إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حركة الجهاد الإسلامي بين الأمس واليوم (رؤية نقدية) [ح4]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حركة الجهاد الإسلامي بين الأمس واليوم (رؤية نقدية) [ح4]

    حركة الجهاد الإسلامي بين الأمس واليوم.. رؤية نقدية (ح4)
    أ. خالد سيف الدين
    حركة الجهاد الإسلامي اليوم:
    في هذه الحلقة نستكمل الحديث عن حالة الحركة الراهنة..
    حركة الجهاد الإسلامي والعلاقات الخارجية:
    الملاحَظ أن الحركة حجّمت نفسها واقتصرت في علاقتها على (سوريا وإيران). جيد أن كلا الدولتين تعتبران من دول الممانعة التي تقف في وجه الهجمة الصهيونية والأمريكية والغربية ضد الأمة والوطن الإسلامي، وجيد أيضا أن تحتضن سوريا قيادة الحركة في الخارج، وأن إيران تقدم الدعم المادي والمعنوي للحركة. لكن ما الذي يمنع أن تنفتح الحركة أكثر على المعسكر السني وتحاول أن تستفيد منه؟، ما الذي يمنع الحركة من أن تقوم بزيارات للعديد من الدول العربية والإسلامية لتوضح طبيعة وحقيقة موقفها من إيران من جهة، وتحصل على الدعم المادي والمعنوي من جهة ثانية؟.
    استبشرنا خيرا بجولة الزيارات التي قامت بها قيادة الحركة لعدد من دول الخليج، إلا أنها وقفت فجأة، ما السبب؟ لا نعرف!!، ما الذي يمنع الحركة أن تفتح لها مكاتب إعلامية في العديد من الدول العربية مثل (اليمن، السودان، الجزائر). فسوريا لن تدوم طويلا للحركة، ويمكن لسوريا أن تترك الحركة وتتخلى عنها عند أول مفترق، فإن مثل هذه المكاتب الإعلامية تكون ادخارا للحركة تستفيد منها في حال أي طارئ تتعرض له، هذا من جهة، ومن جهة ثانية من خلال هذه البلدان تستطيع أن توضح رؤية الحركة وتعرّف بها وبمواقفها حول الكثير من القضايا، ناهيك عن الدعم المالي الشعبي الذي ستحصل عليه.
    غياب مبدأ السرية والكتمان:
    يعتبر مبدأ السرية والكتمان من أساسيات العمل الحركي الإسلامي، لاسيما في الوضع الراهن الذي نواجه فيه هجمة مستعرة من القريب والبعيد، ونحن في مسيس الحاجة لهذا المبدأ لتحقيق السلامة لمجاهدينا. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث ـ ما معناه ـ: "استعينوا على قضاء حوائجكم بالسر والكتمان".
    لكن بالنسبة لأخوتنا في الحركة؛ مبدأ السرية شبه مغيّب من قاموس عملهم التنظيمي ـ لاسيما الأخوة الجدد والعسكريين على وجه الخصوص ـ، لذلك تجد أخبار الحركة الداخلية متداولة بين عامة الناس، وفي أحيان كثيرة أتعرف على أخبار الحركة من عامة الناس قبل أن أتعرف عليها من الأطر التنظيمية في الحركة.
    خذ على سبيل المثال قبل أيام كنت مستقلا سيارة، وكان من بين الركاب أخوان يتناقشان في أمور السرايا (التصنيع، والرباط، وغيرها من الأمور العسكرية الداخلية)، وفي موضع آخر (الجامعة الإسلامية) أخوة يناقشون قضايا عسكرية بصوت عال، تسمع صوتهم من مكان بعيد!! السؤال هل أصبحت السيارات والأماكن العامة هي المكان الصحيح لتناقش فيه القضايا الحركية؟! إلام تعزو هذا الأمر؟!
    إن الأخوة بحاجة شديدة وماسة إلى جلسات عن التوعية الأمنية لتغرس فيهم مبدأ السرية والكتمان، لا سيما العاملون في الجناح العسكري.
    يتبع في الحلقة الخامسة....

  • #2
    يا أخي الكريم كلامك على الجرح بأن الحركة لديها قصور في التوسع الخارجي وأعتقد السبب الرئيسي هو الاخوان المسلمون الذين يحاولون بكل الطرق تشويه الحركة ونشر الاشاعات عليها لصالح حماس المستفيد الوحيد من هذه الشائعات .

