اعتبرت حركة الجهاد الاسلامي ردا على اغتيال قائد السرايا في بلدة قباطية بجنبن فجر اليوم، علاء ابو الرب، انه اذا كان لا بد من بحث مسألة التهدئة فلا بد من ان تشمل مجمل الوضع الفلسطيني لانه معالجة الوضع في غزة وتحقيق تهدئة لا يمكن ان يتم بمعزل عن باقي مدن وقرى الضفة.
واعتبرت الجهاد في تصريح لها تلقت "معا" نسخة منه، جريمة اغتيال قائد السرايا انها رسالة واضحة للعالم أجمع بان المشكلة لم تكن مطلقاً عند الشعب الفلسطيني ومقاومته، وإنما المشكلة تنحصر في وجود الاحتلال واستمرار سياساته العدوانية والتوسعية بحق الشعب والأرض الفلسطينية، وبالتالي فإن من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه بكل السبل المتاحة.
كما واعتبرت الجهاد إن هذه الجريمة هي ضربة واضحة للجهود الهادفة للتوصل إلى تهدئة، الأمر الذي يتطلب جهداً مضاعفاً في سبيل تحديد ضمانات تلزم الاحتلال بالتوقف عن ارتكاب أية اعتداءات أو جرائم بحق شعبنا.
واعتبرت الجهاد في تصريح لها تلقت "معا" نسخة منه، جريمة اغتيال قائد السرايا انها رسالة واضحة للعالم أجمع بان المشكلة لم تكن مطلقاً عند الشعب الفلسطيني ومقاومته، وإنما المشكلة تنحصر في وجود الاحتلال واستمرار سياساته العدوانية والتوسعية بحق الشعب والأرض الفلسطينية، وبالتالي فإن من حق الشعب الفلسطيني الدفاع عن نفسه بكل السبل المتاحة.
كما واعتبرت الجهاد إن هذه الجريمة هي ضربة واضحة للجهود الهادفة للتوصل إلى تهدئة، الأمر الذي يتطلب جهداً مضاعفاً في سبيل تحديد ضمانات تلزم الاحتلال بالتوقف عن ارتكاب أية اعتداءات أو جرائم بحق شعبنا.