أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
رد: الإعجـــــاز في القران والسنـــــة :: متــــجدد
9 - اكتشاف الدخان الكوني
لسنوات طويلة اعتقد العلماء أن الكون يحوي غباراً كونياً تبين أخيراً أن هذا الغبار هو عبارة عن "دخان كوني" يشبه الدخان الذي نعرفه، وتوجد منه كميات ضخمة في الكون منذ بداية تشكله. وأظهرت التحاليل لجزيئات غبار التقطها علماء وكالة ناسا أنها لا تشبه الغبار، بل هي دخان يعود تشكله إلى بدايات خلق الكون قبل مليارات السنين.
هذا هو الدخان الكوني الذي ظنه العلماء غباراً لسنوات طويلة...
والمفاجأة أن القرآن وصف لنا بداية خلق السماء في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ) [فصلت: 11]
والسؤال لكل من يشك بهذا القرآن، من أين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بهذا العلم قبل أربعة عشر قرناً؟!
التعديل الأخير تم بواسطة لواء السرايا; الساعة 26-05-2011, 04:17 AM.
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
رد: الإعجـــــاز في القران والسنـــــة :: متــــجدد
10 - اكتشاف المادة المظلمة
يوجد سباق اليوم بين علماء الفلك على اكتشاف المادة المظلمة، وهي مادة تملأ الكون وتشكل نسبة كبيرة منه. وقد وجد العلماء أن النجوم والمجرات تتوضع عبر هذه المادة المظلمة، والمادة المظلمة شديدة وتسيطر على توزع المادة المرئية في الكون.
المادة المظلمة شديدة جداً وتشغل (مع الطاقة المظلمة) أكثر من 96 % من الكون!
في كتاب الله تعالى وصف دقيق لهذه المادة المظلمة والتي سماها القرآن: السماء! يقول تعالى: (وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12]،
فالنجوم تزين السماء طبعاً نحن لا نرى السماء مباشرة بل نرى النجوم وهي تزين السماء. وهذه السماء شديدة جداً، يقول تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا) [النبأ: 12] وهي السموات السبع...
فسبحان الله.
التعديل الأخير تم بواسطة لواء السرايا; الساعة 26-05-2011, 04:16 AM.
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
رد: الإعجـــــاز في القران والسنـــــة :: متــــجدد
وبعد... والله يا أحبتي لو أن القرآن لا يحوي سوى هذه الحقائق الكونية العشرة لكفى بها دليلاً على صدق وإعجاز هذا الكتاب العظيم، فكيف إذا علمنا أن القرآن يحوي مئات الحقائق العلمية في البحار والجبال والأرض والطب والنفس... وكلها تشهد على صدق قول الحق تبارك وتعالى: (سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
نعيش مع بعض أسرار الرقم سبعة في القرآن وفي الكون وفي أحاديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام. ونتساءل: هل جاءت كل هذه الحقائق بالمصادفة؟؟....
كما أن الخالق سبحانه وتعالى فضّل بعض الرسل على بعض، وقال في ذلك: (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ) [البقرة: 2/253]. وكما أن الله تعالى فضَّل بعض الليالي على بعض فقال في ليلة القدر: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ) [القدر: 97/1-5].
وكذلك فضَّل بعض الشهور من السنة مثل شهر رمضان فقال: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) [البقرة: 2/185]. وفضَّل بعض المساجد مثل المسجد الحرام والمسجد الأقصى: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) [الإسراء: 17/1].
وكما فضَّل بعض البقاع على بعض مثل مكة المكرمة: (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ) [آل عمران: 2/96]. وكما أن الله قد فضَّل بعض السور فكانت أعظم سورة في القرآن هي فاتحة الكتاب، وكانت آية الكرسي هي أعظم آية في كتاب الله. وكانت سورة الإخلاص تعدل ثُلُثَ القرآن، هكذا أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والآن لو تساءلنا عن لغة الأرقام في القرآن العظيم، وتدبَّرنا الأرقام الواردة فيه، ودرسنا دلالات كل رقم، فهل فضَّل الله تعالى رقماً عن سائر الأرقام؟ بلا شك إن الرقم الأكثر تميّزاً في كتاب الله تعالى بعد الرقم واحد هو الرقم سبعة! فهذا الرقم له خصوصية في عبادات المؤمن وفي أحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام، وفي الكون والتاريخ وغير ذلك.
