تويت
قدرت مصادر أمنية إسرائيلية وفلسطينية "وجود خمسة عشر نفقا مُستخدماً لتهريب السلاح والمخدرات والأفراد على جانبيْ الحدود بين قطاع غزة ومصر في منطقة رفح ".
وقالت صحيفة هآرتس التي أوردت النبأ اليوم " أن جهات أمنية وإسرائيلية بجنوب قطاع غزة قدرت وجود حوالي 15 نفقا تستعمل لتهريب المواد القتالية والمخدرات والأشخاص المشبوهين عبر الحدود مع الجانب المصري بالإضافة إلى وجود حوالي 10 أنفاق لم تستخدم بعد".
وكان تقرير لمراقب دولة الاحتلال حول أداء الجيش نُشر أمس أشار إلى أن الدوائر الأمنية في إسرائيل لم تتعامل إلا جزئياً مع خطورة التهديدات التي تمثلها عمليات تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة".
ونقلت هآرتس عن قائد جهاز الأمن الوقائي في مدينة رفح يوسف صيام قوله "إن حفر الأنفاق استخدمت به مواد تقنية جديدة مضيفا أنه من المفضل عندما تصل قوات الأمن الفلسطينية إلى النفق أن يتم حفر عدة عشرات الأمتار بالأرض وأن يوضع باطون مسلح ".
وأضاف بأن الأجهزة الأمنية تحتاج إلى تكنلوجيا حديثة لكشف هذه الأنفاق مشيرا إلى أن هذه التكنلوجيا ليست متوفرة لدى السلطة الفلسطينية مؤكدا في نفس الوقت على وجود تعاون وتنسيق كامل مع الجانب المصري لكشف هذه الأنفاق ".
وأشارت الصحيفة إلى أن الفتلتان الأمني المستمر في قطاع غزة دفع بعض المجرمين والخارجين عن القانون بالتهرب عن طريق الأنفاق إلى الخارج بالإضافة إلى تجارة المخدرات التي انتشرت على الحدود مع مصر".
وقالت صحيفة هآرتس التي أوردت النبأ اليوم " أن جهات أمنية وإسرائيلية بجنوب قطاع غزة قدرت وجود حوالي 15 نفقا تستعمل لتهريب المواد القتالية والمخدرات والأشخاص المشبوهين عبر الحدود مع الجانب المصري بالإضافة إلى وجود حوالي 10 أنفاق لم تستخدم بعد".
وكان تقرير لمراقب دولة الاحتلال حول أداء الجيش نُشر أمس أشار إلى أن الدوائر الأمنية في إسرائيل لم تتعامل إلا جزئياً مع خطورة التهديدات التي تمثلها عمليات تهريب الأسلحة إلى قطاع غزة".
ونقلت هآرتس عن قائد جهاز الأمن الوقائي في مدينة رفح يوسف صيام قوله "إن حفر الأنفاق استخدمت به مواد تقنية جديدة مضيفا أنه من المفضل عندما تصل قوات الأمن الفلسطينية إلى النفق أن يتم حفر عدة عشرات الأمتار بالأرض وأن يوضع باطون مسلح ".
وأضاف بأن الأجهزة الأمنية تحتاج إلى تكنلوجيا حديثة لكشف هذه الأنفاق مشيرا إلى أن هذه التكنلوجيا ليست متوفرة لدى السلطة الفلسطينية مؤكدا في نفس الوقت على وجود تعاون وتنسيق كامل مع الجانب المصري لكشف هذه الأنفاق ".
وأشارت الصحيفة إلى أن الفتلتان الأمني المستمر في قطاع غزة دفع بعض المجرمين والخارجين عن القانون بالتهرب عن طريق الأنفاق إلى الخارج بالإضافة إلى تجارة المخدرات التي انتشرت على الحدود مع مصر".