--------------------------------------------------------------------------------
القدس- فلسطين برس- اقترح وزير القضاء الإسرائيلي، دانييل فريدمان، أن تستوعب إسرائيل لاجئين من دارفور، بدافع ما يسمى "مبادئ الرأفة التوراتية للشعب اليهودي"..
وفي كلمته التي ألقاها في مؤتمر نقابة المحامين في إيلات، قال فريدمان أنه على إسرائيل أن تجري مفاوضات مع أوروبا بشأن عدد اللاجئين الذين تستطيع أوروبا استيعابهم، وكذلك إسرائيل.
وبحسب فريدمان يوجد في التوراة تعليمات تشير إلى هذه "الرأفة التوراتية" بنطاق وأبعاد لا يمكن رؤيتها لدى شعوب أخرى..
كما تطرق فريدمان إلى وضع العمال الأجانب في إسرائيل، وقال إن هناك مشاكل معهم، ومع أبنائهم. وبحسبه على الإسرائيليين أن "يسألوا أنفسهم إذا كانوا يتصرفون بحسب روح التوراة وليس بحسب العالم الحديث".
وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى أنه قد تم سن قانون، قبل سنة تقريباً، يتيح لأبناء العمال الأجانب الحصول على المواطنة الإسرائيلية، بشرط الخدمة في الجيش الإسرائيلي.
وجرى تبرير منح المواطنة بذرائع إنسانية لكونهم ولدوا وعاشوا في البلاد ولا يعرفون بلادا غيرها، بالإضافة إلى كونهم امتزجوا بالمجتمع الإسرائيلي والثقافة الإسرائيلية وباتوا يتحدثون اللغة العبرية.
وفي المقابل أجري على القانون نفسه تعديلات لمنع لم شمل عائلات فلسطينية، ومن أجل ضمان عدم حصوسطينيين، الذين يولدون في البلاد، على المواطنة، لمجرد أن أحد الوالدين لا يحمل المواطنة الإسرائيليةل الأطفال الفل.
القدس- فلسطين برس- اقترح وزير القضاء الإسرائيلي، دانييل فريدمان، أن تستوعب إسرائيل لاجئين من دارفور، بدافع ما يسمى "مبادئ الرأفة التوراتية للشعب اليهودي"..
وفي كلمته التي ألقاها في مؤتمر نقابة المحامين في إيلات، قال فريدمان أنه على إسرائيل أن تجري مفاوضات مع أوروبا بشأن عدد اللاجئين الذين تستطيع أوروبا استيعابهم، وكذلك إسرائيل.
وبحسب فريدمان يوجد في التوراة تعليمات تشير إلى هذه "الرأفة التوراتية" بنطاق وأبعاد لا يمكن رؤيتها لدى شعوب أخرى..
كما تطرق فريدمان إلى وضع العمال الأجانب في إسرائيل، وقال إن هناك مشاكل معهم، ومع أبنائهم. وبحسبه على الإسرائيليين أن "يسألوا أنفسهم إذا كانوا يتصرفون بحسب روح التوراة وليس بحسب العالم الحديث".
وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى أنه قد تم سن قانون، قبل سنة تقريباً، يتيح لأبناء العمال الأجانب الحصول على المواطنة الإسرائيلية، بشرط الخدمة في الجيش الإسرائيلي.
وجرى تبرير منح المواطنة بذرائع إنسانية لكونهم ولدوا وعاشوا في البلاد ولا يعرفون بلادا غيرها، بالإضافة إلى كونهم امتزجوا بالمجتمع الإسرائيلي والثقافة الإسرائيلية وباتوا يتحدثون اللغة العبرية.
وفي المقابل أجري على القانون نفسه تعديلات لمنع لم شمل عائلات فلسطينية، ومن أجل ضمان عدم حصوسطينيين، الذين يولدون في البلاد، على المواطنة، لمجرد أن أحد الوالدين لا يحمل المواطنة الإسرائيليةل الأطفال الفل.