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
في هذا البحث نعيش مع إعجاز عددي في كلمة (نُفخ) هذه الكلمة تكررت في القرآن الكريم بطريقة تدهش العقول....
تحدث كتاب الله عن حقائق ستقع مستقبلاً، ووضع البراهين الرقمية على ذلك. ومن هذه الحقائق حقيقة النفخ في الصور يوم القيامة, فقد حدثنا الله عن نهاية المخلوقات وفنائها ومن ثم بعثها من جديد، يقول تعالى: (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ) [الزمر: 68]. ففي هذه الآية نلاحظ أن كلمة (نُفِخَ) ذُكرت للتعبير عن حقيقة غيبية تمثل النهاية والبداية، فالنفخة الأولى سوف تصعق كل الخلائق وسوف يموت الجميع ويبقى وجه الله تعالى. أما النفخة الثانية فهي نفخة الحياة، حيث يأمر الله الملَك إسرافيل فينفخ في الصور نفخة تكون سبباً في إحياء المخلوقات، وخروجهم من القبور ليُحاسَبوا على أعمالهم فإما الجنة وإما النار. الحقيقة أن هذه الكلمة مهمة جداً لأنها تعبر عن نهاية الحياة الدنيوية وبداية الحياة الأخروية، وهذا ما ينكره الملحدون. فطالما اعتقد الملحدون بأن الكون أزلي وأن الإنسان عندما يموت سوف يتحول إلى تراب ويفنى، وليس هناك قيامة ولا بعث ولا حساب. ولذلك فإن الله عز وجل قد أودع في هذه الكلمة بعض الأسرار التي تثبت لكل مشكك أن هذا القرآن هو الحق، ولكن ما هو شكل المعجزة وكيف سيفهمها الملحدون أو يتعاملون معها، وكيف ستكون مقنعة لهم. من ميزات القرآن الكريم أن كل كلمة تتكرر فيه بنظام محكم، وهذا ما تم اكتشافه مؤخراً من خلال اكتشاف المنظومة السباعية في القرآن الكريم. حيث أثبتنا أن كل كلمة تتكرر بنظام يقوم على الرقم سبعة، وهذا الرقم مهم جداً وله دلالات وأسرار ولا يخفى على أحد كيف أن الرقم سبعة يتكرر في حياتنا وعباداتنا وفي الكون من حولنا. والعجيب أننا لو بحثنا في القرآن عن هذه الكلمة نجد أنها تكررت سبع مرات بالتمام والكمال، وهذه هي الآيات التي وردت فيها كلمة (نُفخ): 1 ـ (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً) [الكهف: 18/99]. 2 ـ (فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ) [المؤمنون: 23/101]. 3 ـ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ) [يس: 36/51]. 4 ـ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاء اللَّهُ) [الزمر: 39/68]. 5 ـ (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُم قِيَامٌ يَنظُرُونَ) [الزمر: 39/68]. 6 ـ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ) [ق: 50/20]. 7 ـ (فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ) [الحاقة: 69/ 13]. إذاً كلمة (نُفِخَ) تتكرر 7 مرات في القرآن كله، وبما أن هذه الكلمة تخصُّ حدثاً مهماً جداً وهو البعث يوم القيامة، فقد أودع الله في تكرار هذه الكلمة نظاماً بديعاً نرى من خلاله عظمة ودقة كلمات القرآن وأنه كتاب العجائب. لنتأمل الآن هذا التنظيم الرائع لأرقام السور حيث وردت هذه الكلمة بما يتوافق مع الرقم 7 بشكل مذهل. ونذكّر بأن النظام الرقمي القرآني يعتمد على طريقة صف الأرقام بجانب بعضها لنجد بالنتيجة عدداً من مضاعفات السبعة! إن هذه الكلمة تكررت 7 مرات في 6 سور، إن الله تعالى اختار لهذه الكلمات سوراً محددة! أرقام هذه السور الست هي على التسلسل:
