جهاد برس : مقرب من وزير الحرب: أبو حمزة المهاجر لا يتحرك إلا بحزامه الناسف
بسمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
جـــــهـــــاد برس
Jihad Press
مقرب من المهاجر يكشف تفاصيل من حياته
مؤكدا أنه لا يقع في الأسر
مقرب من المهاجر يكشف تفاصيل من حياته
جهاد برس: كشف مقرب من وزير الحرب في دولة العراق الإسلامية أبو حمزة المهاجر بأنه لا يفارق حزامه الناسف، ولا ينام إلا سويعات قليلات مؤكدا كذب وزيف ادعاء حكومة المالكي المزعومة الموالية للحملة الصليبية في خبر بثه وزير دفاعها أنهم تمكنوا من اعتقال أبو حمزة المهاجرة وهو في قبضتهم.
وبعد أن نفت قيادة القوات الصليبية خبر الاعتقال معللة تناقض حكومة المالكي في معلوماتها أنه تشابه أسماء مع معتقل أخر .
وأكد محارب الأنصاري المقرب من دولة العراق الإسلامية أن "شيخنـا المهـاجر رضي الله عنهُ وأرضـاه
لن يقع بيد الكفـار ولا المـرتدين بإذن الله تعالى، فإن حزامهُ لايفـارقهُ فإن قـاتلوهُ من بعيدٍ سقط شهيداً، وإن أقتـربوا منهُ فجر نفسهُ فمزقهم وغدى شهيداً بإذن الله تعالى".
وجاءت تأكيدات الأنصاري على شبكة الاخلاص الإسلامية مساء اليوم بعد أن ترددت أنباء غير صحيحة عن اعتقال وزير الحرب المهاجر.
وتحدث الأنصاري عن أمراء وجنود في دولة العراق الإسلامية أنهم يتنقلون بأسلحتهم وسياراتهم المفخخة تحسبا لأي اشتباك مع القوات الصليبية أو الموالية لها متساءلا "إذا كان هذا حال الجنود وأمراء مناطق فكيف بالأمير الوزير المهاجر؟".
وكان أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين السابق أبو مصعب الزرقاوي الذي استشهد في غارة أمريكية على منزله في يونيو 2006 كان لا ينام إلا بحزامه الناسف وفق رواية أحد المقربين منه لصحيفة مرافقة للحملة الصليبة الصنداي تايمز البريطانية أواخر العام 2005.
يأتي خبر اعتقال وزير الحرب للمرة الثالثة في أقل من عام وجاء خبر استشهادة مرتين خلال العام بعد إعلان دولة العراق الإسلامية في اكتوبر 2006.
وتندرج مثل هذه الأخبار في إطار الحرب الإعلامية التي تستخدمها القوات الصليبية لمحاولة إرباك صف المجاهدين.
وقال محلل إعلامي لـ جهاد برس "أن المعلومة الكاذبة عن اعتقال أحد القادة أو اغتيال الأمراء تأتي في ثلاثة إطارات لا تجتمع كلها مرة واحدة، فمرة تكون ضمن الحرب النفسية، ومرة تخبط إعلامي وتناقض بسبب تخلخل جبهة العدو، ومرة تأتي قبل إعلان أي عملية عسكرية من باب تصعيد الموقف إعلاميا للفت الانتباه إلى معركة قادمة مع المجاهدين".
وفي كل الأطر التي تتحرك فيها الإشاعة فإن جنود الدولة لا يثقون في أي مصدر سوى وزارة الإعلام في دولة العراق الإسلامية.
فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّ والاستجداءَ، وانزعي عنكِ ثيابَ النّومِ والاسترخاءِ، فما العيشُ إلا عِيشةٌ كريمةٌ أو طعنةٌ نجلاء. ولا نامَتْ أعينُ الجُبناءِ.
إخوانُكُمْ في مَركِزِ اليَقينِ الإعْلاميّ
نيابةً عنْ إخوانِكُمْ في غُرْفَةِ الأخبار Jihad Press
جهاد برس، الحقيقة كما هي ..
