تغريدة
كتائب أبو علي مصطفى:58 صاروخ صمود مطور وعشرات قذائف الهاون تم إطلاقها رداً المستوطنات
كتائب أبو علي مصطفى:58 صاروخ صمود مطور وعشرات قذائف الهاون تم إطلاقها رداً المستوطنات على جرائم الاحتلال
غزة – وكالة قدس نت للأنباء
أعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، مسؤوليتها عن قصف المواقع والمستوطنات الإسرائيلية بـ58 صاروخ صمود مطور وعشرات قذائف الهاون من عيارات مختلفة .
وقالت الكتائب في بيان أرسل لـ"قدس نت" إن مجموعاتها تصدت للقوات الإسرائيلية الخاصة وجنود الاحتلال كما اشتبكت معهم في عدة محاور .
وأوضحت الكتائب أنها قصفت النقب الغربي بصاروخين صمود مساء الاثنين الماضي ، وقصفت سديروت بصاروخ صمود مطور في الساعة الخامسة مساء الأحد الماضي ، كما أطلقت ثلاثة صواريخ من نوع صمود المطور على مغتصبة سديروت ، حيث اعتراف الاحتلال بسقوط هذه الصواريخ .
وحسب البيان.. فقد قدم نائب رئيس بلدية عسقلان أفي فاكنين احتجاجه على سقوط الصواريخ بعد قصف الكتائب لمدينة عسقلان المحتلة بصاروخين من نوع صمود المطور في تمام الساعة 10.20 من صباح أمس الجمعة .
وأكدت أن عمليات القصف تأتي رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني ، وتأكيداً على استمرار المقاومة والجهاد حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني.
غزة – وكالة قدس نت للأنباء
أعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، مسؤوليتها عن قصف المواقع والمستوطنات الإسرائيلية بـ58 صاروخ صمود مطور وعشرات قذائف الهاون من عيارات مختلفة .
وقالت الكتائب في بيان أرسل لـ"قدس نت" إن مجموعاتها تصدت للقوات الإسرائيلية الخاصة وجنود الاحتلال كما اشتبكت معهم في عدة محاور .
وأوضحت الكتائب أنها قصفت النقب الغربي بصاروخين صمود مساء الاثنين الماضي ، وقصفت سديروت بصاروخ صمود مطور في الساعة الخامسة مساء الأحد الماضي ، كما أطلقت ثلاثة صواريخ من نوع صمود المطور على مغتصبة سديروت ، حيث اعتراف الاحتلال بسقوط هذه الصواريخ .
وحسب البيان.. فقد قدم نائب رئيس بلدية عسقلان أفي فاكنين احتجاجه على سقوط الصواريخ بعد قصف الكتائب لمدينة عسقلان المحتلة بصاروخين من نوع صمود المطور في تمام الساعة 10.20 من صباح أمس الجمعة .
وأكدت أن عمليات القصف تأتي رداً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني ، وتأكيداً على استمرار المقاومة والجهاد حتى تحرير كامل التراب الفلسطيني.
تعليق