غزة / سما / اعتبر عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر استعداد الجامعة العربية على تبادل للأراضي الفلسطينية، مرفوض ومدان، ومقدمة لتشريع الاستيطان وتكريس البؤر الاستيطانية الكبرى في الضفة ومدينة القدس، داعياً لتحرك شعبي وجماهيري فلسطيني رافض لهذا التنازل الخطير عن حقوق الشعب الفلسطيني.
وقال مزهر في مقابلة متلفزة : " ما جرى في واشنطن يؤكد مرة أخرى أن قطر تلعب دوراً مهماً كوكيل للإدارة الأمريكية، في محاولة منها لتمرير المشاريع والمخططات الصهيونية في المنطقة".
وأكد بأن هناك سعي جاد ومشبوه لتفتيت المنطقة بما يخدم المشروع الأمريكي، مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني لم ولن يفوض قطر أو حمد بن جاسم لتقديم تنازلات باسمه تمس الحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية.
وشدد على أن موقف الجبهة الشعبية واضح من المبادرة العربية التي تعمل من أجل تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وفقاً لقرار 194، لافتاً أن هناك محاولات من الجامعة العربية وقطر تحديداً لتقديم تنازلات على هذا الصعيد، مطالباً القيادة الفلسطينية برفض هذا المخطط المشبوه وعدم الانصياع له.
وقال مزهر: " كان الأجدر والأولى من وفد الجامعة العربية الموجود في واشنطن أن يمارس ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية للاستجابة لقرارات الشرعية الدولية وحق شعبنا في الدولة والعودة وتقرير المصير، بدلاً من أن يلعب دوراً مشبوهاً في خدمة المخططات الصهيونية".
وأكد مزهر بأن هناك إجماع فلسطيني بما فيه المؤسسات الفلسطينية ومنظمة التحرير على عدم تقديم أي تنازلات بشأن الدولة وحق العودة، معرباً عن استغرابه من الموقف القطري المشبوه قائلاً: " نحن في زمن مقلوب تلعب فيه قطر دوراً مهماً وتمارس الابتزازات والضغط بالمال السياسي من أجل لعب دور عليه علامات استفهام كبيرة، وعلى شعبنا أن ينتبه لهذه المخططات".
وقال مزهر في مقابلة متلفزة : " ما جرى في واشنطن يؤكد مرة أخرى أن قطر تلعب دوراً مهماً كوكيل للإدارة الأمريكية، في محاولة منها لتمرير المشاريع والمخططات الصهيونية في المنطقة".
وأكد بأن هناك سعي جاد ومشبوه لتفتيت المنطقة بما يخدم المشروع الأمريكي، مشدداً على أن شعبنا الفلسطيني لم ولن يفوض قطر أو حمد بن جاسم لتقديم تنازلات باسمه تمس الحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية.
وشدد على أن موقف الجبهة الشعبية واضح من المبادرة العربية التي تعمل من أجل تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين وفقاً لقرار 194، لافتاً أن هناك محاولات من الجامعة العربية وقطر تحديداً لتقديم تنازلات على هذا الصعيد، مطالباً القيادة الفلسطينية برفض هذا المخطط المشبوه وعدم الانصياع له.
وقال مزهر: " كان الأجدر والأولى من وفد الجامعة العربية الموجود في واشنطن أن يمارس ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية للاستجابة لقرارات الشرعية الدولية وحق شعبنا في الدولة والعودة وتقرير المصير، بدلاً من أن يلعب دوراً مشبوهاً في خدمة المخططات الصهيونية".
وأكد مزهر بأن هناك إجماع فلسطيني بما فيه المؤسسات الفلسطينية ومنظمة التحرير على عدم تقديم أي تنازلات بشأن الدولة وحق العودة، معرباً عن استغرابه من الموقف القطري المشبوه قائلاً: " نحن في زمن مقلوب تلعب فيه قطر دوراً مهماً وتمارس الابتزازات والضغط بالمال السياسي من أجل لعب دور عليه علامات استفهام كبيرة، وعلى شعبنا أن ينتبه لهذه المخططات".