تويت
هاااام جداااا لجميع الأعضااااء في البواااابة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول الله واله وصحبه أجمعين
إنه ليؤسفنا ما حصل هذا اليوم من أحداث مؤسفة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وإننا نعبر عن أسفنا لما حصل ونؤكد علي تناغم موقفنا الواضح لدي حركتنا العتيدة "حركة الجهاد الإسلامي" وقيادتها الكريمة،، ومن هذا الباب نسأل الله أن يحق دماء المسلمين وأن يوحد صفوفنا ويفرج الكرب والهم ويزيل الغم عن أبناء شعبنا.
لقد لاحظتم في الفترة الأخيرة أن هناك تشديد من الإخوة المشرفين علي حديث الأعضاء الذي وللأسف أقول وأؤكد أنه يتسم بكثير من حالات الشتم والهمز واللمز والكلام الغير لبق ولائق ولا يتناغم وتعاليم إسلامنا وديننا الحنيف الذي دعانا لمناظرة ومواجهة الطرف الآخر بالكلام الطيب وبالحديث اللبق واللائق- وديننا هو دين رحمة ويسر وليس دين عسر، وكان لا بد من الخطوات التي قام بها الإخوة المشرفين لوقف حالة الاستهزاء والشتم والسب والهمز واللمز، وفتح مواضيع تفتح باب المناكفات وإثارة الفتنة سواء علي صعيد الفصائلي أو صعيد العائلي.
ولذلك من هنا نجدد ونؤكد علي التالي:
-الإدارة لن تتهاون في حظر الأعضاء الذين يسيئون سواءً للإخوة في قيادة الفصائل، وكذلك الإخوة الأعضاء، وكذلك التعرض بالهمز واللمز والشتم.
-الإدارة معنية بأن تبقي بوابة حوار الأقصى بوابة مفتوحة أمام جميع الإخوة الفلسطينيين والعرب، وأن تبقي بوابة حوارية وليست بوابة للشتم والمناكفات.
-الإدارة معنية في أن تبقي باب الحوار الهادف هو عنوانها وباب التآخي والمحبة هو الذي يسود الإخوة الأعضاء من جميع أطياف أبناء شعبنا.
ومن باب المنطلقات السابقة فإننا لاحظنا في الآونة الأخيرة عدد من الأعضاء يريد ترك البوابة وعدد آخر لا تعجبه الأوامر والحذف والتعديلات ويتهموننا مرة فتحاويين ومرة حمساويين،، لكننا نحن هنا أبناء الجهاد وإسلامنا علمنا أن لا نشتم ولا نلمز ولا نهمز ولا نتعدى علي أحد وأن نحاور بالطريقة المناسبة التي تقنع الطرف الآخر، وهكذا تربينا في مؤسسة الشقاقي الفكرية العملاقة التي تحثنا علي الخطي بخطى الإسلام، ولا نتحدث بمصطلحات غريبة ينعشها فينا الاحتلال وأعوانه.
اليوم في قضية حي الشجاعية كان هناك تجاوزات من قبلنا، وبسبب ما حصل حيث كانت الكهرباء مقطوعة عن أجزاء كبيرة من غزة وكذلك كان الكثير من المشرفين في أعمالهم وجامعاتهم، وهذه التجاوزات سنعتبرها هي المرة الأخيرة، ولن نسمح بعودة الفلتان خلال الحديث، ولن نسمح مجدداً بعودة الأمور لسابق عهدها.
هذا والله الموفق
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسول الله واله وصحبه أجمعين
إنه ليؤسفنا ما حصل هذا اليوم من أحداث مؤسفة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وإننا نعبر عن أسفنا لما حصل ونؤكد علي تناغم موقفنا الواضح لدي حركتنا العتيدة "حركة الجهاد الإسلامي" وقيادتها الكريمة،، ومن هذا الباب نسأل الله أن يحق دماء المسلمين وأن يوحد صفوفنا ويفرج الكرب والهم ويزيل الغم عن أبناء شعبنا.
لقد لاحظتم في الفترة الأخيرة أن هناك تشديد من الإخوة المشرفين علي حديث الأعضاء الذي وللأسف أقول وأؤكد أنه يتسم بكثير من حالات الشتم والهمز واللمز والكلام الغير لبق ولائق ولا يتناغم وتعاليم إسلامنا وديننا الحنيف الذي دعانا لمناظرة ومواجهة الطرف الآخر بالكلام الطيب وبالحديث اللبق واللائق- وديننا هو دين رحمة ويسر وليس دين عسر، وكان لا بد من الخطوات التي قام بها الإخوة المشرفين لوقف حالة الاستهزاء والشتم والسب والهمز واللمز، وفتح مواضيع تفتح باب المناكفات وإثارة الفتنة سواء علي صعيد الفصائلي أو صعيد العائلي.
ولذلك من هنا نجدد ونؤكد علي التالي:
-الإدارة لن تتهاون في حظر الأعضاء الذين يسيئون سواءً للإخوة في قيادة الفصائل، وكذلك الإخوة الأعضاء، وكذلك التعرض بالهمز واللمز والشتم.
-الإدارة معنية بأن تبقي بوابة حوار الأقصى بوابة مفتوحة أمام جميع الإخوة الفلسطينيين والعرب، وأن تبقي بوابة حوارية وليست بوابة للشتم والمناكفات.
-الإدارة معنية في أن تبقي باب الحوار الهادف هو عنوانها وباب التآخي والمحبة هو الذي يسود الإخوة الأعضاء من جميع أطياف أبناء شعبنا.
ومن باب المنطلقات السابقة فإننا لاحظنا في الآونة الأخيرة عدد من الأعضاء يريد ترك البوابة وعدد آخر لا تعجبه الأوامر والحذف والتعديلات ويتهموننا مرة فتحاويين ومرة حمساويين،، لكننا نحن هنا أبناء الجهاد وإسلامنا علمنا أن لا نشتم ولا نلمز ولا نهمز ولا نتعدى علي أحد وأن نحاور بالطريقة المناسبة التي تقنع الطرف الآخر، وهكذا تربينا في مؤسسة الشقاقي الفكرية العملاقة التي تحثنا علي الخطي بخطى الإسلام، ولا نتحدث بمصطلحات غريبة ينعشها فينا الاحتلال وأعوانه.
اليوم في قضية حي الشجاعية كان هناك تجاوزات من قبلنا، وبسبب ما حصل حيث كانت الكهرباء مقطوعة عن أجزاء كبيرة من غزة وكذلك كان الكثير من المشرفين في أعمالهم وجامعاتهم، وهذه التجاوزات سنعتبرها هي المرة الأخيرة، ولن نسمح بعودة الفلتان خلال الحديث، ولن نسمح مجدداً بعودة الأمور لسابق عهدها.
هذا والله الموفق
