شبه أحمد يوسف المستشار السياسي لرئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية " صواريخ المقاومة الفلسطينية التي تطلق على سديروت والمستوطنات الإسرائيلية بالألعاب النارية.
وقال يوسف للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي"أنا في قناعتي هذه الصواريخ عبارة عن ألعاب نارية فقط نرسل من خلالها إشارات للعالم وإسرائيل خسرت امرأة وقد قتلت ولكن نحن قتل منا 65 وجرح فوق المائة".
وأضاف يوسف " يجب أن لا نبالغ بحجم قدراتنا كفلسطينيين ولكن هي لا يمكن أن نشبه السيف بالعصى وإمكانياتنا وقدراتنا في الرد كفلسطينيين محدودة ".
ويذكر أن حركة حماس انتقدت المسؤولين الفلسطينيين الذين طالبوا بوقف إطلاق الصواريخ كون أضرارها أكثر من منافعها ووجهت الحركة انتقادات لاذعة للمسؤولين رافضة وقف الصواريخ أو قبول انتقاداتهم.
ويشار إلى أن يوسف رفض في تصريح له بتاريخ 21/5/2007م المطالبات بوقف الصواريخ مشيرا إلى أنها رسالة إعلامية هدفها إشعار العالم بأن هناك شعب يعاني تحت الاحتلال مطالبا إسرائيل بوقف اعتداءاتها.
واستبعد يوسف في التصريح الذي نقلته معا "ان توقف حركة حماس إطلاق الصواريخ طالما استمر العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ولم يرفع الحصار".
وقال يوسف للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي"أنا في قناعتي هذه الصواريخ عبارة عن ألعاب نارية فقط نرسل من خلالها إشارات للعالم وإسرائيل خسرت امرأة وقد قتلت ولكن نحن قتل منا 65 وجرح فوق المائة".
وأضاف يوسف " يجب أن لا نبالغ بحجم قدراتنا كفلسطينيين ولكن هي لا يمكن أن نشبه السيف بالعصى وإمكانياتنا وقدراتنا في الرد كفلسطينيين محدودة ".
ويذكر أن حركة حماس انتقدت المسؤولين الفلسطينيين الذين طالبوا بوقف إطلاق الصواريخ كون أضرارها أكثر من منافعها ووجهت الحركة انتقادات لاذعة للمسؤولين رافضة وقف الصواريخ أو قبول انتقاداتهم.
ويشار إلى أن يوسف رفض في تصريح له بتاريخ 21/5/2007م المطالبات بوقف الصواريخ مشيرا إلى أنها رسالة إعلامية هدفها إشعار العالم بأن هناك شعب يعاني تحت الاحتلال مطالبا إسرائيل بوقف اعتداءاتها.
واستبعد يوسف في التصريح الذي نقلته معا "ان توقف حركة حماس إطلاق الصواريخ طالما استمر العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ولم يرفع الحصار".