أكد محمد الحرازين القيادي في حركة الجهاد الإسلامي رفضه لما أدلى به رئيس الوزراء الصهيوني حول توسيع التهدئة لتشمل الضفة الغربية موضحا أن حركته وجهازها العسكري لا يثقان بالوعود الإسرائيلية مطلقاً.
وتساءل القيادي الحرازين خلال تصريح صحفي اليوم الاثنين 14 ربيع أول 1428هـ ، الموافق2/4/2007م :" لماذا تهدئة الآن ونحن دفعنا فاتورة عالية من القتل والاعتقال والهدم منذ اتفاق القاهرة الذي لم تحترمه "إسرائيل" مطلقاً؟ ".
وأكد القيادي الحرازين أن حركته ستواصل عمليات المقاومة وإطلاق الصواريخ حتى زوال الاحتلال عن الأرض الفلسطينية. وأوضح أن المبادرة العربية التي أقرتها القمة العربية و رفضتها "إسرائيل" قد توفر غطاءً للعدو الصهيوني للهجوم علي غزة.
وشدّد القيادي الحرازين على أن المقاومة الفلسطينية بما تملك من إمكانيات ستتصدي للعدوان، مطالبا القوي الفلسطينية بالتوحد في خندق المقاومة وحمايتها.
وتساءل القيادي الحرازين خلال تصريح صحفي اليوم الاثنين 14 ربيع أول 1428هـ ، الموافق2/4/2007م :" لماذا تهدئة الآن ونحن دفعنا فاتورة عالية من القتل والاعتقال والهدم منذ اتفاق القاهرة الذي لم تحترمه "إسرائيل" مطلقاً؟ ".
وأكد القيادي الحرازين أن حركته ستواصل عمليات المقاومة وإطلاق الصواريخ حتى زوال الاحتلال عن الأرض الفلسطينية. وأوضح أن المبادرة العربية التي أقرتها القمة العربية و رفضتها "إسرائيل" قد توفر غطاءً للعدو الصهيوني للهجوم علي غزة.
وشدّد القيادي الحرازين على أن المقاومة الفلسطينية بما تملك من إمكانيات ستتصدي للعدوان، مطالبا القوي الفلسطينية بالتوحد في خندق المقاومة وحمايتها.