أكد أبو حمزة الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن التهدئة مع فصائل المقاومة الفلسطينية والعدو الصهيوني لن تصمد طويلاً، مشيرا إلى أن العدو الصهيوني ليس معني في استمرارها.
وأوضح الناطق باسم السرايا في تصريحٍ صحفي أن هذه التهديدات تأتي في إطار الدعاية الانتخابية لشاؤول موفاز ولحزب كاديما، الذي يشهد سقوطاً في الهرم السياسي بعد قضايا الفساد والفضائح، ولإعادة شعبيته وسط الجيش والمدنيين الصهيونيين.
وأشار أبو حمزة إلى أن ادعاءات العدو الصهيوني أنه لم يستفد من التهدئة وأن الفصائل الفلسطينية تقوم بالتدريبات وإعادة ترتيب صفوفها في قطاع غزة وأنها ستصبح قوى عظمي في قطاع غزة، هي مقدمة لتوجيه ضربة عسكرية لقطاع غزة.
وحول ما إذا كانت هذه التهديدات مقدمة لعملية تصعيد صهيوني في قطاع غزة، قال الناطق باسم سرايا القدس:"إن هناك العديد من المؤشرات لدينا ولفصائل المقاومة الفلسطينية بأن العدو الصهيوني يعد نفسه لتوجيه ضربه عسكرية قوية ضد قطاع غزة، لاسيما لقادة المقاومة الإسلامية".
وبيّن أن هذه التهديدات مهما كان حجمها فإنها لن تثني أو تضعف المقاومة الفلسطينية وأن سرايا القدس لا تركن كثيراً إلى هذه التهدئة وتأخذ التهديدات الصهيونية على محمل الجد، داعياً فصائل المقاومة الفلسطينية لأخذ مزيداً من الحيطة والحذر وأن تكون على أهبة الاستعداد للرد على الحماقات الصهيونية.
ونوّه أبو حمزة إلى "أن العدو الصهيوني قد يقدم في أي لحظة على ارتكاب عمليات اغتيال بحق قادة المقاومة الفلسطينية"، مشيراً إلى التصريحات الصهيونية حول وجود أهداف جاهزة للضرب في قطاع غزة.
وقال :"إن كل الوسائل المتاحة لسرايا القدس جاهزة للرد على العدو الصهيوني وإن هناك مئات من صواريخ سرايا القدس التي ستدك المغتصبات الصهيونية، وستجعلها جحيماً على ساكنيها، إذا ما ارتكب العدو الصهيوني أي حماقة بحق قادة المقاومة الفلسطينية".
وأوضح الناطق باسم السرايا في تصريحٍ صحفي أن هذه التهديدات تأتي في إطار الدعاية الانتخابية لشاؤول موفاز ولحزب كاديما، الذي يشهد سقوطاً في الهرم السياسي بعد قضايا الفساد والفضائح، ولإعادة شعبيته وسط الجيش والمدنيين الصهيونيين.
وأشار أبو حمزة إلى أن ادعاءات العدو الصهيوني أنه لم يستفد من التهدئة وأن الفصائل الفلسطينية تقوم بالتدريبات وإعادة ترتيب صفوفها في قطاع غزة وأنها ستصبح قوى عظمي في قطاع غزة، هي مقدمة لتوجيه ضربة عسكرية لقطاع غزة.
وحول ما إذا كانت هذه التهديدات مقدمة لعملية تصعيد صهيوني في قطاع غزة، قال الناطق باسم سرايا القدس:"إن هناك العديد من المؤشرات لدينا ولفصائل المقاومة الفلسطينية بأن العدو الصهيوني يعد نفسه لتوجيه ضربه عسكرية قوية ضد قطاع غزة، لاسيما لقادة المقاومة الإسلامية".
وبيّن أن هذه التهديدات مهما كان حجمها فإنها لن تثني أو تضعف المقاومة الفلسطينية وأن سرايا القدس لا تركن كثيراً إلى هذه التهدئة وتأخذ التهديدات الصهيونية على محمل الجد، داعياً فصائل المقاومة الفلسطينية لأخذ مزيداً من الحيطة والحذر وأن تكون على أهبة الاستعداد للرد على الحماقات الصهيونية.
ونوّه أبو حمزة إلى "أن العدو الصهيوني قد يقدم في أي لحظة على ارتكاب عمليات اغتيال بحق قادة المقاومة الفلسطينية"، مشيراً إلى التصريحات الصهيونية حول وجود أهداف جاهزة للضرب في قطاع غزة.
وقال :"إن كل الوسائل المتاحة لسرايا القدس جاهزة للرد على العدو الصهيوني وإن هناك مئات من صواريخ سرايا القدس التي ستدك المغتصبات الصهيونية، وستجعلها جحيماً على ساكنيها، إذا ما ارتكب العدو الصهيوني أي حماقة بحق قادة المقاومة الفلسطينية".