تويت
مشاريع لتشجيع الهجرة إلى إسرائيل.. مهددة بالتوقف!
رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إعطاء الوكالة اليهودية مساعدات عاجلة تقدر بـ10 ملايين دولار، للحفاظ على المشاريع بعد أن رفضت الوكالة طلب الحكومة بتقليص مشاريع أخرى.
وأفادت صحيفة معاريف الخميس 5-2-2009، أن الحكومة الإسرائيلية ستناقش في جلستها قبل الأخيرة هذا الأمر، خاصة وأن مشاريع كثيرة لتشجيع الشباب للهجرة إلى إسرائيل مهددة بالخطر.
وتعاني الوكالة اليهودية من وضع اقتصادي متدهور جدا، خاصة بعد الأزمة الاقتصادية العالمية، وانخفاض نسبة التبرعات للوكالة، وقد اضطرت الوكالة لتقليص بعض المشاريع مثل استيعاب طلاب من دولة روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق، للتعليم في إسرائيل حتى مرحلة الثانوية لمدة 3 سنوات.
وقررت الحكومة في أعقاب اللقاء الذي عقد بين رئيس الوكالة ورئيس الوزراء، دعم الوكالة بمبلغ 40 مليون دولار لإعادة تأهيل المشاريع للوكالة، تبرعت وزارة التعليم بـ25 مليون منها، و15 مليون من وزارة الاستيعاب.
واشترطت الحكومة على الوكالة ألا تقلص المشاريع التي تدعمها الحكومة مباشرة، باشتراك الوكالة، وطلبت الحكومة بالتحديد عدم المساس بمشروع الاستكشاف، لكن إدارة الوكالة والمتبرعين الأمريكيين رفضوا التعهد بذلك.
ووصفت الوكالة الطلب بالغير منطقي، وقالت: "لسنا عبيدا لدى الحكومة، فالميزانية يقررها مجلس امناء الوكالة وليس لنا الحق أن نقرر بأنفسنا ماذا نصنع بالمبالغ".
رفض مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إعطاء الوكالة اليهودية مساعدات عاجلة تقدر بـ10 ملايين دولار، للحفاظ على المشاريع بعد أن رفضت الوكالة طلب الحكومة بتقليص مشاريع أخرى.
وأفادت صحيفة معاريف الخميس 5-2-2009، أن الحكومة الإسرائيلية ستناقش في جلستها قبل الأخيرة هذا الأمر، خاصة وأن مشاريع كثيرة لتشجيع الشباب للهجرة إلى إسرائيل مهددة بالخطر.
وتعاني الوكالة اليهودية من وضع اقتصادي متدهور جدا، خاصة بعد الأزمة الاقتصادية العالمية، وانخفاض نسبة التبرعات للوكالة، وقد اضطرت الوكالة لتقليص بعض المشاريع مثل استيعاب طلاب من دولة روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق، للتعليم في إسرائيل حتى مرحلة الثانوية لمدة 3 سنوات.
وقررت الحكومة في أعقاب اللقاء الذي عقد بين رئيس الوكالة ورئيس الوزراء، دعم الوكالة بمبلغ 40 مليون دولار لإعادة تأهيل المشاريع للوكالة، تبرعت وزارة التعليم بـ25 مليون منها، و15 مليون من وزارة الاستيعاب.
واشترطت الحكومة على الوكالة ألا تقلص المشاريع التي تدعمها الحكومة مباشرة، باشتراك الوكالة، وطلبت الحكومة بالتحديد عدم المساس بمشروع الاستكشاف، لكن إدارة الوكالة والمتبرعين الأمريكيين رفضوا التعهد بذلك.
ووصفت الوكالة الطلب بالغير منطقي، وقالت: "لسنا عبيدا لدى الحكومة، فالميزانية يقررها مجلس امناء الوكالة وليس لنا الحق أن نقرر بأنفسنا ماذا نصنع بالمبالغ".