نحن أمام ست أعداد هي: 18 – 23 – 36 – 39- 50 – 69 وعندما نقرأ هذه الأرقام من دون أن نجمعها أو نفعل أي شيء، فقط نقرأها كما هي نجد أنها تشكل عدداً ضخماً وهو 695039362318 هذا العدد الضخم يقرأ كما يلي: (ست مئة وخمسة وتسعون بليون وتسع وثلاثون مليون وثلاث مئة واثنان وستون ألف وثلاث مئة وثمانية عشر) ن ميزات هذا العدد أنه ينقسم على سبعة من دون باق، أي أن هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة، ويمكن أن نكتب رياضياً المعادلة التالية:
695039362318 = 7 × 99291337474
والآن قد يقول قائل: أين الإعجاز؟ قد تكون هذه مصادفة فمن الطبيعي أن نجد عدداً بالصدفة ينقسم على سبعة من دون باق؟! ولذلك نتابع تأملنا لهذا العدد ونلاحظ أن الناتج من عملية القسمة وهو العدد 99291337474 هذا العدد أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة من جديد!! لنكتب ذلك رياضياً:
99291337474 = 7 × 14184476782
ولكن العملية لم تنته بعد حيث أننا ولمرة ثالثة نجد أن الناتج من عملية القسمة وهو 14184476782 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة من جديد، ونستطيع أن نعبر عن ذلك بالمعادلة التالية:
14184476782 = 7 × 2026353826
هل هذا كل شيء؟ طبعاً ولمرة رابعة نجد أن الناتج من عملية القسمة وهو العدد 2026353826 من مضاعفات الرقم سبعة! لنتأكد من ذلك ونكتب المعادلة:
2026353826 = 7 × 289479118
وبالنتيجة نجد أن العدد الذي يمثل أرقام السور الستة حيث وردت كلمة (نُفخ) أي العدد 695039362318 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أربع مرات متتالية، ويمكن أن نكتب رياضياً:
695039362318 = 7 × 7 × 7 × 7 × 289479118
ونقول سبحان الله! الكلمة تتكرر سبع مرات، والعدد الذي يعبر عن أرقام السور يقبل القسمة على سبعة أربع مرات! ولكن قد يقول قائل إن هذه مصادفة، لنتابع التأمل ونرى هل يمكن أن يكون ذلك بالمصادفة أم أنه تقدير وإعجاز إلهي رائع؟ الآن يا أحبتي إذا تأملنا الناتج النهائي من عمليات القسمة الأربعة وهو: 289479118 نلاحظ أنه يحوي تناسقاً مع الرقم سبعة بشكل عجيب، فلو قمنا بجمع أرقامه المفردة سوف نجد تناسقاً عجيباً مع الرقم سبعة، لنجمع الأرقام:
8 +1+1+9+7+4+9+8+2 = 49 = 7 × 7
أي أن ناتج القسمة على سبعة لأربع مرات، مجموع أرقامه يساوي سبعة في سبعة! وهذه النتيجة لا يمكن أن تأتي بالمصادفة، لأننا أمام أربع مضاعفات للرقم سبعة، والناتج الأخير جاء مجموع أرقامه مساوياً 7 × 7 وهذا يدل على إحكام هذه الكلمة، والسؤال: هل هذه مصادفات؟ هذا ليس كل شيء، لا يزال هناك المزيد فالله تبارك وتعالى أودع عجائب رقمية كثيرة في تكرار هذه الكلمة. بما أن النفخ في الصور سيكون مرتين متعاكستين، في المرة الأولى تموت جميع المخلوقات وفي المرة الثانية يحيي الله هذه المخلوقات، أي نفخة "موت" ونفخة "حياة". وبما أن النفخة الأولى تعاكس الأخيرة، فماذا يحدث لو قمنا بعكس العدد؟ لنتأمل هذا التناسق الرقمي العجيب. إن الناتج النهائي كما رأينا هو 289479118 إذا قمنا بقلب اتجاه هذا العدد 289479118 وقرأته بالاتجاه المعاكس يصبح: 811974982 إذاً نحن أمام عدد جديد يمثل مقلوب أو معكوس ناتج القسمة النهائي، والعجيب أن هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً! لنتأكد من ذلك رقمياً:
811974982 = 7 × 115996426
والآن لنتأمل الناتج 115996426 وسوف نجد أنه من مضاعفات الرقم سبعة مرة ثانية:
115996426 = 7 × 16570918
والناتج الجديد هنا أيضاً وهو 16570918 من مضاعفات الرقم سبعة لمرة ثالثة:
16570918 = 7 × 2367274
