تويت
قال احمد حلس امين سر حركة فتح فى غزة: "إن المشروع الوطني الفلسطيني تعرض لضربة قوية وصعبة, لكنها لم تكن مميتة".
واضاف حلس في كلمة له بمناسبة الانطلاقة الاربعين لجبهة النضال الشعبي "هناك من ارادو ان يحرفوا نضالنا تجاة قضايا داخلية, لكن انكشفت صورة من كنا نظنهم اخوة في السلاح والنضال, ليعرف بانه نضال من اجل مكاسب وكراسي والضحية هي المقاومة والمشروع الوطني الفلسطيني".
وقال: "ان مقاومتنا للاحتلال لن تتوقف وسنحمى حركتنا وابناءنا وشعبنا والمشروع الوطني من الاحتلال واتباعة".
واضاف "حلس من يظن بان الاسابيع الماضية هي نهاية الصورة لحركة فتح, فهو واهم لان هذة الحركة التي قادت المشروع الوطني الفلسطيني ستنهض لتستكمل هذا المشروع مع باقي الفصائل النضالية".
وقال: "ان صبر ابناء فتح ما هو الا حرص على ابناء شعبنا ومصالحه الوطنية", مضيفا "ان من ظن بان الانتصارات التي تحققت في الايام الاخيرة هي على حركة فتح فهو واهم, لان فتح وكوادرها وابناءها الشرفاء سيعملون مع باقي الفصائل لصد هذا العدو".
واكد حلس بان الوحدة التي ترسخت في ارض الميدان ستزداد رسوخا حتى يصل الشعب الفلسطيني إلى بر الامان وتحرير كافة الاراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأشار الى أن جبهة النضال الشعبي الفلسطيني بكوادرها وقياداتها وابنائها هم الذين رسموا خريطة الوطن مع اخوانهم في باقي الفصائل الفلسطينية.
واضاف حلس "نحن احوج ان نستخلص العبر من هذه الثورة المعاصرة التي وحدت الجهود والبنادق في صدور العدو, لكن بعض البنادق الذي انتخبها ووضعها شعبنا الفلسطيني ورفعها فوق الاعناق انحرفت لتوجيه هذه البندقية إلى صدور أبناء شعبنا".
وقال: "عندما انطلقنا بالثورة كنا نعرف باننا سنواجه الكثير من العقبات لكننا استمرينا بهذة الثورة رغم كل هذة العقبات والمشكلات".
واضاف حلس في كلمة له بمناسبة الانطلاقة الاربعين لجبهة النضال الشعبي "هناك من ارادو ان يحرفوا نضالنا تجاة قضايا داخلية, لكن انكشفت صورة من كنا نظنهم اخوة في السلاح والنضال, ليعرف بانه نضال من اجل مكاسب وكراسي والضحية هي المقاومة والمشروع الوطني الفلسطيني".
وقال: "ان مقاومتنا للاحتلال لن تتوقف وسنحمى حركتنا وابناءنا وشعبنا والمشروع الوطني من الاحتلال واتباعة".
واضاف "حلس من يظن بان الاسابيع الماضية هي نهاية الصورة لحركة فتح, فهو واهم لان هذة الحركة التي قادت المشروع الوطني الفلسطيني ستنهض لتستكمل هذا المشروع مع باقي الفصائل النضالية".
وقال: "ان صبر ابناء فتح ما هو الا حرص على ابناء شعبنا ومصالحه الوطنية", مضيفا "ان من ظن بان الانتصارات التي تحققت في الايام الاخيرة هي على حركة فتح فهو واهم, لان فتح وكوادرها وابناءها الشرفاء سيعملون مع باقي الفصائل لصد هذا العدو".
واكد حلس بان الوحدة التي ترسخت في ارض الميدان ستزداد رسوخا حتى يصل الشعب الفلسطيني إلى بر الامان وتحرير كافة الاراضي الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأشار الى أن جبهة النضال الشعبي الفلسطيني بكوادرها وقياداتها وابنائها هم الذين رسموا خريطة الوطن مع اخوانهم في باقي الفصائل الفلسطينية.
واضاف حلس "نحن احوج ان نستخلص العبر من هذه الثورة المعاصرة التي وحدت الجهود والبنادق في صدور العدو, لكن بعض البنادق الذي انتخبها ووضعها شعبنا الفلسطيني ورفعها فوق الاعناق انحرفت لتوجيه هذه البندقية إلى صدور أبناء شعبنا".
وقال: "عندما انطلقنا بالثورة كنا نعرف باننا سنواجه الكثير من العقبات لكننا استمرينا بهذة الثورة رغم كل هذة العقبات والمشكلات".