تويت
فلسطين اليوم- خانيونس
أَحيت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الجمعة، الذكرى الرابعة والأربعين لاحتلال القدس، بمسيرة حاشدة جابت شوارع مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقد شارك في المسيرة عدد كبير من قيادات الحركة على رأسهم الشيخ نافذ عزام عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي والشيخان خالد البطش وأبو طارق المدلل القياديان في الحركة، وحشد جماهيري كبير من أنصار ومؤيدي الحركة.
وقد أكد الشيخ عزام، على أن شعبنا الفلسطيني لن يتنازل عن حق العودة ولن يسلم بالأمر الواقع الذي أفرزته النكبات التي حلت بشعبنا، مشدداً على أن الفلسطينيين ليسوا وحدهم وأن ميادين التحرير أصبحت بوصلتها نحو القدس.
من ناحيته، أكد القيادي البطش، أن صراعنا مع الاحتلال الصهيوني صراعاً مفتوحاً لن نسمح بإغلاقه لصالح العدو، مشدداً على أن زمن الذل والهزائم قد انتهى وأن الفداء والتضحية هو زماننا.
جدير بالذكر، أن المسيرة الحاشدة التي نظمتها حركة الجهاد الإسلامي انطلقت من بعد صلاة الجمعة من أمام الجامع الكبير بالمدينة، حيث جابت شوارع المدينة لترتكز في النهاية أمام عمارة جاسر وسط شارع البحر بالمدينة.
وقد أكد القيادي البطش، على أن الطريق إلى مواجهة الظلم الدولي للشعب الفلسطيني وقضيته هو الزحف نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، مجدداً دعم حركته لخيار المصالحة وإنهاء الملف الأسود في تاريخ شعبنا، وبناء مرجعية وطنية وبرنامج سياسي وطني موحد يكون مرجعاً للكل الفلسطيني.
وأكد المواطنون خلال التظاهرة على حق العودة إلى الديار الفلسطينية وعدم التنازل عن شبر واحد من أراضينا الفلسطينية، رافضين الممارسات التي تنتهك في مدينة القدس المحتلة وكل خيارات التسوية مع الاحتلال الصهيوني.
أَحيت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين اليوم الجمعة، الذكرى الرابعة والأربعين لاحتلال القدس، بمسيرة حاشدة جابت شوارع مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وقد شارك في المسيرة عدد كبير من قيادات الحركة على رأسهم الشيخ نافذ عزام عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي والشيخان خالد البطش وأبو طارق المدلل القياديان في الحركة، وحشد جماهيري كبير من أنصار ومؤيدي الحركة.
وقد أكد الشيخ عزام، على أن شعبنا الفلسطيني لن يتنازل عن حق العودة ولن يسلم بالأمر الواقع الذي أفرزته النكبات التي حلت بشعبنا، مشدداً على أن الفلسطينيين ليسوا وحدهم وأن ميادين التحرير أصبحت بوصلتها نحو القدس.
من ناحيته، أكد القيادي البطش، أن صراعنا مع الاحتلال الصهيوني صراعاً مفتوحاً لن نسمح بإغلاقه لصالح العدو، مشدداً على أن زمن الذل والهزائم قد انتهى وأن الفداء والتضحية هو زماننا.
جدير بالذكر، أن المسيرة الحاشدة التي نظمتها حركة الجهاد الإسلامي انطلقت من بعد صلاة الجمعة من أمام الجامع الكبير بالمدينة، حيث جابت شوارع المدينة لترتكز في النهاية أمام عمارة جاسر وسط شارع البحر بالمدينة.
وقد أكد القيادي البطش، على أن الطريق إلى مواجهة الظلم الدولي للشعب الفلسطيني وقضيته هو الزحف نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، مجدداً دعم حركته لخيار المصالحة وإنهاء الملف الأسود في تاريخ شعبنا، وبناء مرجعية وطنية وبرنامج سياسي وطني موحد يكون مرجعاً للكل الفلسطيني.
وأكد المواطنون خلال التظاهرة على حق العودة إلى الديار الفلسطينية وعدم التنازل عن شبر واحد من أراضينا الفلسطينية، رافضين الممارسات التي تنتهك في مدينة القدس المحتلة وكل خيارات التسوية مع الاحتلال الصهيوني.
