تويت
قالت صحيفة هآرتس العبرية إنه ورغم القتيلين الاسرائيليين بنار الصواريخ والقاذفات الفلسطينية في غضون أقل من أسبوع، فان الرد العسكري في القطاع سيكون محدودا، حيث يزور الرئيس الأمريكي جورج بوش المنطقة، في حين لا زالت مشاورات التهدئة لا تزال قيد البحث.
وأكدت هآرتس في عددها الصادر اليوم الثلاثاء "أنه وبعد مقتل أي إسرائيلي فإن الرد العسكري يكون نسبي بهجمات جوية، ضد أهداف لحماس التي قالت إنها "رب البيت"، فيما وصفت الجهاد الإسلامي بأنه (مطلق الصواريخ عمليا)، وتوقعت هآرتس خطوات عسكرية أوسع ، بنهاية أسبوع الاحتفالات في "اسرائيل".
واستطردت هآرتس تقول :" أحداث الأيام الأخيرة تجسد بان الخطر متعاظم، ليس فقط في سديروت بل وأيضا في البلدات والكيبوتسات على طول حدود القطاع وفي عسقلان، زاعمةً أن قذائف الهاون، بعضها من إنتاج إيراني، وأن الصواريخ ، الأكثر فتكا ودقة مما في الماضي.
وأكدت هآرتس في عددها الصادر اليوم الثلاثاء "أنه وبعد مقتل أي إسرائيلي فإن الرد العسكري يكون نسبي بهجمات جوية، ضد أهداف لحماس التي قالت إنها "رب البيت"، فيما وصفت الجهاد الإسلامي بأنه (مطلق الصواريخ عمليا)، وتوقعت هآرتس خطوات عسكرية أوسع ، بنهاية أسبوع الاحتفالات في "اسرائيل".
واستطردت هآرتس تقول :" أحداث الأيام الأخيرة تجسد بان الخطر متعاظم، ليس فقط في سديروت بل وأيضا في البلدات والكيبوتسات على طول حدود القطاع وفي عسقلان، زاعمةً أن قذائف الهاون، بعضها من إنتاج إيراني، وأن الصواريخ ، الأكثر فتكا ودقة مما في الماضي.