بسم الله الرحمن الرحيم
لقد سلطت قلمي على أعداء الله , و استحي من الله أن أسلطه على من اغبرت قدماه في سبيل الله ,
إلا أن الحق أحب إلي من أي شيئ , و نعرف الرجال بالحق ولا نعرف الحق بالرجال ,
موضوعي هذا , ستجدونه أشعث أغبر , متشرد في حواري الأسى ,
لا يعرف عنوانا , إلا الأرصفة الباردة , و الدموع المتجمدة , و آهات اللوعة و الوحدة في الأحياء الفقيرة من وجداني ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و ابيضت عيناي من الحزن ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و الله المستعان على ما تصفون ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و صككت وجهي و قلت : هذا بيان عقيم !
يا جنود جيشنا الإسلامي الحبيب ,
هل تعلموا لماذا يحب الناس دولة العراق الإسلامية على كل ما قد ترونه-أنتم- عيوبا فيها !
لأن دولة العراق الإسلامية متمثلة في تنظيم القاعدة لم تصوت على الدستور بلا !
و دعوتم للتصويت ,
لأن دولة العراق الإسلامية حركة جهادية عالمية تجد في كوادرها العراقي و السوري و التونسي و التركي و الكردي و البلجيكي و الأفغاني , و أنتم حركة عراقية اسمها ( الجيش الإسلامي في العراق) لا تقبلون غير العراقيين و " تفتخرون بذلك " على الفضائيات و وسائل الإعلام ,
لأن دولة العراق الإسلامية تجاهد لكي تحرر العراق و الشيشان و الأندلس و الفلبين و تركيا و الأردن و سوريا و فلسطين و كل بلاد المسلمين من الشرق إلى الغرب من كل طاغوت أسمر و أشقر, و أنتم تقاتلون لتحرير العراق من الأمريكان ! مع بعض العزف على وتر فلسطين (غزل عذري ينتحر على بوابة طاغوت الأردن )
لأن راية دولة العراق الإسلامية هي راية الإسلام و عليها ختم النبي محمد صلى الله عليه و سلم , و رايتكم هي خارطة العراق التي رسمها الملعونان شايكس و بيكو لا رحمهما الله ,
يا جنود الجيش الإسلامي ,
يقول الناطق الرسمي للجيش الإسلامي في لقاء العدد من مجلة الفرسان (11) :
" لذا فطن أمير الجيش الإسلامي في العراق إلى ذلك فقال عن طبيعة الحكومة في هذه المرحلة (ولو كان بالإمكان تكوين حكومة مهنية (تكنوقراط) لإدارة شؤون الناس و تسير أعمالهم لحين إخراج المحتل لكان حسنا )"
فهل حكومة تكنوقراط أفضل أم دولة إسلامية شرعية لا يكتمل عقدها إلا بالتحرير الجهادي النقي.. و بكم !
ما لكم كيف تحكمون !
حكومة تكنوقراط !
هذه الكلمة تذكرنا بحركة حماس (رحمها الله ) و حوكمتها الهجينة ,
فهل ينتظر الجيش الإسلامي ذلك اليوم الذي ينعاه فيه الشيخ أيمن الظواهري ؟
هل بات الجيش الإسلامي في العناية المركزة !
يا جنود الجيش الإسلامي ,
عندما أصدر الجيش الإسلامي بيانا متشنجا يتكلم عن مشاركة عضو في الحسبة قال أن عدد عملياتكم قد انخفض بعد تأسيس الدولة , استغربت الأمر , و شعرت أن الجيش قد تأثر بالفعل من تلك المشاركة التي لم يقرأها في حينها إلا العشرات ,
شعرت أن ذلك الأخ , قد وضع يده على جرح آلم قيادة الجيش الإسلامي !
