الإعلام الحربي _ القدس المحتلة:
يعتزم الجيش الصهيوني توسيع تجنيد قوات الاحتياط بحيث يتم استدعاء عدد كبير منهم وزيادة عدد أيام خدمتهم العسكرية، في أعقاب التوتر عند الحدود الصهيونية –المصرية إثر هجمات إيلات في أغسطس الماضي.
ذكرت صحيفة معاريف العبرية اليوم الثلاثاء إنه منذ وقوع هجمات إيلات تم حشد قوات نظامية في الجيش الصهيوني علي الحدود مع سيناء في محاولة لمنع تسلل مسلحين عبر هذه الحدود التي يبلغ طولها 230 كيلو مترًا وفي أعقاب تحذيرات استخباراتية لا تتوقف حول نية مسلحين تنفيذ هجمات.
كانت القوات النظامية وهي عبارة عن كتائب عسكرية كاملة من لوائي "جولاني" وكفير" تعمل في غالب الأحيان في قطاع غزة والضفة الغربية والحدود الشمالية مع لبنان.
لكن معاريف أشارت إلي أنه في أعقاب هجمات إيلات استوعب الجيش الصهيوني بسرعة الواقع الجديد عند الحدود مع مصر وأن الهدوء الذي كان يسيطر هذه المنطقة في الماضي لم يعد موجودًا ولذلك قرر الجيش الإسرائيلي استدعاء قوات احتياط كبيرة.
أضافت الصحيفة أن الأمور لاتقف عند استدعاء قوات احتياط كبيرة وحسب وإنما تجري دراسة إجراء تعديل علي قانون الاحتياط الذي يسمح بصيغته الحالية باستدعاء جنود الاحتياط للخدمة العسكرية مرة كل ثلاث سنوات واستدعاء الجنود مرة كل عام لاجراء تدريبات تمتد لأسبوع واحد.
إضافة الي ذلك فإن معاريف قالت إن الجيش الصهيوني أخذ يركز أيضا علي الحدود مع سوريا.
يعتزم الجيش الصهيوني توسيع تجنيد قوات الاحتياط بحيث يتم استدعاء عدد كبير منهم وزيادة عدد أيام خدمتهم العسكرية، في أعقاب التوتر عند الحدود الصهيونية –المصرية إثر هجمات إيلات في أغسطس الماضي.
ذكرت صحيفة معاريف العبرية اليوم الثلاثاء إنه منذ وقوع هجمات إيلات تم حشد قوات نظامية في الجيش الصهيوني علي الحدود مع سيناء في محاولة لمنع تسلل مسلحين عبر هذه الحدود التي يبلغ طولها 230 كيلو مترًا وفي أعقاب تحذيرات استخباراتية لا تتوقف حول نية مسلحين تنفيذ هجمات.
كانت القوات النظامية وهي عبارة عن كتائب عسكرية كاملة من لوائي "جولاني" وكفير" تعمل في غالب الأحيان في قطاع غزة والضفة الغربية والحدود الشمالية مع لبنان.
لكن معاريف أشارت إلي أنه في أعقاب هجمات إيلات استوعب الجيش الصهيوني بسرعة الواقع الجديد عند الحدود مع مصر وأن الهدوء الذي كان يسيطر هذه المنطقة في الماضي لم يعد موجودًا ولذلك قرر الجيش الإسرائيلي استدعاء قوات احتياط كبيرة.
أضافت الصحيفة أن الأمور لاتقف عند استدعاء قوات احتياط كبيرة وحسب وإنما تجري دراسة إجراء تعديل علي قانون الاحتياط الذي يسمح بصيغته الحالية باستدعاء جنود الاحتياط للخدمة العسكرية مرة كل ثلاث سنوات واستدعاء الجنود مرة كل عام لاجراء تدريبات تمتد لأسبوع واحد.
إضافة الي ذلك فإن معاريف قالت إن الجيش الصهيوني أخذ يركز أيضا علي الحدود مع سوريا.