أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الشيخ خالد البطش أن قمة شرم الشيخ المنعقدة اليوم الاثنين، لن تأتي بجديد ولن تجني ثمارا، مشددا أن المستفيد من القمة هو رئيس الوزراء الصهيوني أيهود أولمرت.
واستدرك قائلا:"إن أولمرت يحاول إحراز بعض الانجازات لكسب الموقف العربي لصالحه"، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني الأعزل لن يحقق شيئا من قمة شرم الشيخ.
وأعرب البطش عن توقعاته ان أولمرت سيضغط على الرئيس عباس في قمة شرم الشيخ ليحقق بعض الانجازات، مضيفا:"إن قمة شرم الشيخ هي كغيرها من القمم السابقة للضغط على الرئيس أبو مازن لتقديمه تنازلات للعدو الصهيوني".
وطالب القيادي البطش بعدم انصياع الرئيس عباس لتلك التنازلات، والعودة إلى المصالحة مع حركة حماس ورأب الصدع الفلسطيني، مردفا في القول"إنه لا مخرج للأزمة الداخلية إلا بالعودة إلى لغة الحوار والمقاومة".
وتحدث القيادي البطش عن دور حركته في رأب الصدع الفلسطيني منذ اليوم الأول لاندلاع الأحداث المؤسفة في قطاع غزة، قائلا:"إن الجهاد الإسلامي شريكة فتح وحماس في المقاومة والتمسك بالثوابت الوطنية"، مشيرا إلى الجهود التي تبذلها حركته بالرغم من الأزمة الداخلية، من أجل إعادة كل من فتح وحماس إلى طاولة الحوار.
ونوه إلى دور الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي د.رمضان شلح، ومحاولته ربط جسر مشترك يسمح لفتح وحماس قبول حديث مشترك بينهما، ومن ثم القبول بجلسة عاجلة.
وأعرب القيادي في الجهاد الإسلامي عن أمله في رأب الصدع الفلسطيني وعودة الفرقاء من حركتي فتح وحماس إلى طاولة الحوار قائلا:"ليس أمامنا سوى الحوار أم الدمار".
واستدرك قائلا:"إن أولمرت يحاول إحراز بعض الانجازات لكسب الموقف العربي لصالحه"، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني الأعزل لن يحقق شيئا من قمة شرم الشيخ.
وأعرب البطش عن توقعاته ان أولمرت سيضغط على الرئيس عباس في قمة شرم الشيخ ليحقق بعض الانجازات، مضيفا:"إن قمة شرم الشيخ هي كغيرها من القمم السابقة للضغط على الرئيس أبو مازن لتقديمه تنازلات للعدو الصهيوني".
وطالب القيادي البطش بعدم انصياع الرئيس عباس لتلك التنازلات، والعودة إلى المصالحة مع حركة حماس ورأب الصدع الفلسطيني، مردفا في القول"إنه لا مخرج للأزمة الداخلية إلا بالعودة إلى لغة الحوار والمقاومة".
وتحدث القيادي البطش عن دور حركته في رأب الصدع الفلسطيني منذ اليوم الأول لاندلاع الأحداث المؤسفة في قطاع غزة، قائلا:"إن الجهاد الإسلامي شريكة فتح وحماس في المقاومة والتمسك بالثوابت الوطنية"، مشيرا إلى الجهود التي تبذلها حركته بالرغم من الأزمة الداخلية، من أجل إعادة كل من فتح وحماس إلى طاولة الحوار.
ونوه إلى دور الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي د.رمضان شلح، ومحاولته ربط جسر مشترك يسمح لفتح وحماس قبول حديث مشترك بينهما، ومن ثم القبول بجلسة عاجلة.
وأعرب القيادي في الجهاد الإسلامي عن أمله في رأب الصدع الفلسطيني وعودة الفرقاء من حركتي فتح وحماس إلى طاولة الحوار قائلا:"ليس أمامنا سوى الحوار أم الدمار".