قلت في نفسي : و لماذا كل هذا الإهتمام بمشاركة مثل هذه ؟
الجواب جاء بعد فترة قصيرة , فبيانات الجيش الإسلامي قد انحسرت إلى الربع , و أفلامه إلى العشر , و أصبحنا نرى بيانا طويلا عريضا يتحدث عن اغتيال عضو في جيش الدجال لا تمنح أمثاله الدولة إلا مساحة سطر في بيان يتكون من خمسة صفحات مايكروسفت ورد !
أقول هذه الكلمات و قلمي ينزف ألما و أسفا ...
إن قلت عملياتكم بسبب مبايعة جنودكم لدولة العراق , فاعلموا أننا سعداء بذلك ,
فدولة العراق الإسلامية أحق بالحكم من حكومة تكنوقراط , يعتبرها أميركم هداه الله (حلا مرحليا) و العياذ بالله ,
آن لكم يا جنود الجيش الإسلامي أن تهاجروا من مكة إلى المدينة !
هاجروا يا أسود الجيش الإسلامي من حكومة تكنوقراط إلى دولة العراق الإسلامية !
هاجروا يا فرسان الجيش الإسلامي من ضيق العراق إلى فسحة الخلافة الإسلامية !
هاجروا إلى أبي عمر البغدادي
هاجروا إلى الزرقاوي ...
هاجروا إلى أسامة و الظواهري !
يا جنود الجيش الإسلامي في العراق ...
الهجرة نوعان , حسية و نفسية ,
جسمانية و وجدانية ,
هجرة مبدأ و هجرة دولة ,
هجرة منهج و هجرة سيف ,
هجرة شريعة و هجرة كتيبة ,
هاجروا يا جنود الجيش الإسلامي ,
هاجروا إلى الدولة و المبدأ ,
هاجروا ...بوجدانكم ,
هاجروا بسلاحكم ...
بسيوفكم ...بعدتكم و عتادكم ....
هاجروا بكتائبكم ,
هاجروا يا جنود الجيش الإسلامي ,
هاجروا إلى مدينة الإسلام ,
هاجروا إلى إمارة القرآن ,
هاجروا إلى دولة التوحيد و الجهاد ,
إلى راية التوفيق و السداد ,
يا جنود الجيش الإسلامي هاجروا ,
هاجروا و إن أصبحتم راعي إبل عند أبي عمر البغدادي , فذلك خير من تمسوا راعي خنازير عند عباد الصلبان ,
هاجروا من مشعان و ضبعان ,
هاجروا من مخطط راند ,
هاجروا من مآمرة خليل زلماي ,
هاجروا من طارق الهاشمي و سلام لا سلمه الله ,
هاجروا من إلى
اكسروا خارطة العراق في قلوبكم ,
انزلوها من شعاركم ,
حطموها تحت أقدامكم , و استبدلوها بخارطة لا إله إلا الله محمد رسول الله ,
آه يا قيادة الجيش الإسلامي , لقد اختبأتم خلف فتوى الشيخ حامد العلي , و أخذتكم الجرأة بعد أن قال رأيه , فقلتم :
" ولم نسارع في رد ما اتهمنا به انتظارا لرد العلماء الربانيين لينصحوهم ويبينوا الأخطاء والتجاوزات الشرعية الواردة وخاصة في الخطاب الأخير حتى نضيع الفرصة "
فعلمنا من كلامكم من أوصل المعلومات المغلوطة إلى حامد العلي حتى قال ما قال دون تثبت (عفا الله عنه)
فأصبحت مواضيع حامد العلي تثبت في منتدى أنا المسلم !
و قد ضربوا الحائط بكل كلامه السابق ,
و لم يرق لهم إلا كلامه الأخير , المؤلم ...
فصار الشيخ حامد العلي بتعجله بما قال , ذخرا و ذخيرة لأعداء الدولة , يضعون كلماته في المدفع و يقصفون بها عاصمة الرشيد البغدادي , و الله المستعان ...