    وأظن الحركة لا تستطيع فتح مكاتب لها في أي دول إلا التي يكون فيها بعض النفوذ الإسلامي في البرلمانات وغيرها وأنت ضربت مثلا اليمن، السودان، الجزائر فهذه الدول تتركز بها جماعات الإخوان بشكل كبير بالإضافة للأردن ومصر طبعا فصدقني ان الحركة ستحارب بشدة من هؤلاء الفئات أكثر من الحرب عليها في الداخل الفلسطيني ، اعتقد أن الحل الوحيد لحركتنا هي ان تدخل في مشاريع ضخمة كبيرة تدر الأموال والأسهم بأسماء مستعارة ويكون ذلك في السوق الأوربية وودول الخليج ويكون كل الربح لصالح الحركة وبذلك تستنغي الحركة عن كل المصادر التي تريد فرض أرائها علينا مثل ايران وغيرها وبالعربي مثل بنقولها بالعامية

    ( هين قرشك ولا تهين نفسك )

    وأتمنى من قادة الحركة أن يستمعوا لأراء وأفكار الإخوة الشباب لأن هناك اخوة لديهم أفكار لوطبقت على أرض الواقع ستتغير ظروف حركتنا كثيرا عبر سهولة تطبيقها .



    وبالنسبة للسرية في العمل والله تحدثنا كثيرا فمنهم من يسمع ومنهم من لا يسمع ونسأل الله الثبات للجميع والتقدم والرقي للحركة المجاهدة .
    التعديل الأخير تم بواسطة أسود الحرب; الساعة 01-06-2008, 09:20 AM.
    القناعة كنز لا يفنى

    تعليق


    • #3
      لكن أيضا أبشرك ان هناك بعثات من شباب الحركة المثقفين جدا خرجوا للتنظير والدعوة لحركتنا في البلدان العربية مثل اليمن والجزائر والإمارات والمغرب و كل ما يفيده هؤلاء الإخوة ان الإخوان المسلمون يشنون حرب علينا دون سبب أو مسبب بالإضافة الي طلاب حماس بالخارج الذين يقومون ليلا نهارا بتشويه الحركة ولصق تهمة التشيع بها .

      لكن أسأل الله أن يمكنهم جميعا وأتمنى ان تخرج الحركة بعثات أكتر لتفيدنا مستقبلا
      القناعة كنز لا يفنى

      تعليق


      • #4
        نسال الله العزيز القدير ان يثبت حركه الجهاد الاسلامي من قياده وكوادر وماقاتلين
        وفكره انه تبعثوا شباب الى الخارج لتنظير اخي اسود الحرب هذه خطوة ممتازه
        وافيدك علما اخي اسود الحرب انا تنقلت في معظم الدول العربيه واطمئنك واطمئن كل الاخوه في الحركه انه سمعه حركه الجهاد الاسلامي في الخارج اكثر من ممتازه وتتصف بانها الحركه اللي ماسكه العصى بالنص وتمتاز بحكمه قادتها وعلى راسهم الامين العام رمضان عبدلله شلح
        ادامه ذخر للقضيه ولكل فلسطين
        تقبلوا تحياتي


        ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَِ

        لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

        تعليق


        • #5
          حركة الجهاد الإسلامي بين الأمس واليوم (رؤية نقدية) [ح4]

