وأكد الدكتور الهندي خلال تصريحات صحفية لإذاعة القدس من غزة صباح اليوم الخميس أن الحكومة الإسرائيلية القادمة ستكمل ما انتهت إليه الحكومات الإسرائيلية السابقة وستنتهج نفس النهج في العدوان والتطرف.
وأضاف الهندي أن البعض يصنف حزب كاديما على أنه وسط بين اليمين واليسار، ونحن نصف كاديما والعمل والليكود على أنها أحزاب يمينية متطرفة، قائلاً "إسرائيل كلها تميل إلى التطرف، ولكن هناك متطرف واضح وهناك من يلبس القناع".
وأوضح القيادي في الجهاد الإسلامي أن المتضرر من الانتخابات الإسرائيلية من يراهن على عملية التسوية، مشيراً إلى تصريحات نتنياهو التي أشار فيها إلى أن سياسية "إسرائيل" تقوم على مبدأ السلام مقابل السلام وليس الأرض.
وفيما يتعلق بملف التهدئة ودعوة القاهرة للمصالحة الفلسطينية، قال القيادي الهندي:" إن الفصائل الفلسطينية وضعت شروطها للتهدئة وهو "فك الحصار وفتح المعابر وإنهاء العدوان"، مضيفاً إذا تحققت هذه الشروط يمكن أن نتحدث عن تهدئة تعكس صمود وثبات الشعب الفلسطيني في الحرب الأخيرة على غزة.
وتابع الدكتور الهندي يقول :" إن المرحلة القادمة هي مرحلة استكمال العدوان الإسرائيلي على غزة وهو ما يتطلب وحدة الصف الفلسطيني، كما تتطلب وحدة الصف العربي، ومبادرة عربية تستجيب للشارع العربي".
وأشار القيادي الهندي إلى أن القاهرة حددت الـ22 من الشهر الجاري موعداً لحوارات المصالحة الفلسطينية، معرباً عن أمله في أن تنجح كافة الجهود في إعادة الوحدة للشارع الفلسطيني. اخوكم محمد القصاص**************
وأضاف الهندي أن البعض يصنف حزب كاديما على أنه وسط بين اليمين واليسار، ونحن نصف كاديما والعمل والليكود على أنها أحزاب يمينية متطرفة، قائلاً "إسرائيل كلها تميل إلى التطرف، ولكن هناك متطرف واضح وهناك من يلبس القناع".
وأوضح القيادي في الجهاد الإسلامي أن المتضرر من الانتخابات الإسرائيلية من يراهن على عملية التسوية، مشيراً إلى تصريحات نتنياهو التي أشار فيها إلى أن سياسية "إسرائيل" تقوم على مبدأ السلام مقابل السلام وليس الأرض.
وفيما يتعلق بملف التهدئة ودعوة القاهرة للمصالحة الفلسطينية، قال القيادي الهندي:" إن الفصائل الفلسطينية وضعت شروطها للتهدئة وهو "فك الحصار وفتح المعابر وإنهاء العدوان"، مضيفاً إذا تحققت هذه الشروط يمكن أن نتحدث عن تهدئة تعكس صمود وثبات الشعب الفلسطيني في الحرب الأخيرة على غزة.
وتابع الدكتور الهندي يقول :" إن المرحلة القادمة هي مرحلة استكمال العدوان الإسرائيلي على غزة وهو ما يتطلب وحدة الصف الفلسطيني، كما تتطلب وحدة الصف العربي، ومبادرة عربية تستجيب للشارع العربي".
وأشار القيادي الهندي إلى أن القاهرة حددت الـ22 من الشهر الجاري موعداً لحوارات المصالحة الفلسطينية، معرباً عن أمله في أن تنجح كافة الجهود في إعادة الوحدة للشارع الفلسطيني. اخوكم محمد القصاص**************