و كم حيرنا حلم الشيخ حامد العلي على حماس , و شدته على دولة العراق الإسلامية , حتى تيقنت أننا في زمن يجعل الحليم حيرانا ,
أما أنتم يا أسود دولة العراق الإسلامية فأقول لكم ,
اصبروا , فوالله لن تغزوا بعد هذا الغزو إن ظفرتم ,
هذه هي آخر معركة ,
اصبروا فإن النصر في صبر ساعة ,
و بعدها الفتح المبين بإذن الله ,
يا أبا عمر البغدادي , يعلمك رسول الله صلى الله عليه و سلم كلمات فاحفظها :
{ ... إني أعـلمك كــلمات: احـفـظ الله يـحـفـظـك، احـفـظ الله تجده تجاهـك، إذا سـألت فـاسأل الله، وإذا اسـتعـنت فـاسـتـعـن بالله، واعـلم أن الأمـة لـو اجـتمـعـت عـلى أن يـنـفـعـوك بشيء لم يـنـفـعـوك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله لك، وإن اجتمعـوا عـلى أن يـضـروك بشيء لـم يـضـروك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله عـلـيـك؛ رفـعـت الأقــلام، وجـفـت الـصـحـف }.
و في النهاية أوجه نداء إلى حكيم الأمة الشيخ أيمن الظواهري , لينصح قادة الجيش الإسلامي , و يحقنهم بمطعوم جهادي (ضد مخطط راند) , فلقد زلت الأقدام , و بلغت القلوب الحناجر , و ظن البعض بالله الظنونا ,
ليعذرني الأحبة على الإيجاز , فوالله لا انتشي بزلة مسلم , ولا اتلذذ بنقد من نحسبه و الله حسيبه مجاهد , و لكنه و الله الأسى و الألم لما حل بأحبابنا في الجيش الإسلامي ,
و قلمي لا يعمل في نكئ جراح الإخوة و لا ينطلق لساني ,
فاعذروني على التقصير ,
و اعذروني على استخدام اللون الأسود فقط حدادا على وحدة الصف المهدورة في بلاد الرافدين ,
منقول من
" أبو دجانة الخراساني"
لقد سلطت قلمي على أعداء الله , و استحي من الله أن أسلطه على من اغبرت قدماه في سبيل الله ,
إلا أن الحق أحب إلي من أي شيئ , و نعرف الرجال بالحق ولا نعرف الحق بالرجال ,
موضوعي هذا , ستجدونه أشعث أغبر , متشرد في حواري الأسى ,
لا يعرف عنوانا , إلا الأرصفة الباردة , و الدموع المتجمدة , و آهات اللوعة و الوحدة في الأحياء الفقيرة من وجداني ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و ابيضت عيناي من الحزن ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و الله المستعان على ما تصفون ,
وا أسفاه على قيادة الجيش الإسلامي , و صككت وجهي و قلت : هذا بيان عقيم !
يا جنود جيشنا الإسلامي الحبيب ,
هل تعلموا لماذا يحب الناس دولة العراق الإسلامية على كل ما قد ترونه-أنتم- عيوبا فيها !
لأن دولة العراق الإسلامية متمثلة في تنظيم القاعدة لم تصوت على الدستور بلا !
و دعوتم للتصويت ,
لأن دولة العراق الإسلامية حركة جهادية عالمية تجد في كوادرها العراقي و السوري و التونسي و التركي و الكردي و البلجيكي و الأفغاني , و أنتم حركة عراقية اسمها ( الجيش الإسلامي في العراق) لا تقبلون غير العراقيين و " تفتخرون بذلك " على الفضائيات و وسائل الإعلام ,
لأن دولة العراق الإسلامية تجاهد لكي تحرر العراق و الشيشان و الأندلس و الفلبين و تركيا و الأردن و سوريا و فلسطين و كل بلاد المسلمين من الشرق إلى الغرب من كل طاغوت أسمر و أشقر, و أنتم تقاتلون لتحرير العراق من الأمريكان ! مع بعض العزف على وتر فلسطين (غزل عذري ينتحر على بوابة طاغوت الأردن )
لأن راية دولة العراق الإسلامية هي راية الإسلام و عليها ختم النبي محمد صلى الله عليه و سلم , و رايتكم هي خارطة العراق التي رسمها الملعونان شايكس و بيكو لا رحمهما الله ,
يا جنود الجيش الإسلامي ,
يقول الناطق الرسمي للجيش الإسلامي في لقاء العدد من مجلة الفرسان (11) :
" لذا فطن أمير الجيش الإسلامي في العراق إلى ذلك فقال عن طبيعة الحكومة في هذه المرحلة (ولو كان بالإمكان تكوين حكومة مهنية (تكنوقراط) لإدارة شؤون الناس و تسير أعمالهم لحين إخراج المحتل لكان حسنا )"
فهل حكومة تكنوقراط أفضل أم دولة إسلامية شرعية لا يكتمل عقدها إلا بالتحرير الجهادي النقي.. و بكم !
