ذكرت القناة الثانية الإسرائيلية مساء الأحد بأنه في حين أن أطراف فلسطينية أخرى تسعى لوقف النار بوساطة مصرية إلا أن حركة الجهاد الإسلامي أصبحت أكثر هجوما في عملياتها ضد الدولة العبرية فهي ترفض كل المحاولات للوصول إلى وقف النار .
وأضافت :"الجهاد الإسلامي يصر فالكلمة الأخيرة تكون له فقط , وليس إسرائيل ", واستدل التلفزيون الاسرائيلي بذلك على التصريحات التي أدلى بها القيادي في الجهاد الإسلامي خالد البطش حين أكد انه لا مجال للحديث عن تهدئة في ظل تواصل العدوان الصهيوني على قطاع غزة .
وقال البطش إن حركته ستواصل ردها بكل قوة على جرائم الاحتلال الصهيوني الذي يريد لنا تهدئة بالمعاير التي يفرضها رافضا القبول بهذه المعادلة.
من جانبه قال رئيس اركان جيش الاحتلال الاسرائيلي الجنرال بيني غانتس ان الجيش سيستمر في الرد على اي عملية اطلاق نار من قطاع غزة إلى حدود دولة اسرائيل السيادية محملا حركة حماس المسؤولية عن عواقب الاعتداءات الصاروخية.
بدوره ادعى الناطق باسم الجيش الإسرائيلي البريغادير يؤاف مردخاي ان الطيران الإسرائيلي أصاب البنى التحتية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية في قطاع غزة وأن تدميرها كليا لن يتم بضربة واحدة, موضحاً أن كافة الشهداء الذين سقطوا خلال العدوان هم مقاومون باستثناء صبي واحد.
وقال مردخاي في تصريحات صحافية إن الجيش الإسرائيلي اتخذ الاستعدادات للقيام بعملية برية في حال اتخاذ مثل هذا القرار ولفت الى ان القرار باغتيال امين عام لجان المقاومة الشعبية زهير القيسي اتخذ بعد أن تبين أن الخلية تخطط لارتكاب عملية فدائية على الحدود مع مصر.
وأضاف " تم تشويش العملية ولكن فرضية العمل في صفوف الدوائر الأمنية تقول إن الفدائيين ما زالوا في سيناء "
وأضافت :"الجهاد الإسلامي يصر فالكلمة الأخيرة تكون له فقط , وليس إسرائيل ", واستدل التلفزيون الاسرائيلي بذلك على التصريحات التي أدلى بها القيادي في الجهاد الإسلامي خالد البطش حين أكد انه لا مجال للحديث عن تهدئة في ظل تواصل العدوان الصهيوني على قطاع غزة .
وقال البطش إن حركته ستواصل ردها بكل قوة على جرائم الاحتلال الصهيوني الذي يريد لنا تهدئة بالمعاير التي يفرضها رافضا القبول بهذه المعادلة.
من جانبه قال رئيس اركان جيش الاحتلال الاسرائيلي الجنرال بيني غانتس ان الجيش سيستمر في الرد على اي عملية اطلاق نار من قطاع غزة إلى حدود دولة اسرائيل السيادية محملا حركة حماس المسؤولية عن عواقب الاعتداءات الصاروخية.
بدوره ادعى الناطق باسم الجيش الإسرائيلي البريغادير يؤاف مردخاي ان الطيران الإسرائيلي أصاب البنى التحتية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية في قطاع غزة وأن تدميرها كليا لن يتم بضربة واحدة, موضحاً أن كافة الشهداء الذين سقطوا خلال العدوان هم مقاومون باستثناء صبي واحد.
وقال مردخاي في تصريحات صحافية إن الجيش الإسرائيلي اتخذ الاستعدادات للقيام بعملية برية في حال اتخاذ مثل هذا القرار ولفت الى ان القرار باغتيال امين عام لجان المقاومة الشعبية زهير القيسي اتخذ بعد أن تبين أن الخلية تخطط لارتكاب عملية فدائية على الحدود مع مصر.
وأضاف " تم تشويش العملية ولكن فرضية العمل في صفوف الدوائر الأمنية تقول إن الفدائيين ما زالوا في سيناء "