والعجيب جداً أن الناتج الأخير 2367274 من مضاعفات الرقم سبعة لمرة رابعة!! لنتأكد من ذلك رقمياً:
2367274 = 7 × 338182
سبحان الله! العدد جاء من مضاعفات الرقم السبعة أربع مرات متتالية تماماً مثل العدد الأصلي الذي بدأنا به هذا البحث، لنعيد كتابة هذه النتيجة:
811974982 = 7 × 7 × 7 × 7 × 338182
والآن ماذا عن نواتج القسمة من العمليات الأربعة؟ لو أخذنا نواتج القسمة الأربعة الأخيرة وقمنا بجمع أرقامها المفردة فإننا نجد ما يلي: الناتج الأول 115996426 ومجموع أرقامه 43 الناتج الثاني 16570918 ومجموع أرقامه 37 الناتج الثالث 2367274 ومجموع أرقامه 31 الناتج الرابع 338182 ومجموع أرقامه 25 إذن مجموع أرقام النواتج الأربعة هو على التسلسل كما يلي:
43 37 31 25
العجيب والعجيب جداً أننا عندما نصفُّ هذه الأرقام الأربعة نحصل على عدد يقبل القسمة على سبعة أربع مرات متتالية أيضاً!!!!
25313743 = 7 × 7 × 7 × 7 × 10543
ملخص النتائج نلخص النتائج السابقة كما يلي: إن العدد الذي يمثل أرقام السور ينقسم على 7 لأربع مرات متتالية أي:
695039362318 = 7×7×7×7× 289479118
هذا العدد الصحيح الناتج هو : 289479118 ، مجموع أرقامه 49 = 7×7 ، ومقلوبه كذلك ينقسم على 7 لأربع مرات متتالية:
811974982 = 7×7×7×7×338182
هذا العدد الصحيح الناتج هو: 338182 ، العجيب و المذهل فعلاً أننا إذا قمنا بصف ناتجي القسمة أي العدد 289479118 والعدد 338182 فإننا نجد عدداً ضخماً من مضاعفات الرقم 7 أيضاً:
338182289479118 = 7 × 48311755639874
ومقلوب الناتج الأخير 48311755639874 وهو العدد وهو العدد 47893655711384 أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة، لنتأكد من ذلك:
47893655711384 = 7 × 6841950815912
إنها مفاجأة بالفعل أن نجد كل هذه العمليات الرياضية المنظمة، وهذا يؤكد أنه لا مصادفة في هذه النتائج لأن المصادفة لا يمكن أن تتكرر بهذا الشكل. طبعاً درسنا أرقام السور ولكن ماذا عن أرقام الآيات؟ نظام مذهل لأرقام الآيات أيضاً أرقام الآيات جاءت متناسبة مع الرقم سبعة ، لنكتب أسماء السور حيث تكررت كلمة (نُفخ) ونكتب رقم كل آية:
نحن الآن أمام ستة أعداد تمثل أرقام الآيات وهي: 99 – 101 – 51 – 68 – 20 – 13 إن العدد الذي يمثل أرقام هذه الآيات (بطريقة صف الأعداد) هو 1320685110199 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين:
1320685110199 = 7 × 188669301457
إن الناتج أيضاً يقبل القسمة على سبعة لمرة ثانية، ويمكن أن نكتب:
188669301457 = 7 × 26952757351
أي أن العدد الذي يمثل أرقام الآيات يقبل القسمة على سبعة مرتين كما يلي:
1320685110199 = 7 × 7 × 26952757351
وهنا نتوقف قليلاً ونتساءل: هل بمقدور البشر أن يؤلفوا كتاباً ويرتبوا تكرار كلماته بهذا الشكل المذهل؟ إنه يستحيل على عقل نزيه أن يصدق بأن كل هذه العمليات الرياضية المنظمة والمعقدة جاءت بالمصادفة!! وهكذا لو سرنا في رحاب أي كلمة من كلمات الله تعالى لرأينا إعجازاً لا ينقضي، مع التأكيد بأن هذا الإعجاز ليس كل شيء، بل هو قطرة في بحر محيط يزخر بالمعجزات والأسرار. إن هذا النظام المذهل في تكرار كلمة واحدة من كلمات القرآن ليدلُّ دلالة قاطعة على منظِّم حكيم عليم قدير على كل شيء، ولا يعجزه شيء. ولو سرنا عبر كلمات القرآن لرأينا نظاماً مبهراً، يعجز البشر عن الإتيان بمثله، وصدق الله القائل: (قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) [الإسراء: 88].