          [font=Arial Narrow]حركة الجهاد الإسلامي بين الأمس واليوم.. رؤية نقدية (ح4)
          أ. خالد سيف الدين
          حركة الجهاد الإسلامي اليوم:في هذه الحلقة نستكمل الحديث عن حالة الحركة الراهنة..
          حركة الجهاد الإسلامي والعلاقات الخارجية:
          الملاحَظ أن الحركة حجّمت نفسها واقتصرت في علاقتها على (سوريا وإيران). جيد أن كلا الدولتين تعتبران من دول الممانعة التي تقف في وجه الهجمة الصهيونية والأمريكية والغربية ضد الأمة والوطن الإسلامي، وجيد أيضا أن تحتضن سوريا قيادة الحركة في الخارج، وأن إيران تقدم الدعم المادي والمعنوي للحركة. لكن ما الذي يمنع أن تنفتح الحركة أكثر على المعسكر السني وتحاول أن تستفيد منه؟، ما الذي يمنع الحركة من أن تقوم بزيارات للعديد من الدول العربية والإسلامية لتوضح طبيعة وحقيقة موقفها من إيران من جهة، وتحصل على الدعم المادي والمعنوي من جهة ثانية؟.
          استبشرنا خيرا بجولة الزيارات التي قامت بها قيادة الحركة لعدد من دول الخليج، إلا أنها وقفت فجأة، ما السبب؟ لا نعرف!!، ما الذي يمنع الحركة أن تفتح لها مكاتب إعلامية في العديد من الدول العربية مثل (اليمن، السودان، الجزائر). فسوريا لن تدوم طويلا للحركة، ويمكن لسوريا أن تترك الحركة وتتخلى عنها عند أول مفترق، فإن مثل هذه المكاتب الإعلامية تكون ادخارا للحركة تستفيد منها في حال أي طارئ تتعرض له، هذا من جهة، ومن جهة ثانية من خلال هذه البلدان تستطيع أن توضح رؤية الحركة وتعرّف بها وبمواقفها حول الكثير من القضايا، ناهيك عن الدعم المالي الشعبي الذي ستحصل عليه.
          غياب مبدأ السرية والكتمان:
          يعتبر مبدأ السرية والكتمان من أساسيات العمل الحركي الإسلامي، لاسيما في الوضع الراهن الذي نواجه فيه هجمة مستعرة من القريب والبعيد، ونحن في مسيس الحاجة لهذا المبدأ لتحقيق السلامة لمجاهدينا. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث ـ ما معناه ـ: "استعينوا على قضاء حوائجكم بالسر والكتمان".
          لكن بالنسبة لأخوتنا في الحركة؛ مبدأ السرية شبه مغيّب من قاموس عملهم التنظيمي ـ لاسيما الأخوة الجدد والعسكريين على وجه الخصوص ـ، لذلك تجد أخبار الحركة الداخلية متداولة بين عامة الناس، وفي أحيان كثيرة أتعرف على أخبار الحركة من عامة الناس قبل أن أتعرف عليها من الأطر التنظيمية في الحركة.
          خذ على سبيل المثال قبل أيام كنت مستقلا سيارة، وكان من بين الركاب أخوان يتناقشان في أمور السرايا (التصنيع، والرباط، وغيرها من الأمور العسكرية الداخلية)، وفي موضع آخر (الجامعة الإسلامية) أخوة يناقشون قضايا عسكرية بصوت عال، تسمع صوتهم من مكان بعيد!! السؤال هل أصبحت السيارات والأماكن العامة هي المكان الصحيح لتناقش فيه القضايا الحركية؟! إلام تعزو هذا الأمر؟!
          إن الأخوة بحاجة شديدة وماسة إلى جلسات عن التوعية الأمنية لتغرس فيهم مبدأ السرية والكتمان، لا سيما العاملون في الجناح العسكري.
          يتبع في الحلقة الخامسة....[/font]

          تعليق


          • #6
            تعليق على مشاركة سابقة للأخوين (أسود الحرب وفتح العاصفة)أخي/ أسود الحرب
            مشكور جدا على مداخلتك وكلماتك الطيبة..
            والشكر موصول للأخ/ فتح العاصفة على موضوعيته.

            أخي/ أسود الحرب.. الدول التي جاء ذكرها في المقالة، كان للحركة فيها مكاتب إعلامية، إلا أنها أقفلت، ولا دخل للإخوان المسلمين فيها، وقيادة الحركة تعرف ما سبب الإغلاق، لكن مضى على إغلاقها سنوات، ويمكن مجددا إعادة النظر في الموضوع وفتحها من جديد، ولا أعتقد أن الحركة ستجد أية عقبات أو عراقيل في هذا الصدد من قبل النظام الحاكم في تلك الدول، فدولة كاليمن أو السودان تعتبران من دول الممانعة، التي ترفض التطبيع مع العدو الصهيوني، ولا تبخل بالدعم المادي والمعنوي سواء على الصعيد الرسمي أو الشعبي، وهذا ما استثمرته حماس جيدا، لما ابتعدت حركة الجهاد عن هذه الساحات، تركت المجال فسيحا أمام حركة حماس لتعبر عن رؤيتها ووجهة نظرها، مع تغييب لدور ومكانة حركة الجهاد، هل تريد من حركة حماس أن تنظّر للجهاد؟!!، فهذا المستحيل بعينه.

            أما زيارة الأخوة إلى الخارج، أنا على إطلاع بالموضوع، لكن السؤال كان: لم هذه الزيارات توقفت دون سبب يذكر؟ قد تقول لي أن الأخوة في الداخل لا يستطيعون التنقل بسبب المعابر، في هذه الحالة نتوجه بالحديث إلى أخوة الخارج، فما هو متاح أمامهم هو أكبر وأكثر بكثير مما هو ممنوح لمن هم بالداخل.

            أما فيما يتعلق بمداخلتك (المشروعات)، هذا لطالما تحدثنا ونادينا به، وأنا معك وأضم صوتي لصوتك بهذا الصدد.

            أما أخي/ فتح العاصفة
            ملاحظتك موضوعية، وصادقة، وفي محلها، حيث أنه مذ دخلت حركة حماس في انتخابات التشريعي ومن قبله الانتخابات المحلية، وتوجتها بالمشاركة في مرحلة الفلتان الأمني قلل من شعبيتها في الخارج، حيث أن الجماهير كانت تنظر لحركة حماس قوة مقاومة، أما لما بينت لهف وتمسك حماس بالسلطة حول الأنظار من قبلها، وهو ما سلط الأضواء نحو (حركة الجهاد الإسلامي) التي نأت بنفسها عن الاقتتال الداخلي وبقيت محافظة على وجهة بندقيتها (حيث العدو الصهيوني).

