إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلا هادي له، أما بعد:
{إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب﴾
ومع تصاعد العمل الميدني لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في
فلسطين
ومع تصاعد التضحيات والبذل والعطاء من ابناء سرايا الفدس تصاعدت حملة الاكزيب والتنكيل وتميزت الصفوف من قبل المرقين
الذينا تركونا في ساحات المعركة في الأوقات العصيبة و طعنونا من الخلف حيث نحنو
مشغولون في الدفاع عن الامة وعن الشعب الفلسطيني من تنفيذ عمليات
وتخطيط لعمليات و تطوير العتاد
اب هؤلاء المرقين ان يتركو بناء السرايا ابناء العقيدة في ساحات المعركة لواحهم
هذه المرة
ولكن طعنوهم من الخلف عن طريق التشكيك بمصدقية السرايا
رغم ان مصدقية السرايا لا تصطيع أي جهة على وجه الارض التشكيك فيها
لانها مستمد اصوله من خيرالبشر محمد( صلّى الله عليه وسلّم) وبناء السرايا لا يخجلو من الحق ولو كانت السيوف على رقابهم مسلطاً
كيف لا ؟؟ وهم من تتلمذو على يد القائد الامام الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي
كيف لا ؟؟ وهم من تشبعو بفكر الشهيد سيد قطب
كيف لا ؟؟ وهم من علم العالم معنا الصدق مع النفس
ومع تصاعد جهاد سرايا القدس ازدادت حدة المواجهة وضوحا، بين من اختار لنفسه ان يقود المعركة
ومن اختار لنفسه ان يلمذ ويطعن بمجاهدين وهبو أرواحهم علي مذبح الجهاد مذبح الحق مذبح الايمان مذبح الواعي والثورة
.
ولذلك يابناء السرايا فإن مهمتكم اليوم أخطر بكثير من مهمتها فى الظروف السابقة اليوم
ظهروكم مفتوح ويطعن بهي من كنا نظنهم اصدقاء اليوم صقط القناع عن وجه الحاقدين على فكر الشقاقي
يا شباب الجهاد ويا جنود السرايا هذه المعركة مع بني صهيون ،فلا تلتفتو الى خزلان المتخاذلين ولا الى ترجع المتراجعين
،
﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا اللهَ وقولوا قولاً سديداً يصلِحْ لكم أعمالَكُم ويغفرْ لكم ذنوبَكم ومنْ يطِعِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ فازَ فوزاً عظيماً﴾
فما كان منه من حق وصواب فهو بتوفيق الله وما كان غير ذلك فهو من أنفسنا والشيطان.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
اخوكم ( سيف الحق )
{إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب﴾
ومع تصاعد العمل الميدني لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في
فلسطين
ومع تصاعد التضحيات والبذل والعطاء من ابناء سرايا الفدس تصاعدت حملة الاكزيب والتنكيل وتميزت الصفوف من قبل المرقين
الذينا تركونا في ساحات المعركة في الأوقات العصيبة و طعنونا من الخلف حيث نحنو
مشغولون في الدفاع عن الامة وعن الشعب الفلسطيني من تنفيذ عمليات
وتخطيط لعمليات و تطوير العتاد
اب هؤلاء المرقين ان يتركو بناء السرايا ابناء العقيدة في ساحات المعركة لواحهم
هذه المرة
ولكن طعنوهم من الخلف عن طريق التشكيك بمصدقية السرايا
رغم ان مصدقية السرايا لا تصطيع أي جهة على وجه الارض التشكيك فيها
لانها مستمد اصوله من خيرالبشر محمد( صلّى الله عليه وسلّم) وبناء السرايا لا يخجلو من الحق ولو كانت السيوف على رقابهم مسلطاً
كيف لا ؟؟ وهم من تتلمذو على يد القائد الامام الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي
كيف لا ؟؟ وهم من تشبعو بفكر الشهيد سيد قطب
كيف لا ؟؟ وهم من علم العالم معنا الصدق مع النفس
ومع تصاعد جهاد سرايا القدس ازدادت حدة المواجهة وضوحا، بين من اختار لنفسه ان يقود المعركة
ومن اختار لنفسه ان يلمذ ويطعن بمجاهدين وهبو أرواحهم علي مذبح الجهاد مذبح الحق مذبح الايمان مذبح الواعي والثورة
.
ولذلك يابناء السرايا فإن مهمتكم اليوم أخطر بكثير من مهمتها فى الظروف السابقة اليوم
ظهروكم مفتوح ويطعن بهي من كنا نظنهم اصدقاء اليوم صقط القناع عن وجه الحاقدين على فكر الشقاقي
يا شباب الجهاد ويا جنود السرايا هذه المعركة مع بني صهيون ،فلا تلتفتو الى خزلان المتخاذلين ولا الى ترجع المتراجعين
،
﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا اللهَ وقولوا قولاً سديداً يصلِحْ لكم أعمالَكُم ويغفرْ لكم ذنوبَكم ومنْ يطِعِ اللهَ ورسولَهُ فقدْ فازَ فوزاً عظيماً﴾
فما كان منه من حق وصواب فهو بتوفيق الله وما كان غير ذلك فهو من أنفسنا والشيطان.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
اخوكم ( سيف الحق )
تعليق