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
رد: الإعجـــــاز في القران والسنـــــة :: متــــجدد
إنا كل شيئ خلقناه بقدر ، حقائق كونيه
برغم كون الكون كبير لدرجه فائقه فإن كتلته يجب أن تكون موزونه بدقه وذلك لكي تتمكن الحياه من الإزدهار به. لم يكن معروفاً بدقه حجم الكون إلى أن قام علماء الفضاء بتوجيه تيليسكوب هابل إلى قطعه من السماء لا تفوق عشر قطر القمر ، وتوجيهه عليها لمدة 278 ساعه متواصله. بهذه الطريقه حصل العلماء على صوره لكل المجرات الموجوده في تلك البقعه الصغيره من السماء.
يحتوي ذلك الحقل على ما يقارب 10 آلاف مجره. وهكذا تمكن العلماء من حساب عدد المجرات في الكون المرئي وقدروه بقدر لا يقل عن 200 بليون مجره (البليون يساوي ألف مليون). وكذلك تحتوي كل مجره من هذه المجرات على ما يقارب 200 بليون نجم. بحساب بسيط نجد بأن العدد الكلي للنجوم في كل هذه المجرات يصل إلى 40 بليون تريليون (الترليون يساوي مليون مليون). الرقم الكبير بصوره أخرى: 40 ألف مليون مليون مليون نجم. بالإضافة إلى ذلك فهنالك ما يقارب 10 بليون تريليون نجم في المجرات الصغيره (التي لا تكاد أن ترى). فيصبح العدد الإجمالي 50 بليون ترليون نجم في الكون المرئي.
هذا العدد يشهد على كون كبير لدرجه لا يمكن تصورها. ذلك بدون إدراك لأيضاً أن كتلة الكون الفعليه تفوق هذا كله. كتلة النجوم الكليه (مع النجوم المنطفئه) تساوي واحد بالمئه فقط من كتلة الكون الكُليه!
أحد الأسباب لكون الكون كبير بهذا الشكل هو لتوفير فرصة الحياه (على كوكب مثل الأرض). كثافة البروتونات والنيوترونات تحدد كمية الهيدروجين التي يمكنها أن تُدمج لتكوين عناصر أثقل من الهيدروجين (الهيدروجين هو أخف عنصر في الكون). بكثافه أقل (أي مقدار يقل عن 50 بليون ترليون نجم)، الدمج النووي لن يكون فعالاً ولن يُنتج أي عنصر أثقل من الهيليوم. ولو كانت الكثافه أكبر (أي بمقدار يزيد عن 50 بليون ترليون نجم) ، لكان الدمج النووي فعالاً لدرجه كبيره لا تُتيح وجود عناصر أخف من الحديد. أي حاله من هاتين الحالتين لن تُتيح وجود عناصر أساسيه للحياة (كالكربون ، النيتروجين ، الأوكسجين وغيرها..).
سبب آخر لضخامة الكون يتعلق بالحقيقه العلميه بأن الكتله تؤثر على سرعة إتساع الكون. لو كانت كثافة الماده أقل لكانت قوة الجاذبيه ضعيفه لدرجه لا تتيح تكوين نجوم كالشمس أو كواكب كالأرض. من ناحيه أخرى ، لو كانت الكثافه أكبر مما هي ، لتواجد فقط نجوم أكبر بكثير من الشمس. في كلتا الحالتين لما تواجد نجوم كالشمس أو كواكب كالأرض ولكانت الحياه كما نعرفها غير ممكنه أو متواجده. درجة الدقه في الخلق كبيره جداً (بدرجة جزء واحد من الـ 10 للقوه 60 ، أي جزء واحد من كوادرليون كوادرليون كوادرليون كوادرليون). بكلمات أخرى لو أن أي مقدار ضئيل من الكتله أضيف أو أنقص من هذا الكون ، لفقد وأختل التوازن به ولإنعدمت أي فرصه للحياة فيه. هذا الإتقان الرهيب يؤشر إلى صنع خالق فائق الذكاء والقدره.
