت بالاضافة الى النظام الغذائي والتمرينات الرياضية كوسيلة جديدة لتقليل الوزن وتحسين السيطرة على الجلوكوز في الدم وغيرها من عوامل مخاطر الاصابة بامراض القلب لدى مرضى النوع الثاني من السكري".
ويعاني نحو 194 مليون شخص في العالم من داء السكري، ومعظم الحالات من النوع الثاني الذي يحدث نتيجة عدم القدرة على تنظيم سكر الجلوكوز في الجسم ويرتبط بزيادة الوزن او السمنة.
ويعد خفض الوزن والسيطرة على مستويات الجلوكوز امرا ضروريا لان مرضى السكري تزيد لديهم مخاطر الاصابة بامراض القلب وجلطات المخ والعمى والفشل الكلوي واضطراب الاعصاب الذي يمكن ان يؤدي الى قروح القدم واحتمال بترها.
وقال شين "النوع الثاني من السكري مرض صعب لأنه لا يوجد علاج له حتى الان، يمكن للعقاقير المتوافرة الان تحسين السيطرة على مستويات الجلوكوز في الدم لكنها للأسف تؤدي لزيادة الوزن بدلا من فقده".
وفي دراسة شملت 1047 من مرضى بالسكري يعانون من زيادة الوزن او السمنة في 11 دولة في اوروبا والاميركيتين قارن الباحثون بين تأثير تناول 5 او 20 مليجراما من العقار يوميا وبين تناول عقار خال من المادة الفعالة لمدة عام.
وفقد المرضى الذين يتناولون العقار المزيد من الوزن وقلت نسبة الدهون المتراكمة في منطقة البطن لديهم وتمتعوا بشهية افضل وتحسن مستوى التحكم في الجلوكوز لديهم مقارنة بالمجموعة الضابطة.
وقال شين إن النتائج التي نشرت في الموقع الإلكتروني لدورية لانسيت الطبية تؤكد نتائج دراسات سابقة عن العقار مع اشخاص يعانون من السمنة او زيادة الوزن ولكنهم غير مصابين بالسكري.
تعليق