تويت
لم يستطع العرب أن يجتمعوا في قمة بيروت أثناء حصار مخيم جنين، بل اجتمعوا على أنقاضه، وانتهوا بفتح البوابة للصهاينة، وليس مد اليد للفلسطينيين ودعمهم، وهم اليوم يتجهون إلى قمة جديدة، هدفها إطلاق خريطة طريق عربية لفتح الأبواب كافة مع الكيان الصهيوني، وأيضا تأمين الأجواء لبعض الأطراف الفلسطينية للانطلاق في المشروع التفاوضي الخطير والمدمر للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
الهدوء في فلسطين كان دائما في غير مصلحة الشعب الفلسطيني، لأن الكيان الصهيوني يستغله جيدا، ويستمر في تعزيز مواقعه العسكرية والسياسية، ولكن المعركة المفتوحة، بقيت الوسيلة الأنجع، في تحقيق أهداف الفلسطينيين وإضعاف هذا الكيان على المستويات كافة.
القمة العربية تريد الهدوء من أجل تمرير الصفقات، وهنا مطلوبٌ من كافة المجاهدين الفلسطينيين، أن يعتبروا يوم القمة العربية، هو يوم المقاومة والصواريخ الفلسطينية، لأن على الزعامات العربية ، أن تدرك مسألة مهمة، أن مقاومة الشعب الفلسطيني لا يمكن وضعها على طاولة القمم.
الكل يريد هذا اليوم هادئا بلا إشكالات، لكن المطلوب أولا وأخيرا، أن تكون المقاومة والصواريخ الفلسطينية حاضرة على أجندة القمة، فلعل المقاومة والصواريخ ، تحمي الأقصى والضفة الفلسطينية أيضا، وتساهم في وقف هذه الجرائم اليومية.
الهدوء في فلسطين كان دائما في غير مصلحة الشعب الفلسطيني، لأن الكيان الصهيوني يستغله جيدا، ويستمر في تعزيز مواقعه العسكرية والسياسية، ولكن المعركة المفتوحة، بقيت الوسيلة الأنجع، في تحقيق أهداف الفلسطينيين وإضعاف هذا الكيان على المستويات كافة.
القمة العربية تريد الهدوء من أجل تمرير الصفقات، وهنا مطلوبٌ من كافة المجاهدين الفلسطينيين، أن يعتبروا يوم القمة العربية، هو يوم المقاومة والصواريخ الفلسطينية، لأن على الزعامات العربية ، أن تدرك مسألة مهمة، أن مقاومة الشعب الفلسطيني لا يمكن وضعها على طاولة القمم.
الكل يريد هذا اليوم هادئا بلا إشكالات، لكن المطلوب أولا وأخيرا، أن تكون المقاومة والصواريخ الفلسطينية حاضرة على أجندة القمة، فلعل المقاومة والصواريخ ، تحمي الأقصى والضفة الفلسطينية أيضا، وتساهم في وقف هذه الجرائم اليومية.