ما لكم كيف تحكمون !
حكومة تكنوقراط !
هذه الكلمة تذكرنا بحركة حماس (رحمها الله ) و حوكمتها الهجينة ,
فهل ينتظر الجيش الإسلامي ذلك اليوم الذي ينعاه فيه الشيخ أيمن الظواهري ؟
هل بات الجيش الإسلامي في العناية المركزة !
يا جنود الجيش الإسلامي ,
عندما أصدر الجيش الإسلامي بيانا متشنجا يتكلم عن مشاركة عضو في الحسبة قال أن عدد عملياتكم قد انخفض بعد تأسيس الدولة , استغربت الأمر , و شعرت أن الجيش قد تأثر بالفعل من تلك المشاركة التي لم يقرأها في حينها إلا العشرات ,
شعرت أن ذلك الأخ , قد وضع يده على جرح آلم قيادة الجيش الإسلامي !
قلت في نفسي : و لماذا كل هذا الإهتمام بمشاركة مثل هذه ؟
الجواب جاء بعد فترة قصيرة , فبيانات الجيش الإسلامي قد انحسرت إلى الربع , و أفلامه إلى العشر , و أصبحنا نرى بيانا طويلا عريضا يتحدث عن اغتيال عضو في جيش الدجال لا تمنح أمثاله الدولة إلا مساحة سطر في بيان يتكون من خمسة صفحات مايكروسفت ورد !
أقول هذه الكلمات و قلمي ينزف ألما و أسفا ...
إن قلت عملياتكم بسبب مبايعة جنودكم لدولة العراق , فاعلموا أننا سعداء بذلك ,
فدولة العراق الإسلامية أحق بالحكم من حكومة تكنوقراط , يعتبرها أميركم هداه الله (حلا مرحليا) و العياذ بالله ,
آن لكم يا جنود الجيش الإسلامي أن تهاجروا من مكة إلى المدينة !
هاجروا يا أسود الجيش الإسلامي من حكومة تكنوقراط إلى دولة العراق الإسلامية !
هاجروا يا فرسان الجيش الإسلامي من ضيق العراق إلى فسحة الخلافة الإسلامية !
هاجروا إلى أبي عمر البغدادي
هاجروا إلى الزرقاوي ...
هاجروا إلى أسامة و الظواهري !
يا جنود الجيش الإسلامي في العراق ...
الهجرة نوعان , حسية و نفسية ,
جسمانية و وجدانية ,
هجرة مبدأ و هجرة دولة ,
هجرة منهج و هجرة سيف ,
هجرة شريعة و هجرة كتيبة ,
هاجروا يا جنود الجيش الإسلامي ,
هاجروا إلى الدولة و المبدأ ,
هاجروا ...بوجدانكم ,
هاجروا بسلاحكم ...
بسيوفكم ...بعدتكم و عتادكم ....
