رام الله- - أكدت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان على استمرار تدهور الأوضاع الأمنية في الأراضي الفلسطينية، فقد شهد شهر أيار الماضي ارتفاعا في أعداد القتلى الذين سقطوا نتيجة الخلافات العائلية والعبث بالسلاح واخذ القانون باليد، بالإضافة إلى قتلى الأنفاق والانفجاريات الداخلية.
ووفق الإحصائيات المتوفرة لدى التضامن الدولي، فقد بلغ عدد الأشخاص الذين قتلوا في الأراضي الفلسطينية خلال الشهر الماضي (17) مواطناً (9) منهم قضوا في الضفة الغربية، في حين قتل (8) آخرون في قطاع غزة.
وأظهر التقرير أن في قرية دير جرير قرب رام الله، لقي المواطن هيثم عزت حمادنة 24 عاما مصرعه نتيجة شجار عائلي وقع في القرية، كما قتل المواطن محمد يحيى خوالدة 30 عاما من مخيم الجلزون قرب رام الله بعد أن أطلق مجهولون النار عليه فأصابوه بأكثر من خمسة عشر رصاصة اخترقت جسده، في حين قضى المواطن رمضان عمر سلهب 52 عاما من مدينة أريحا برصاص مجهولين في المدينة.
كما ونوه أن في قرية بيت دجن قرب نابلس قتل المواطن عمر حسين أبو حلون 32 عاما على يد مسلحين مجهولين أطلقوا النار عليه وسط القرية خلال توجه إلى العمل وقد تضاربت الروايات في أسباب مقتله، كما عثر على جثة المواطن إبراهيم علي الشوابكة 31 عاما من مدينة الخليل مقتولا في ظروف غامضة في منزله وهو احد أفراد الأجهزة الأمنية، كما قتل المواطن رائد حنحن 21 عاما من طولكرم اثر شجار وقع في قرية فرعون جنوب المدينة.
وفي قطاع غزة، سجلت التضامن الدولي مقتل المواطنة انتصار أبو ربيع 41 عاما من مدينة بيت لاهيا والتي قتلت برصاصة انطلقت بالخطأ من سلاح ابنها الذي كان يعبث به، كما قتلت مواطنة مسنة من عائلة أبو عويلي من مدينة خان يونس حيث عثر على جثتها مقتولة داخل منزلها، وقد تضاربت الروايات حول سبب مقتلها بين من قال أن وفاتها كان حادثاً عارضا نتيجة سقوطها، وبين من ادعى أنها قتلت بعد سرقة مجوهراتها.
7كما شهد شهر أيار المنصرم مصرع مواطنين اثنين خلال عملهما في الأنفاق على الحدود بين غزة ومصر، حيث قتل الطفل حسن إبراهيم الشاعر 17 عاما من سكان مدينة خان يونس نتيجة صعقة كهربائية إصابته وهو داخل نفق بالقرب من حي البرازيل، كما قتل محمد رمضان شعبان 22 عاما نتيجة انهيار احد الإنفاق التي كان يعمل بها.
وخلال أيار الماضي قتل '4' مواطنين في قطاع غزة خلال تدريبات عسكرية في مواقع تابعة للمقاومة الفلسطينية، والقتلى هم: محمد العرقان- رمزي النيرب- يونس أبو النجا وقد قتل ثلاثتهم في انفجار داخلي في موقع تابع لأحد الأجنحة العسكري غرب محافظة رفح، كما قتل المواطن محمد رضوان أبو شماله 23 عاماً من مدينة خان يونس خلال التدريب والإعداد في معسكر آخر.
ووفق الإحصائيات المتوفرة لدى التضامن الدولي، فقد بلغ عدد الأشخاص الذين قتلوا في الأراضي الفلسطينية خلال الشهر الماضي (17) مواطناً (9) منهم قضوا في الضفة الغربية، في حين قتل (8) آخرون في قطاع غزة.
وأظهر التقرير أن في قرية دير جرير قرب رام الله، لقي المواطن هيثم عزت حمادنة 24 عاما مصرعه نتيجة شجار عائلي وقع في القرية، كما قتل المواطن محمد يحيى خوالدة 30 عاما من مخيم الجلزون قرب رام الله بعد أن أطلق مجهولون النار عليه فأصابوه بأكثر من خمسة عشر رصاصة اخترقت جسده، في حين قضى المواطن رمضان عمر سلهب 52 عاما من مدينة أريحا برصاص مجهولين في المدينة.
كما ونوه أن في قرية بيت دجن قرب نابلس قتل المواطن عمر حسين أبو حلون 32 عاما على يد مسلحين مجهولين أطلقوا النار عليه وسط القرية خلال توجه إلى العمل وقد تضاربت الروايات في أسباب مقتله، كما عثر على جثة المواطن إبراهيم علي الشوابكة 31 عاما من مدينة الخليل مقتولا في ظروف غامضة في منزله وهو احد أفراد الأجهزة الأمنية، كما قتل المواطن رائد حنحن 21 عاما من طولكرم اثر شجار وقع في قرية فرعون جنوب المدينة.
وفي قطاع غزة، سجلت التضامن الدولي مقتل المواطنة انتصار أبو ربيع 41 عاما من مدينة بيت لاهيا والتي قتلت برصاصة انطلقت بالخطأ من سلاح ابنها الذي كان يعبث به، كما قتلت مواطنة مسنة من عائلة أبو عويلي من مدينة خان يونس حيث عثر على جثتها مقتولة داخل منزلها، وقد تضاربت الروايات حول سبب مقتلها بين من قال أن وفاتها كان حادثاً عارضا نتيجة سقوطها، وبين من ادعى أنها قتلت بعد سرقة مجوهراتها.
7كما شهد شهر أيار المنصرم مصرع مواطنين اثنين خلال عملهما في الأنفاق على الحدود بين غزة ومصر، حيث قتل الطفل حسن إبراهيم الشاعر 17 عاما من سكان مدينة خان يونس نتيجة صعقة كهربائية إصابته وهو داخل نفق بالقرب من حي البرازيل، كما قتل محمد رمضان شعبان 22 عاما نتيجة انهيار احد الإنفاق التي كان يعمل بها.
وخلال أيار الماضي قتل '4' مواطنين في قطاع غزة خلال تدريبات عسكرية في مواقع تابعة للمقاومة الفلسطينية، والقتلى هم: محمد العرقان- رمزي النيرب- يونس أبو النجا وقد قتل ثلاثتهم في انفجار داخلي في موقع تابع لأحد الأجنحة العسكري غرب محافظة رفح، كما قتل المواطن محمد رضوان أبو شماله 23 عاماً من مدينة خان يونس خلال التدريب والإعداد في معسكر آخر.