وفي هذا السياق نتذكر الآيات الكريمه:
"إِنّا كُلَّ شَىءٍ خَلَقنـٰهُ بِقَدَرٍ"{سورة القمر ، الآيه ٤٩}
وهذه الآيه التي ترتبط بشكل مباشر مع محتوى المقال حيث يظهر بأن الكون بكافة ضخامته خُلق وسُخر من أجل إتاحة الحياه على ظهر الأرض:
"أَلَم تَرَوا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم ما فِى السَّمـٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ وَأَسبَغَ عَلَيكُم نِعَمَهُ ظـٰهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النّاسِ مَن يُجـٰدِلُ فِى اللَّهِ بِغَيرِ عِلمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتـٰبٍ مُنير"{سورة لقمان ، الآيه ٢٠}
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
رد: الإعجـــــاز في القران والسنـــــة :: متــــجدد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتشف د. طارق سويدان معجزة إلهية داخل آيات القرآن الكريم
وذلك من خلال الربط بين علم الأرقام ومعانيها
مثل تلك التي تخبرنا عن التساوي بين الرجل والمرآة من حيث عدد مرات
تكرار كلمة "الرجل" و "المرآة" حيث تكرر ذكر كل منهما 24 مرة.
وقد أمكنه الربط بين معنى التساوي في كل موضوع لجنسن بعدد مرات تكرارهما.
وفيما يلي أمثلة أخرى عن الربط بين تكرار المفردة في آيات القرآن الكريم والمعنى التي تتحدث عنه تلك الأيات:
1) "الدنيا" وردت 115 مرة مقابل 115 مرة لـ "الأخرة".
2) "الملاك" وردت 88 مرة مقابل 88 مرة لـ "الشياطين".
3) "الحياة" وردت 145 مرة مقابل 145 مرة لـ "الموت".
4) "النفع" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الضر".
5) "الناس" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة لـ "الرسل".
6) "أبليس" وردت 11 مرة مقابل 11 مرة لـ التعوذ من الشيطان الرجيم.
7) "مصيبة" وردت 75 مرة مقابل 75 مرة لـ "الشكر".
"الصدقة" وردت 73 مرة مقابل 73 مرة لـ القناعة.
9) "الضالين" وردت 17 مرة مقابل 17 مرة لـ "الهالكين".
10)"مسلمين" وردت 41 مرة مقابل 41 مرة لـ "الجهاد".
11)"الذهب" وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ رغد العيش.
12)"السحر" وردت 60 مرة مقابل 60 مرة لـ "الفتنة".
13)"الزكاة" وردت 32 مرة مقابل 32 مرة لـ "البركة".
14)"العقل" وردت 49 مرة مقابل 49 مرة لـ "النور".
15)"اللسان" وردت 25 مرة مقابل 25 مرة لـ البهجة والأحتفال.
16)الرغبة وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لـ "الخوف".
17)التحدث على الملأ وردت 18 مرة مقابل 18 مرة لـ الخطبة.
1"الظلم" وردت 114 مرة مقابل 114 مرة لـ "الصبر".
19)"محمد" وردت 4 مرات مقابل 4 مرات لـ "الشريعة".
20)"الرجل" وردت 24 مرة مقابل 24 مرة لـ "المرآة".
وبمعجزة أخرى تأمل عدد مرات تكرار المفردات التالية:
1) "الصلاة": 5 مرات.
2) "الشهر" : 12 مرة.
3) "اليوم": 365 مرة.
4) "البحر": 32 مرة.
5) "الأرض(اليابسة)": 13 مرة.
· ملاحظة: الأرض = البحر + اليابسة = 32 + 13 = 45.
نسبة البحر من الأرض = ( 32÷ 45 ) * 100 = 71.111111 %
نسبة اليابسة من الأرض = (13÷ 45 ) * 100 = 28.888888%
نسبة اليابسة + نسبة البحر = 100% وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخراً.
ربنا ما خلقت هذا باطلاُ سبحانك إني كنت من الظالمين.
أرجع للأية 87 من سورة الأنبياء الجزء 17
أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان.....
كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له .....
لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك ؟
تعليق