تغريدة
الإعلام الحربي – غزة
دخل ثلاثة أسرى من حركة الجهاد الإسلامي من بلدة أم الفحم داخل الأراضي المحتلة عام 48 عامهم الـ22 خلف القضبان وهم القادة: إبراهيم ومحمد حسن اغبارية ومحمود سعيد جبارين أبطال عملية معسكر جلعاد الجهادية التي أسفرت عن مقتل 4 جنود صهاينة وإصابة آخرين في عام 1992 م.
واعتقل الأسرى الثلاثة في تاريخ 26/2/1992 بتهمة تنفيذ عملية "المناجل" التي تبنتها حركة الجهاد الإسلامي، واتهمهم العدو الصهيوني وقريبهم الأسير المجاهد يحيى اغبارية بمهاجمة معسكر جلعاد الصهيوني، وقتل 4 جنود وإصابة آخرين بجروح طعنا بالسكاكين، وأصدرت المحكمة الصهيونية حكما بسجنهم مدى الحياة.
وتابع الأسير المجاهد محمد اغبارية دراسته وحصل على شهادة البكالوريوس والماجستير في العلوم السياسية، بينما كان يستعد للحصول على شهادة الدكتوراه في موضوع الحقوق حيث منعت الإدارة التعليم، اما الأسير إبراهيم اغبارية فارتبط بالأسيرة المجاهدة منى قعدان من بلدة عرابة، وتقبع زوجته قعدان حالياً في سجن هشارون الصهيوني.
دخل ثلاثة أسرى من حركة الجهاد الإسلامي من بلدة أم الفحم داخل الأراضي المحتلة عام 48 عامهم الـ22 خلف القضبان وهم القادة: إبراهيم ومحمد حسن اغبارية ومحمود سعيد جبارين أبطال عملية معسكر جلعاد الجهادية التي أسفرت عن مقتل 4 جنود صهاينة وإصابة آخرين في عام 1992 م.
واعتقل الأسرى الثلاثة في تاريخ 26/2/1992 بتهمة تنفيذ عملية "المناجل" التي تبنتها حركة الجهاد الإسلامي، واتهمهم العدو الصهيوني وقريبهم الأسير المجاهد يحيى اغبارية بمهاجمة معسكر جلعاد الصهيوني، وقتل 4 جنود وإصابة آخرين بجروح طعنا بالسكاكين، وأصدرت المحكمة الصهيونية حكما بسجنهم مدى الحياة.
وتابع الأسير المجاهد محمد اغبارية دراسته وحصل على شهادة البكالوريوس والماجستير في العلوم السياسية، بينما كان يستعد للحصول على شهادة الدكتوراه في موضوع الحقوق حيث منعت الإدارة التعليم، اما الأسير إبراهيم اغبارية فارتبط بالأسيرة المجاهدة منى قعدان من بلدة عرابة، وتقبع زوجته قعدان حالياً في سجن هشارون الصهيوني.
