هو انا مكتوب علي اكون التانية
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
يلا نبدأ المسابقة//// بسم الله/// ادخلوووووووا
تقليص
X
-
مر شاس بن قيس اليهودي وكان عظيم الكفر شديد الطعن على المسلمين شديد الحسد لهم على نفر من الأنصار من الأوس والخزرج في مجلس لهم يتحدثون فغاظه ذلك؛ حيث تألفوا واجتمعوا بعد الذي كان بينهم في الجاهلية من العداوة، وقال: ما لنا معهم من قرار، فأمر شاباً من اليهود أن يجلس إليهم ويذكرهم يوم بعاث وينشدهم بعض ما قيل فيه من الأشعار، وكان يوماً اقتتلت فيه الأوس والخزرج وكان الظفر فيه للأوس، ففعل فتنازع القوم عند ذلك، وتفاخروا وتغاضبوا وقالوا: السلاح السلاح؛ فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين والأنصار، فقال: أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام وقطع به عنكم أمر الجاهلية وألف بينكم؛ فعرف القوم أنها نزغة الشيطان وكيد من عدوهم فألقوا السلاح وبكوا وعانق بعضهم بعضاً ثم انصرفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان يوم أقبح أولاً وأحسن آخراً من ذلك اليوم.
تعليق
-
مر شاس بن قيس اليهودي وكان عظيم الكفر شديد الطعن على المسلمين شديد الحسد لهم على نفر من الأنصار من الأوس والخزرج في مجلس لهم يتحدثون فغاظه ذلك؛ حيث تألفوا واجتمعوا بعد الذي كان بينهم في الجاهلية من العداوة، وقال: ما لنا معهم من قرار، فأمر شاباً من اليهود أن يجلس إليهم ويذكرهم يوم بعاث وينشدهم بعض ما قيل فيه من الأشعار، وكان يوماً اقتتلت فيه الأوس والخزرج وكان الظفر فيه للأوس، ففعل فتنازع القوم عند ذلك، وتفاخروا وتغاضبوا وقالوا: السلاح السلاح؛ فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين والأنصار، فقال: أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام وقطع به عنكم أمر الجاهلية وألف بينكم؛ فعرف القوم أنها نزغة الشيطان وكيد من عدوهم فألقوا السلاح وبكوا وعانق بعضهم بعضاً ثم انصرفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان يوم أقبح أولاً وأحسن آخراً من ذلك اليوم.
تعليق
-
مر شاس بن قيس اليهودي وكان عظيم الكفر شديد الطعن على المسلمين شديد الحسد لهم على نفر من الأنصار من الأوس والخزرج في مجلس لهم يتحدثون فغاظه ذلك؛ حيث تألفوا واجتمعوا بعد الذي كان بينهم في الجاهلية من العداوة، وقال: ما لنا معهم من قرار، فأمر شاباً من اليهود أن يجلس إليهم ويذكرهم يوم بعاث وينشدهم بعض ما قيل فيه من الأشعار، وكان يوماً اقتتلت فيه الأوس والخزرج وكان الظفر فيه للأوس، ففعل فتنازع القوم عند ذلك، وتفاخروا وتغاضبوا وقالوا: السلاح السلاح؛ فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين والأنصار، فقال: أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام وقطع به عنكم أمر الجاهلية وألف بينكم؛ فعرف القوم أنها نزغة الشيطان وكيد من عدوهم فألقوا السلاح وبكوا وعانق بعضهم بعضاً ثم انصرفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان يوم أقبح أولاً وأحسن آخراً من ذلك اليوم.
تعليق
-
س4 من يكون :::-
هو أحد الخلفاء العباسيين، ولد بالري بخراسان، وكان والده من كبار الخلفاء العباسيين، واشتهر عصره من أكثر العصور زهداً بالعلم، حيث اهتم بالعلم العربي الإسلامي وأنشأ العديد من دور المعارف وسمت الفنون والآداب في عصره علي غير عادة، وعّم الرخاء ربوع الدولة الإسلامية وكان من أكثر خلفاء الدولة العباسية جهاداً وغزواً وقاد حروباً ضد الروم وغيرهم، وتُوفي في 3 من جمادى الآخر 193هـ، وقيل أنه بنى قبره قبيل وفاته وكان يزوره دوماً.
تعليق
تعليق