أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة
التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
ردا على معأ ..العدلوني: دعوات مؤتمر القدس الدولي وصلت إلى كافة الفصائل الفلسطينية
قال أبو زرعة رحمه الله:
(( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة )) 22:2
نعم نريد ان نطرح نفس السؤال
هل الدكتور لم ينوى الذهاب أم أنه مشغل
أم أن هذه فرصة للتعريف بفكر الحركة وبمنهجها
أم لا يريد أن يتعرف على المفكرين وعلماء الدين من السنة العرب الذى ينتمى إليهم .
أم ماذا هو التحليل لذلك
نعم نريد ان نطرح نفس السؤال
هل الدكتور لم ينوى الذهاب أم أنه مشغل
أم أن هذه فرصة للتعريف بفكر الحركة وبمنهجها
أم لا يريد أن يتعرف على المفكرين وعلماء الدين من السنة العرب الذى ينتمى إليهم .
أم ماذا هو التحليل لذلك
قول يارب احسن من كل حاجة وكبر عقلك شوية اخى العزيز الخبر يوضح كل شىء وبلاش نقعد نتفلسف زيادة عن اللزوم وننهى هالقصة التى لاتؤخر ولاتقدم شىء
ردا على معأ ..العدلوني: دعوات مؤتمر القدس الدولي وصلت إلى كافة الفصائل الفلسطينية
الإشكالية في التأشيرات
العدلوني: دعوات مؤتمر القدس الدولي وصلت إلى كافة الفصائل الفلسطينية
بيروت/وكالات:
شدّد الدكتور محمد أكرم العدلوني، الأمين العام لمؤسسة القدس الدولية، على اعتزاز مؤسسته بكلّ قوى المقاومة الفلسطينية، ومنها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مشيداً بالعلاقة التي تربط الحركتين المقاومتين.
وأكد العدلوني في تصريح صحافي أمس، أن دعوات حضور مؤتمر القدس وجّهت للجميع دون استثناء، بما في ذلك د. رمضان شلّح، أمين عام حركة الجهاد، ود. أنور أبو طه، القيادي في الحركة، وهما عضوان في مجلس أمناء مؤسسة القدس.
وفند العدلوني ما نشرته وكالة "معاً" الإخبارية حول علاقة حماس بالدعوات التي وجهت للمشاركين في مؤتمر القدس، وقال:" بعض وسائل الإعلام أرادت الاصطياد في الماء العكر، وادّعاء خلاف وقطيعة بين "حماس" و "الجهاد الإسلامي"، والزجّ باسم "مؤسسة القدس الدولية" ومؤتمر القدس الذي عقد في الدوحة مؤخّراً كعامل من عوامل الخلاف المزعوم".
وأكد أمين عام مؤسسة القدس أن دعوات المؤتمر وصلت إلى كل فصيل بشكل مباشر، متحدثاً عن " إشكالية إدارية وإجرائية تتعلّق بوقت استصدار التأشيرات، فالتأشيرات لم تصل إلى الجميع في الوقت المناسب، وذلك لأسباب خارجة عن إرادة المؤسسة، كما أن تغيير عناوين بعض الإخوة المدعوّين جعلت الأمر أكثر صعوبة".
وأردف قائلاً:" "هناك قائمة من أسماء المدعوّين لم تُستَخرج لها تأشيرات الدخول لأسباب تتعلّق بالأوراق الثبوتية اللازمة للحصول على التأشيرة، ومن بين هذه الأسماء أعضاء مجلس إدارة في مؤسسة القدس، ومن بينها أيضاً الرئيس السوداني السابق عبد الرحمن سوار الذهب، وكذلك الأمر مع عضوي المكتب السياسي لحماس سامي خاطر وعماد العلمي وهما أيضاً من أعضاء مجلس أمناء المؤسسة".
وشدد العدلوني على أن مؤسسة القدس الدولية " لا تحمل أيّ نيّة ولا توجّه لإقصاء أحدٍ عنها ، فهي مؤسسة الأمّة، وتجمع تحت مظلّتها الجميع، بما في ذلك الإخوة الذين يمثّلون ألوان الطيف السياسي الفلسطيني".
تعليق