            تعليق


            • #7
              الصراحة أخي أقول الله اعلم ما السبب أو الدافع الذي دفع الاخوة بالقيادة لاغلاق هذه المكاتب التي تكون مفيدة بنسبة 90 % للحركة ولعله تكون هناك أسباب ودوافع ادت الي ذلك ويمكن تكون دوافع اضطرارية .

              بشأن الزيارت فانا برأي ان شباب الحركة بالداخل لو خرجوا للعالم العربي للتنظير فسيكون أفضل بألف مرة من الشباب في الخارج لأن شباب الحركة في القطاع والضفة يعيشون المرحلة بكل جوانبها ولديهم من التعلم والدراية بالأمور والخبرة في التعامل أكثر بكثير من الاخوة بالخارج وخصوصا هم على خبرة وهم عصب الحركة ومن دونهم لن تمشي الحركة خطوة واحدة .

              ونسأل الله الثبات لنا ولحركتنا المجاهدة

              ودمت بود
              القناعة كنز لا يفنى

              تعليق


              • #8
                أخي أسود الحرب أشكرك جدا على الاهتمام والتفاعل نع الموضوع
                أما فيما يتعلق بإغلاق المكاتب في الخارج أعرف أسبابه، وليس هذا المكان الصواب لنتحدث فيه، ما قصدته من طرح نقطة (توسيع العلاقات الخارجية) أن يعاد النظر وتتحرك الجهود باتجاه فتح مكاتب إعلامية بالخارج لما لها من مردود إيجابي للحركة.
                أما ما طرحته عن تكليف الأخوة في الداخل للرخوج للتنظير، كلام جيد

                تعليق


                • #9
                  اخى انت على حق من المفروض الحركة ان تو سع من علاقتها بالمعسكر السنى
                  لكن السؤال المهم هل لدى الدول السنية الجرئة والشجاعة لكى تقيم علاقة سياسية او اى علاقة اخرى مع حركة الجهاد وتتحدى امريكا واسرائيل بهذة العلاقة
                  لا اظن ان هناك دولة سنية واحدة تقدر على اقامة علاقة مع حركة ربانية جهادية تعتبر من اسرائيل وامريكا عدو مركزى لها

                  تعليق


                  • #10
                    افكار رائعة
                    حبذا الأخذ بها
                    وحبذا كذلك بس ماتزعلوا منى ان تنتهى حاجة اسمها خطوط

                    تعليق


                    • #11
                      الملتقى

                      أخي/ الملتقى
                      نحن نتقبل النقد (البنّاء)، ولا حرج عليك.. لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها.. هكذا كانت القاعدة عن خلفاء المسلمين.
                      لكن أحب أن أطمئنك بأن ما أشرت إليه في مداخلتك، ممكن تعتبره من التاريخ، أي من أحداث الماضي، وإن شاء الله تعالى إلى غير رجعة.
                      ومثل هذا الأمر ليس مترسخا في الحركة، بل هو عارض طارئ، وهو إلى زوال إن شاء الله تعالى، وهكذا داء لا تخلو منه أي من الحركات سواء الإسلامية منها أو غير الإسلامية.
                      الصواب والسليم أن تصحح أخطائك ولا تستمر في الخطأ من باب غض الطرف وكأنه ليس هناك مشكلة بحاجة إلى دراسة وحل، أو تنفي وجود المشكلة أصلا!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أ. خالد سيف الدين مشاهدة المشاركة
                        أخي/ الملتقى
                        نحن نتقبل النقد (البنّاء)، ولا حرج عليك.. لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها.. هكذا كانت القاعدة عن خلفاء المسلمين.
                        لكن أحب أن أطمئنك بأن ما أشرت إليه في مداخلتك، ممكن تعتبره من التاريخ، أي من أحداث الماضي، وإن شاء الله تعالى إلى غير رجعة.
                        ومثل هذا الأمر ليس مترسخا في الحركة، بل هو عارض طارئ، وهو إلى زوال إن شاء الله تعالى، وهكذا داء لا تخلو منه أي من الحركات سواء الإسلامية منها أو غير الإسلامية.
                        الصواب والسليم أن تصحح أخطائك ولا تستمر في الخطأ من باب غض الطرف وكأنه ليس هناك مشكلة بحاجة إلى دراسة وحل، أو تنفي وجود المشكلة أصلا!!
                        هذا مما يثلج الصدر ودمتم بعز

                        تعليق


                        • #13
                          اسعدني هذا الحوار بوركتم والى الأمام

                          تعليق

                          يعمل...
                          X