تويت
كشف التلفزيون الإسرائيلي عن صفقة من المتوقع أن تتم بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية يتم خلالها إدخال مئات ملايين الدولارات إلى السلطة الفلسطينية".
وقالت القناة السابعة في التلفزيون الإسرائيلي أن الحكومة من المتوقع أن توافق اليوم على فتح اتفاق للحصول على غاز من السلطة الفلسطينية مشيرة إلى أن هذه الصفقة ستسمح لتدفق 100 مليون دولار بالسنة إلى حكومة فتح وحماس والتي يفرض عليها المجتمع الدولي وإسرائيل حصار مالي وسياسي واقتصادي ".
وأضافت القناة أن وزراء الحكومة الإسرائيلية سيبدءون اليوم جلسة وسيطلبون خلالها التصريح لممثلين إسرائيليين لفتح اتفاق مع ممثلي السلطة الفلسطينية للحصول على الغاز من قطاع غزة".
وأوضحت أن الغاز الذي تم اكتشافه في مواقع حفرية في قطاع غزة كانت مناطق تحتلها إسرائيل ولكن بعد الانسحاب من المستوطنات في القطاع أصبحت هذه المناطق فلسطينية الأمر الذي يفرض على إسرائيل دفع مبالغ مالية لأعدائها في حكومة فتح وحماس لتزويدها باحتياجاتها من الغاز ".
وقالت القناة أن إسرائيل تخشى من أن توقف مصر بعد عدة سنوات تزويدها بالغاز الوحيد ومن أجل تجنب وضع إسرائيل تحت ضغوط قد تمارس عليها من قبل مصر يقوم ممثلي وزارة الطاقة البحث عن بديلا للغاز المصري والدفع للوصول إلى اتفاق بالتعامل مع السلطة الفلسطينية مؤكدة أن الحكومة الإسرائيلية ستطلب اليوم الموافقة على فتح اتفاق للحصول على غاز من قطاع غزة مقدرة ببدء الصفقة بعد سنوات قريبة حيث سيستلم الفلسطينيين ليس أقل من مئة مليون دولار بالسنة من عائدات الغاز لإسرائيل".
وقالت القناة التلفزيونية أن هناك تخوف كبير لدى إسرائيل بأن تذهب هذه الأموال إذا ما تمت الصفقة ونفذت لاستخدامها في تمويل "الإرهاب" ضد إسرائيل متوقعة في نفس الوقت بالرغم من هذه التخوفات أن توافق الحكومة الإسرائيلية على صفقة شراء الغاز".
وأوضحت أن السلطات الإسرائيلية أيضا جهزت الفحص الذي سيمنع إدخال الأموال الإسرائيلية إلى الجهات "الإرهابية".
وقالت القناة السابعة في التلفزيون الإسرائيلي أن الحكومة من المتوقع أن توافق اليوم على فتح اتفاق للحصول على غاز من السلطة الفلسطينية مشيرة إلى أن هذه الصفقة ستسمح لتدفق 100 مليون دولار بالسنة إلى حكومة فتح وحماس والتي يفرض عليها المجتمع الدولي وإسرائيل حصار مالي وسياسي واقتصادي ".
وأضافت القناة أن وزراء الحكومة الإسرائيلية سيبدءون اليوم جلسة وسيطلبون خلالها التصريح لممثلين إسرائيليين لفتح اتفاق مع ممثلي السلطة الفلسطينية للحصول على الغاز من قطاع غزة".
وأوضحت أن الغاز الذي تم اكتشافه في مواقع حفرية في قطاع غزة كانت مناطق تحتلها إسرائيل ولكن بعد الانسحاب من المستوطنات في القطاع أصبحت هذه المناطق فلسطينية الأمر الذي يفرض على إسرائيل دفع مبالغ مالية لأعدائها في حكومة فتح وحماس لتزويدها باحتياجاتها من الغاز ".
وقالت القناة أن إسرائيل تخشى من أن توقف مصر بعد عدة سنوات تزويدها بالغاز الوحيد ومن أجل تجنب وضع إسرائيل تحت ضغوط قد تمارس عليها من قبل مصر يقوم ممثلي وزارة الطاقة البحث عن بديلا للغاز المصري والدفع للوصول إلى اتفاق بالتعامل مع السلطة الفلسطينية مؤكدة أن الحكومة الإسرائيلية ستطلب اليوم الموافقة على فتح اتفاق للحصول على غاز من قطاع غزة مقدرة ببدء الصفقة بعد سنوات قريبة حيث سيستلم الفلسطينيين ليس أقل من مئة مليون دولار بالسنة من عائدات الغاز لإسرائيل".
وقالت القناة التلفزيونية أن هناك تخوف كبير لدى إسرائيل بأن تذهب هذه الأموال إذا ما تمت الصفقة ونفذت لاستخدامها في تمويل "الإرهاب" ضد إسرائيل متوقعة في نفس الوقت بالرغم من هذه التخوفات أن توافق الحكومة الإسرائيلية على صفقة شراء الغاز".
وأوضحت أن السلطات الإسرائيلية أيضا جهزت الفحص الذي سيمنع إدخال الأموال الإسرائيلية إلى الجهات "الإرهابية".