إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وجلعاد يعلن ان اعلان التهدئة في القاهرة لم يعد يعني اسرائيل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وجلعاد يعلن ان اعلان التهدئة في القاهرة لم يعد يعني اسرائيل

    اولمرت وباراك وليفني يجتمعون لدراسة الرد على اطلاق الصواريخ من غزة "وجلعاد يعلن ان اعلان التهدئة في القاهرة لم يعد يعني اسرائيل

    القدس المحتلة / سما / عقد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت ووزير الحرب ايهود باراك ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني صباح الثلاثاء اجتماعا, حسبما ذكرت ليفني للاذاعة العامة رافضة كشف مضمون اللقاء.
    وقالت الاذاعة انهم درسوا ردا ممكنا على اطلاق الصاروخ والمحادثات غير
    المباشرة التي تجري في القاهرة بواسطة مصر مع حركة حماس بشأن تهدئة.
    واكدت ليفني انه "يجب ضرب حماس بقسوة والا سيختل توازن الردع الذي اقمناه خلال العملية" التي جرت في قطاع غزة بين 27 كانون الاول/ديسمبر و18 كانون الثاني/يناير.
    وقالت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان باراك دعا من جهته اجهزة الامن ومسؤولي الامن الى اجتماع طارىء.
    من ناحيته اعلن الجنرال في الاحتياط عاموس جلعاد كبير مستشاري وزير الحرب
    الاسرائيلي للاذاعة العسكرية ان مطلقي الصواريخ التي سقطت على اسرائيل خلال
    الايام الماضية لا ينتمون الى حركة حماس.
    وقال ان من يطلق الصواريخ "ليسوا من حركة حماس. ولكن هذا لا يغير في الامر
    شيئا لان حماس تزعم انها تحكم قطاع غزة, وعليها بالتالي ان تتحمل مسؤولية" هذا الحكم.
    واضاف ان هذه الصواريخ تطلقها "مجموعات متطرفة تحركها ايران".
    واكد جلعاد الذي زار مرار مصر خلال الاسابيع الماضية للتفاوض حول تهدئة مع
    حماس انه "قلما يهم ما الذي ستفضي اليه المحادثات الجارية حاليا بين حماس ومصر, فاسرائيل ستحتفظ بحقها في الرد العسكري عند تعرضها لاعتداء".
    واضاف ان حماس "يمكن ان تعلن تهدئة لمدة عام او عام ونصف او عامين, قلما يهم, اذا تعرضنا لهجوم سنمارس حق الرد العسكري ولن نكتفي باغلاق المعابر" بين اسرائيل وقطاع غزة.
    واعلنت حماس الاثنين تأييدها تهدئة لمدة "عام واحد" مع اسرائيل بشرط اعادة فتح
    المعابر مع القطاع.

  • #2
    حالقينلنا عالناشف
    وتعون حماس بحكولك بكرا
    وداعا ... أحبتي

    تعليق


    • #3
      يا رجل

      وكان اليهود التزموا بالعهود سابقا ليلتزموا بها الان

      الم يخونوا العهد مع النبي صلي الله عليه واله وصحبه وسلم في معركة الاحزاب وكادوا يقضون علي بؤرة الاسلام لولا الله ثم حنكة ابن مسعود
      رابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدس
      إذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدوركم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا ان لم ننتصر لرسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
      من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله

      تعليق

      يعمل...
      X