تويت
تكهنات استخباراتية إسرائيلية بمعركة جديدة في
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكهنات استخباراتية إسرائيلية بمعركة جديدة في قطاع غزة الصيف المقبل بسبب تعاظم قوة التنظيمات الفلسطينية
تقرير استخباراتي إسرائيلي حذر من إمكانية نشوب مواجهة جديدة مع الفلسطينيين في قطاع غزة هذا الصيف , مستبعداً قبول حكومة الوحدة الوطنية التي يشكلها إسماعيل هنية و حركة فتح للشروط الثلاثة الدولية المتعلقة بالاعتراف بإسرائيل ونبذ العنف وقبول الاتفاقيات السابقة مشيراً التقرير الذي نشرت الصحف الإسرائيلية جزءاً منه اليوم أن عدم التزام الحكومة الفلسطينية الجديدة بالشروط الدولية سيجعل إحياء عملية السلام أمرا مستبعدا أيضا مما قد يدفع الطرفين إلى الصدام.
وبين التقرير إلى أن الانتباه الإسرائيلي العسكري والأمني مشدود باتجاه الجبهة الجنوبية - قطاع غزة- حيث يقول كبار المسئولين في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية إنه: 'بالرغم من وقف إطلاق النار فإن التنظيمات الفلسطينية تواصل استعداداتها بكل ما يتعلق ببناء القوة العسكرية وتعزيزها , وبالتالي فإن أي حدث غير عادي من الممكن أن يؤدي إلى حصول تصعيد في العمليات التي تشنها التنظيمات الفلسطينية، وبالتالي حصول تصعيد في المنطقة'.
وقد أكدت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ذلك بقولها :'إن هناك أمرين يتعلقان بقطاع غزة الأول هو تعاظم قوة التنظيمات الفلسطينية من جهة الوسائل القتالية، والثاني هو محاولة حركة حماس العمل بطريقة حزب الله القتالية التي أثبتت جدواها في الحرب الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل'.
وفق ما تتوقعه إسرائيل وأجهزتها الأمنية فمن الممكن أن تعمل التنظيمات الفلسطينية ضد إسرائيل بعدة طرق، من بينها تنفيذ عمليات عن طريق الأنفاق التي يتم حفرها من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. وفي هذه الحالة فإن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي ملتزمة بوقف إطلاق النار، وإنما ستضطر إلى الرد حتى لو كان عن طريق الدخول الجزئي إلى القطاع.
تكهنات استخباراتية إسرائيلية بمعركة جديدة في قطاع غزة الصيف المقبل بسبب تعاظم قوة التنظيمات الفلسطينية
تقرير استخباراتي إسرائيلي حذر من إمكانية نشوب مواجهة جديدة مع الفلسطينيين في قطاع غزة هذا الصيف , مستبعداً قبول حكومة الوحدة الوطنية التي يشكلها إسماعيل هنية و حركة فتح للشروط الثلاثة الدولية المتعلقة بالاعتراف بإسرائيل ونبذ العنف وقبول الاتفاقيات السابقة مشيراً التقرير الذي نشرت الصحف الإسرائيلية جزءاً منه اليوم أن عدم التزام الحكومة الفلسطينية الجديدة بالشروط الدولية سيجعل إحياء عملية السلام أمرا مستبعدا أيضا مما قد يدفع الطرفين إلى الصدام.
وبين التقرير إلى أن الانتباه الإسرائيلي العسكري والأمني مشدود باتجاه الجبهة الجنوبية - قطاع غزة- حيث يقول كبار المسئولين في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية إنه: 'بالرغم من وقف إطلاق النار فإن التنظيمات الفلسطينية تواصل استعداداتها بكل ما يتعلق ببناء القوة العسكرية وتعزيزها , وبالتالي فإن أي حدث غير عادي من الممكن أن يؤدي إلى حصول تصعيد في العمليات التي تشنها التنظيمات الفلسطينية، وبالتالي حصول تصعيد في المنطقة'.
وقد أكدت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية ذلك بقولها :'إن هناك أمرين يتعلقان بقطاع غزة الأول هو تعاظم قوة التنظيمات الفلسطينية من جهة الوسائل القتالية، والثاني هو محاولة حركة حماس العمل بطريقة حزب الله القتالية التي أثبتت جدواها في الحرب الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل'.
وفق ما تتوقعه إسرائيل وأجهزتها الأمنية فمن الممكن أن تعمل التنظيمات الفلسطينية ضد إسرائيل بعدة طرق، من بينها تنفيذ عمليات عن طريق الأنفاق التي يتم حفرها من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. وفي هذه الحالة فإن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي ملتزمة بوقف إطلاق النار، وإنما ستضطر إلى الرد حتى لو كان عن طريق الدخول الجزئي إلى القطاع.