هاجروا بكتائبكم ,
هاجروا يا جنود الجيش الإسلامي ,
هاجروا إلى مدينة الإسلام ,
هاجروا إلى إمارة القرآن ,
هاجروا إلى دولة التوحيد و الجهاد ,
إلى راية التوفيق و السداد ,
يا جنود الجيش الإسلامي هاجروا ,
هاجروا و إن أصبحتم راعي إبل عند أبي عمر البغدادي , فذلك خير من تمسوا راعي خنازير عند عباد الصلبان ,
هاجروا من مشعان و ضبعان ,
هاجروا من مخطط راند ,
هاجروا من مآمرة خليل زلماي ,
هاجروا من طارق الهاشمي و سلام لا سلمه الله ,
هاجروا من إلى
اكسروا خارطة العراق في قلوبكم ,
انزلوها من شعاركم ,
حطموها تحت أقدامكم , و استبدلوها بخارطة لا إله إلا الله محمد رسول الله ,
آه يا قيادة الجيش الإسلامي , لقد اختبأتم خلف فتوى الشيخ حامد العلي , و أخذتكم الجرأة بعد أن قال رأيه , فقلتم :
" ولم نسارع في رد ما اتهمنا به انتظارا لرد العلماء الربانيين لينصحوهم ويبينوا الأخطاء والتجاوزات الشرعية الواردة وخاصة في الخطاب الأخير حتى نضيع الفرصة "
فعلمنا من كلامكم من أوصل المعلومات المغلوطة إلى حامد العلي حتى قال ما قال دون تثبت (عفا الله عنه)
فأصبحت مواضيع حامد العلي تثبت في منتدى أنا المسلم !
و قد ضربوا الحائط بكل كلامه السابق ,
و لم يرق لهم إلا كلامه الأخير , المؤلم ...
فصار الشيخ حامد العلي بتعجله بما قال , ذخرا و ذخيرة لأعداء الدولة , يضعون كلماته في المدفع و يقصفون بها عاصمة الرشيد البغدادي , و الله المستعان ...
و كم حيرنا حلم الشيخ حامد العلي على حماس , و شدته على دولة العراق الإسلامية , حتى تيقنت أننا في زمن يجعل الحليم حيرانا ,
أما أنتم يا أسود دولة العراق الإسلامية فأقول لكم ,
اصبروا , فوالله لن تغزوا بعد هذا الغزو إن ظفرتم ,
هذه هي آخر معركة ,
اصبروا فإن النصر في صبر ساعة ,
و بعدها الفتح المبين بإذن الله ,
يا أبا عمر البغدادي , يعلمك رسول الله صلى الله عليه و سلم كلمات فاحفظها :
{ ... إني أعـلمك كــلمات: احـفـظ الله يـحـفـظـك، احـفـظ الله تجده تجاهـك، إذا سـألت فـاسأل الله، وإذا اسـتعـنت فـاسـتـعـن بالله، واعـلم أن الأمـة لـو اجـتمـعـت عـلى أن يـنـفـعـوك بشيء لم يـنـفـعـوك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله لك، وإن اجتمعـوا عـلى أن يـضـروك بشيء لـم يـضـروك إلا بشيء قـد كـتـبـه الله عـلـيـك؛ رفـعـت الأقــلام، وجـفـت الـصـحـف }.
و في النهاية أوجه نداء إلى حكيم الأمة الشيخ أيمن الظواهري , لينصح قادة الجيش الإسلامي , و يحقنهم بمطعوم جهادي (ضد مخطط راند) , فلقد زلت الأقدام , و بلغت القلوب الحناجر , و ظن البعض بالله الظنونا ,
ليعذرني الأحبة على الإيجاز , فوالله لا انتشي بزلة مسلم , ولا اتلذذ بنقد من نحسبه و الله حسيبه مجاهد , و لكنه و الله الأسى و الألم لما حل بأحبابنا في الجيش الإسلامي ,
و قلمي لا يعمل في نكئ جراح الإخوة و لا ينطلق لساني ,
فاعذروني على التقصير ,
و اعذروني على استخدام اللون الأسود فقط حدادا على وحدة الصف المهدورة في بلاد الرافدين ,
منقول من
" أبو دجانة الخراساني"