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم ©, جهاد برس ـ Jihad Press ـ 2008
بسمِ اللهِ الرّحمن الرّحيم
جـــــهـــــاد برس
Jihad Press
مقرب من المهاجر يكشف تفاصيل من حياته
مؤكدا أنه لا يقع في الأسر
مقرب من المهاجر يكشف تفاصيل من حياته
جهاد برس: كشف مقرب من وزير الحرب في دولة العراق الإسلامية أبو حمزة المهاجر بأنه لا يفارق حزامه الناسف، ولا ينام إلا سويعات قليلات مؤكدا كذب وزيف ادعاء حكومة المالكي المزعومة الموالية للحملة الصليبية في خبر بثه وزير دفاعها أنهم تمكنوا من اعتقال أبو حمزة المهاجرة وهو في قبضتهم.
وبعد أن نفت قيادة القوات الصليبية خبر الاعتقال معللة تناقض حكومة المالكي في معلوماتها أنه تشابه أسماء مع معتقل أخر .
وأكد محارب الأنصاري المقرب من دولة العراق الإسلامية أن "شيخنـا المهـاجر رضي الله عنهُ وأرضـاه
لن يقع بيد الكفـار ولا المـرتدين بإذن الله تعالى، فإن حزامهُ لايفـارقهُ فإن قـاتلوهُ من بعيدٍ سقط شهيداً، وإن أقتـربوا منهُ فجر نفسهُ فمزقهم وغدى شهيداً بإذن الله تعالى".
وجاءت تأكيدات الأنصاري على شبكة الاخلاص الإسلامية مساء اليوم بعد أن ترددت أنباء غير صحيحة عن اعتقال وزير الحرب المهاجر.
وتحدث الأنصاري عن أمراء وجنود في دولة العراق الإسلامية أنهم يتنقلون بأسلحتهم وسياراتهم المفخخة تحسبا لأي اشتباك مع القوات الصليبية أو الموالية لها متساءلا "إذا كان هذا حال الجنود وأمراء مناطق فكيف بالأمير الوزير المهاجر؟".
وكان أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين السابق أبو مصعب الزرقاوي الذي استشهد في غارة أمريكية على منزله في يونيو 2006 كان لا ينام إلا بحزامه الناسف وفق رواية أحد المقربين منه لصحيفة مرافقة للحملة الصليبة الصنداي تايمز البريطانية أواخر العام 2005.
يأتي خبر اعتقال وزير الحرب للمرة الثالثة في أقل من عام وجاء خبر استشهادة مرتين خلال العام بعد إعلان دولة العراق الإسلامية في اكتوبر 2006.
وتندرج مثل هذه الأخبار في إطار الحرب الإعلامية التي تستخدمها القوات الصليبية لمحاولة إرباك صف المجاهدين.
وقال محلل إعلامي لـ جهاد برس "أن المعلومة الكاذبة عن اعتقال أحد القادة أو اغتيال الأمراء تأتي في ثلاثة إطارات لا تجتمع كلها مرة واحدة، فمرة تكون ضمن الحرب النفسية، ومرة تخبط إعلامي وتناقض بسبب تخلخل جبهة العدو، ومرة تأتي قبل إعلان أي عملية عسكرية من باب تصعيد الموقف إعلاميا للفت الانتباه إلى معركة قادمة مع المجاهدين".
وفي كل الأطر التي تتحرك فيها الإشاعة فإن جنود الدولة لا يثقون في أي مصدر سوى وزارة الإعلام في دولة العراق الإسلامية.
فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّ والاستجداءَ، وانزعي عنكِ ثيابَ النّومِ والاسترخاءِ، فما العيشُ إلا عِيشةٌ كريمةٌ أو طعنةٌ نجلاء. ولا نامَتْ أعينُ الجُبناءِ.
إخوانُكُمْ في مَركِزِ اليَقينِ الإعْلاميّ
نيابةً عنْ إخوانِكُمْ في غُرْفَةِ الأخبار Jihad Press
جهاد برس، الحقيقة كما هي ..
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم ©, جهاد برس ـ Jihad Press ـ 2008
تعليق